بندر بن سلطان (الحرامي المرتشي) "تلقى أموالا من شركة سلاح بريطانية"
بسم الله الرحمن الرحيم.............((((نصر من الله وفتح قريب ))))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وشهد شاهد من اهلها......هؤلاء اعراب الجزيرة والذين يسمون انفسهم زورا (وفي غفلة من الزمان) امراء...اثبت ما نشر من تحقيقات بانهم بالاصل حرامية مرتشيين.....وماخفي اعظم؟؟؟؟؟؟؟
بندر بن سلطان (الحرامي المرتشي) "تلقى أموالا من شركة سلاح بريطانية"
أماط تحقيق لبي بي سي اللثام عن أن أميرا سعوديا بارزا تلقى أمولا بشكل سري من أضخم شركة بريطانية للسلاح وذلك خلال تفاوضه معها على صفقة تبلغ قيمتها 40 مليار جنيه استرليني.
فقد قدمت شركة BAE Systems مئات الملايين من الجنيهات الإسترلينية للأمير بندر بن سلطان، رئيس مجلس الأمن القومي السعودي، لأكثر من عقد من الزمان.
وقد تم تقديم الأموال بمعرفة وزارة الدفاع البريطانية معرفة كاملة.
ورفض الأمير بندر التعليق على ذلك، فيما قالت BAE Systems إن تصرفها لم يخالف القانون في أي وقت من الأوقات. وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن المعلومات عن "صفقة اليمامة" معلومات سرية لا ينبغي كشفها.
صفقة طائرات
وقد تم إرسال ما يصل إلى 120 مليون جنيه سنويا من جانب الشركة البريطانية إلى حسابين مصرفيين تابعين للسفارة السعودية في واشنطن لأكثر من عقد من الزمان.
صفقات السلاح البريطانية مع السعوديين تناهز المليارات
وتثبت برنامج بانورما الخاص بتلفزيون بي بي سي من أن هذين الحسابين كانا في الواقع واجهة لتلقي الأمير بندر تلك الأموال. ويعد بندر هو مهندس صفقة اليمامة، التي أبرمت عام 1985 وتضمنت بيع أكثر من مائة طائرة حربية إلى السعودية خلال الثمانينات.
وكان غرض أحد الحسابين هو دفع نفقات الطائرة إيرباص الخاصة للأمير.
وقال ديفيد كاروزو، وهو محقق عمل في البنك الأمريكي الذي يخضع له الحسابان، إن الأمير بندر كان يسحب أموالا لإنفاقه الخاص من الحسابين اللذين كان يبدو أنهما خاصين بحكومة بلاده.
وأضاف كاروزو: "لم يكن هناك فرق بين حسابات السفارة، أو الحسابات الحكومية الرسمية كما كنا نسميها، وحسابات الأسرة المالكة".
ترتبط السعودية بعلاقات وثيقة مع الولايات المتحدة
وقال كاروزو إنه يفهم أن هذا المسلك استمر "لسنوات وسنوات".
وتابع "تعلق الأمر بمئات الآلاف والملايين من الدولارات".
وقف التحقيق
وبحسب مصادر بانوراما، تم إلحاق المدفوعات بالتعاقد الخاص بصفقة الأسلحة في شكل ملحقات سرية، وصفت بأنها "خدمات دعم".
وأقرتها وزارة الدفاع البريطانية رسميا على نحو ربع سنوي.
وقد تم الكشف عن تلك المدفوعات خلال تحقيق أجرته هيئة مكافحة جرائم الفساد الكبرى.
غير أن تحقيق الهيئة في صفقة اليمامة أوقف في ديسمبر/كانون الاول 2006.
من جانبه رفض رئيس الوزراء البريطاني توني بلير التعليق على ما تضمنه برنامج بانوراما، لكنه قال إن تحقيق هيئة مكافحة جرائم الفساد لو لم يتم إيقافه "لكان قد قاد الى تدمير كامل لعلاقة استراتيجية هامة (مع السعودية) وخسارة آلاف الوظائف".
أما رئيس رئيس لجنة التحقق في الصادرات الاستراتيجية في مجلس العموم البريطاني، النائب العمالي روجر بيري، فقال للبي بي سي إن الادعاءات الخاصة بتلقى الأمير بندر أموالا يجب التحقيق فيها.
وأضاف النائب العمالي أنه أن وجدت أية أدلة على رشاوى أو فساد في صفقات السلاح منذ عام 2001 فإن ذلك يعتبر جريمة جنائية، وفقا للقانون البريطاني.
من هو بندر بن سلطان؟
يرتبط بندر بن سلطان بعلاقات وثيقة مع عائلة الرئيس الامريكي
الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز هو ابن ولي العهد السعودي ووزير الدفاع الأمير سلطان بن عبد العزيز وهو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية.
عمل الأمير بندر سفيرا لبلاده في واشنطن على مدى أكثر من عشرين عاما وهو يرأس حاليا مجلس الأمن القومي السعودي، وقبل أن يكون سفيرا عمل بندر طيارا مقاتلا في سلاح الجو الملكي السعودي.
تناولت سيرة الأمير بندر عدة كتب وأفلام وثائقية من بينها فيلم المخرج الأمريكي مايكل مور "فهرنهايت 9/11" والذي ذكر فيه كيف أن الأمير يتمتع بعلاقات وثيقة مع الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش وعائلته، والتي تطلق عليه اسم "بندر بوش".
يعتبر الأمير بندر مهندس أكبر صفقتين للتسلح في تاريخ بلاده، الأولى تتعلق بإمداد سلاح الجو الملكي السعودي بطائرات الإنذار المبكر الأمريكية "أواكس" خلال الثمانينيات، والثانية صفقة اليمامة، والتي تتضمن إمداد سلاح الجو الملكي السعودي بطائرات مقاتلة من طراز تورنادو وأنظمة دفاعية.
منقول
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/6729059.stm
قذارة بندر ابن أبيه بدأت تطفوا على السطح ؟
من قلم : سعود السبعاني
كاتب من ارض الحرمين معارض لال سعود مقيم في السويد....
قذارة بندر ابن أبيه بدأت تطفوا على السطح ؟
ليس غريباً على الإعلام السعودي أن يرى سوءات الآخرين ويتلذذ في عرض فضائحهم ويبادر بنشر غسيلهم في وسائل الإعلام والصحف السعودية الصفراء فهم يُعيبوا على الجميع ويرصدوا جميع الهفوات والزلات ثم تسليط عليهم بعض الإمعات ومُرتزقة البترودولار ممن باعوا شرفهم المهني ورهنوا عقولهم وسخروا أقلامهم في سبيل الريال السعودي فجعلوا من أنفسهم أحذية رخيصة ينتعلها لمن يدفع لهم أكثر
وحينما نذكر هذه النوعيات فلابد وأن نمر على لائحة لبعض النماذج من تلك الأسماء المأجورة التي ترى القذى في عيون الجميع ولكن تعمى أبصارهم عن رؤية العور في عيون آل سعود , فهؤلاء الأدوات يُصرحون ليل نهار ويكتبون وينتقدون كل ما يجري في العالم من دارفور إلى فنزويلا مروراً بلبنان وأفغانستان والعراق , فيما عدى جبال الفساد السعودية وهضاب قمامة الرذيلة في الرياض فهي مُقدسة وممنوعة من الصرف فلا يرونها ولا يرون عورات آل سعود والتي باتت مكشوفة للجميع ولا يشموا تلك الروائح الكريهة التي يفوح عفنها من داخل يمامة أحفاد مرخان !؟
ومن هؤلاء المُرتزقة : ( جهاد الخازن , سمير عطا الله , عبد الوهاب بدر خان , راغدة درغام , صالح قلاب التبن , مأفون كوسة أفندي , أنيس منصور , هدى الحسيني , ديانا مقلد وووو إلخ ) والسلسلة طويلة . فأين هؤلاء المنافقين من فضيحة اليمامة التي وصلت رائحتها النتنة إلى أقاصي الأرض وتناقلتها الألسن وعرف بها حتى سكان الأسكيمو ؟
أين هؤلاء مما يُكتب الآن في الصحف الغربية التي تُدين بكل شفافية ومهنية كبار المسؤولين في الغرب وتكشف فسادهم وتُصرح بأن آل سعود يأخذون الرشاوى والكوميشن من قبل تلك الشركات الفاسدة كشركة BAE Systems وذلك لأجل تسهيل عقد صفقات عسكرية مشكوك في أمرها وبطرق ملتوية خاصة فيما يتعلق بالأسلحة والطائرات البريطانية ؟
طبعاً لن أتكلم عن أشباه الصحفيين من بقايا سقط المتاع الإعلامي من أشكال عبد الرحمن اللا راشد وعثمان العمير والحميد وبقية شلة ( سم طال عمرك ) , فهؤلاء لا يستحقون الذكر حتى , فأنا أتحدث هنا عن هؤلاء المُرتزقة العرب الذين سخروا أقلامهم وعلاقاتهم العامة للنفاح والدفاع عن هؤلاء الفاسدين من آل سعود والسبب هو لأجل دوام جريان المال السعودي في جيوبهم , وجني كمية لا بأس بها من رجيع ذلك الريال السعودي الذليل الذي بات يترنح أمام بقية العملات , ولكن العبرة ليست بقوة ذلك الريال وإنما بحجم ومقدار ما يُدفع من تلك المبالغ المسلوبة لهؤلاء الكتبة المُصطفين طوابيراً وزرافات على أبواب صحف آل سعود التافهة للإستجداء مُقابل كل حرف يُكتب في سبيل رفع الوضيع وتجميل القبيح وتنظيف القذر وتزكية اللص والمُجرم .
فجميل أن يُنظر علينا جهاد الخازن وبقية جوقته البترودولارية التعيسة عن محاسن الأخلاق ومبادئ الفضيلة والشرف وينتقدوا فساد المسؤولين سواء في مصر أو سوريا وقطر وليبيا والمنطقة الخضراء وحتى زمبابوي تطولها رشقات من سيل أقلامهم المُستأجرة , بل ويتماهون أيضاً بانتقاد وولف فيتز بعد أن لفظه المُجتمع الدولي وطرد شر طردة من أروقة البنك الدولي وعلى مرأى من العالم أجمع , بعد أن كانوا لا يجرؤون على انتقاده حينما كان في أوج قوته وعنفوان سطوته البوشية , ثم لا ينسوا في كل مرة بأن يُطالبوا بالحئيئة الحريرية .
أما فضائح آل سعود التي أزكمت روائحها العفنة الأنوف وقضية عهرهم الفضائي ورشاهم وصفقاتهم الوهمية وفسادهم الأخلاقي , وشذوذهم الجنسي فهذا لن يُحرك شعرة في مؤخرات هؤلاء الكتبة الكذبة !؟ فمثلاً اليوم نشرت صحيفة الغارديان البريطانية فضيحة أُخرى للكويحة بندر بن أبيه وذلك عن تداعيات فضيحة اليمامة سيئة الصيت ؟ حيث ذكرت صحيفة الغارديان بأن بندر بن سلطان كان قد تلقى أكثر من مليار جنيه إسترليني كرشوة من قبل شركة بي أي إي سستمز وأستلم المبلغ على شكل دفعات وعلى مدى عشر سنوات عندما كان سفيراً في واشنطون , من خلال حسابين مصرفيين تابعين للسفارة السعودية في واشنطون وعبر عدة بنوك أمريكية , أي ما يُعادل مليار ونصف دولار !؟ http://www.guardian.co.uk/baefiles/s...097149,00.html لكن السؤال هو ماذا سيقول هؤلاء الكلاب النابحة باسم آل سعود والذين يسترزقون بأموال بلاد الحرمين ويستمتعون بالظلم الواقع على الشعب في الجزيرة العربية ويتاجروا بمآسي الفلسطينيين ؟ كيف سينافحون هذه المرة عن قذارة آل سعود وما هو الميك آب الجديد والمناسب الذي سيجملون فيه صور أحفاد مرخان القبيحة , لأن مهمة هؤلاء الأجراء عادة كالمناديل الخاصة بالحمامات والتي يمسح بها آل سعود مؤخراتهم العفنة ثم يرمونهم في التواليت ليذوبوا مع الغائط وهذا هو موقعهم الصحيح .
فهؤلاء منظري ثقافة الحمامات السعودية ومروجي صحافة الغائط وكُتاب الرقائع الصفراء المُخضرة الذين أصبحوا مُجرد مناديل تنظيف للقذارة السلولية. فما عسى هؤلاء أن يفعلوا الآن بعد أن أصبحت فضائح آل سعود بجلاجل ومصائبهم في كل ركن وزاوية وكوارثهم طالت القريب والبعيد
ليخبرني جهاد الخازن مشكوراً كيف سيدافع عن سيده بندر وهو يعترف بلسانه وعلى الملأ بأن الفساد ليس مشكلة ( سـو وت ) ومعنى كلامه هذا أي أنهم فاسدين بالوراثة !؟ فالكويحة بندر يعتقد أن أموال هائلة بحجم 350 – 400 بليون دولار امتلكتها السعودية من إنتاج البترول على مدى الأعوام الماضية حتى وأن سرق منها نسبة 15% فهذا ليس مهم , فعندما يختفي منها أو يذهب عن طريق الفساد والإختلاس مبلغ 50 بليون دولار , فهذا غير مهم ولا يعني شيء !!! فهذا الأحمق لا يهتم بمبلغ 50 بليون دولار , لأنهُ بكل بساطة لم يبذل أي جهد في الحصول عليها ولم يتعب أو حتى يُحاسب على تبذيره , لأنهُ يأخذ عمولة بسيطة عن صفقة واحدة ما مقداره مليار ونصف فكيف سيشعر إذن بالألم والتأثر لفقدان 50 بليون دولار !؟ وستجدون ما قاله ذلك اللقيط على هذا الرابط : http://www.guardian.co.uk/baefiles/v...095959,00.html المُصيبة أن آل سعود لا يتعلمون من الماضي ولا يتعظون من الأخطاء ولا يرعوّن ولن يخجلوا من فسادهم المُتعاظم ومُحال أن يبدو أي ندم يُذكر أو أسف على ذلك الفساد أو سوء إدارتهم وسرقاتهم المهولة لثروات البلاد ؟
فما أن غادر الملك الأتيس عبد الله بن عبد العزيز لأجل الإستنكاح في المغرب حتى استفرد اللص سلطان بن عبد العزيز وما هي إلا أيام قلائل حتى شد وزير الدفاع البريطاني رحاله إلى مضارب اليمامة وذلك للقاء اللص المُبتسم سلطان بن عبد العزيز لإكمال إجراءات النصب الجديدة في صفقة اليورو فايتر المزعومة , منتهزين فرصة غياب أبو عابد الأهبل في رحلة الاستمتاع الكازبلنكية المعروفة الأهداف مُسبقاً ؟
المُضحك في الأمر أن خائن الحرمين الشريفين قد أمر من مقر إقامته في المغرب أئمة الحرمين الشريفين والمساجد في ( السعودية ) باللجوء إلى الله في صلواتهم وخلواتهم والدعاء لإخوانهم في عُمان ودول الخليج مما نزل بهم من بلاء وابتلاء وكربات , جراء إعصار غونو . هذا حسب ما جاء في وكالة واس السعودية ؟
والاعتراض هنا ليس على طلب الدعاء للأشقاء في سلطنة عُمان أو في بقية الدول المُتضررة من كارثة الإعصار , ولكن الغريب أن يأتي ذلك النداء من شخص فاسد ماجن ذهب ليلهو ويعبث بأعراض الخلق ولا يخاف الله أو يخجل من نفسه وهو في هذا السن الهَرِم ومعروف للجميع ماذا يصنع أبو عابد في المغرب حالياً , مع هذا يأمر جلالته المُسلمين بالدعاء وهو يعجز من أن ينطق البسملة بصورة صحيحة , وكأن المُصلين ينتظرون من هذا العربيد الآشر أن يُرشدهم لدينهم القويم ويُعلمهم أمور دنياهم !؟
ومن مهازل أبو عابد المشهورة ما جرى له في منتصف التسعينيات ميلادي عندما كان ولياً للعهد آنذاك , وعندما ذهب في رحلة مماثلة إلى ربوع المغرب , وفي إحدى الليالي الحمراء وبينما كان سكراناً طينة فأستفز إحدى بنات الليل ويبدو أنها كان في حالة سكر وفي حالة نفسية سيئة , فخطفت إحدى سكاكين الطعام وطعنت أبو عابد في خاصرته , فتفاجأ الجميع وذهلوا بردة الفعل وصعق الأطرم وبُهت ؟ فتم الإمساك بها من قبل الأخويا والحرس وضربوها ضرباً مُبرحاً ولولا أن الجرح كان سطحياً لربما قضى أبو عابد نحبه على يد تلك الراقصة , فتكتموا على تلك الحادثة وعالجوا ولي العهد في حينه وعلم القصر المغربي بتلك الفضيحة المُحرجة وأسدلوا الستار عليها حفاظاً على سيولة الريال السعودي الذليل الذي إستباح أعراض المُسلمات في كل أرجاء المعمورة .
فتخيلوا معي كيف كان يتألم الصحابي الجليل خالد بن الوليد وهو على فراش الموت حزيناً وخجلاً وهو يُردد قائلاً : ( لقد شهدت كذا ، وكذا زحفا ، وما في جسدي موضع إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة رمح ، أو رمية سهم . ثم هاأنذا أموت اليوم على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير ، فلا نامت أعين الجبناء ( وتخيلوا معي أيضاً بالمقابل أبو عابد الهبش وهو سكران ويئن من طعنة تلك الغانية المتمردة وهو يقول : ( ما خليت مرقص أو بار أو كازينو يشره عليّ , ولا تركت كرخانة أو شارع دعارة في الغرب أو الشرق وحتى في مشقرق تعتب عليّ وأنا أبو عابد بومة العروبة , وقد ناكحت وأستنحكت وأسرفت وبذرت من المال وبعثرت من الثروات ما يعجز البشر عن حسابه , واليوم أفطس مثل الكمخة وأنا سكران ومطعون بسكين طعام وبيد رقاصة , فلا نامت أعين سليطين الممحون ) خلوهــــا .
ومن أطرف ما قيل في تبرير زيارة أبو عابد الأخيرة المُفاجأة للمغرب ومُحاولة إيجاد العذر لغيبته الطويلة تلك من قبل أذناب النظام ؟ فقد ادعى سلاتيح آل سعود بأن عبد الله بن عبد العزيز زال ظله قد ذهب ليحل قضية الصحراء الغربية !؟ مسكين مجتهد أبو عابد , ولكن يبدو أن القضية مُعقدة جداً ومُتشابكة كثيراً وتحتاج لفياغرا من نوع سنافي بطعم المرقوق وبنكهة التبولة حتى يستطيع ذلك الخادم الذليل أن يحل تعقيدات هذه الصحراء الكبيرة والقاحلة ؟ ولا أجدني في هذا المقال إلا أن أقول سلمت يد الغانية وإن كانت زانية , لأنها كادت أن تنهي حياة ذلك القذر الداشر لتجعله أضحوكة للتأريخ وعبرة لأحفاد مرخان , لأن نهايتهم ستكون أسوء بكثير من نهاية شجرة الدر وأن غداً لناظره قريب .
