بدون تعليق..........

تعرض نائب في البرلمان الى محاولة اغتيال جنوب بغداد




قال مصدر في الشرطة العراقية إن نائبا في البرلمان العراقي عن كتلة الإئتلاف العراقي الموحد تعرض لمحاولة اغتيال جنوب بغداد الثلاثاء، أسفرت عن إصابة أحد أفراد حمايته الشخصية.
وذكر المصدر، لـ( أصوات العراق) أن النائب في البرلمان عن كتلة ( الإئتلاف العراقي الموحد) رضوان الكليدار تعرض اليوم ( الثلاثاء) لمحاولة اغتيال، عندما أطلق مسلحون مجهولون النار عليه في منطقة ( الحصوة) جنوبي بغداد.
وأضاف أن المسلحين كمنوا للنائب الكليدار بينما كان في طريقه لاجتماع مجلس النواب، وأطلقوا عليه النار من أسلحتهم الخفيفة... لكنه نجا من الحادث، مشيرا إلى أن أحد الحراس الشخصيين للنائب أصيب في الحادث.



بالمناسبة انا ائتلافي الهوى واقول اولا الحمد لله على نجاة السيد النائب من هذا العدوان الغادر.وثانيا اعجب لهؤلاء الأرهابيين كيف ميّزوا السيد النائب ونحن الذين عملنا كل ما في وسعنا من اجل ان يصلوا الى البرلمان لانعرفهم ليس بالشكل وحسب بل حتى بالأسم .اقسم بالله انا من المتابعين لكل انشطة البرلمان فضلا عن اجتماعاته .ومن المتابعين لكل نشرات الأخبار وتعليقات السياسيين وحواراتهم وكل مجريات الأحداث في الساحة العراقية ولكن لم اسمع او ارى نائبا بهذا الأسم .وثالثا الحمد لله الذي سمعنا به بعد هذه المحاولة .وشكرا للأرهاب على هذه الخدمة المجانية .وطبعا هذا الكلام ينسحب على كثيرين من الأئتلاف وغير الأئتلاف ممن سكنوا فلل وفنادق عمان التي يمكن ان توفر لهم ظهور اعلامي في العراق عبر الأقمار الأصطناعية . وساعد الله حسن السنيد والعسكري والأديب وهمام حمودي و محمود عثمان وحيدر العبادي وشيخ جلال وصالح عبدالله وحسين الفلوجي وسليم الجبوري وهادي العامري .وغيرهم من الذين شكلوا على الأقل حضورا برلمانيا وسياسيا وبغض النظر عن انتماءاتهم وولاءاتهم.( آخ لو بس القوائم مفتوحة).:1:

الأخ شدهان الفتلي السلام عليكم
لا يا اخي الموضوع بحاجة ماسة جدا الى التعليق والتعليق لان قضية اعضاء البرلمان هي مشكلة العراق صدقني وليصدقوني كل الأخوة من خلالك ان احدهم بل اكثرهم يعمد الى تغطية وجهه عندما تتوجه الكاميرا الى ناحيته .وهذا ماحصل فعلا وشاهدته عندما كان يتحدث احد البرلمانيين وهو من ظمن المذكورين من قبلك قام الذي خلفه بتغطية وجهه بالأوراق .اما النائمين فهم كثر ولاحظت احدهم نائم في خضم نقاش حامي الوطيس مع مبعوث المالية الذي جاء بمشروع قتل الفقراء والضعفاء وتجويع الشعب وحرمان شريحة المتقاعدين من اي زيادة فانبرى له النائب حسن السنيد ليفند كل ادعاءاته وبالأرقام وحينها اي حينما كان السنيد يتحدث بحماسة وانفعال كان صاحبنا الذي يليه نائم 100% .وبالمناسبه انا اعرفه ولكن يقال ان الله يحب الساترين.اما الغياب والمعلقين وهذه ظاهرة جديدة ابتدعوها للراحة والأستجمام.اخي انا في محافظه صعد منها 8 الى البرلمان الله يشهد لا يوجد مكتب واحد في عموم المحافظة لأي واحد منهم بل وغير معروفين لدينا .ملعون ابو القوائم المغلقة وهذه حسرتك عندما تقول.( آخ لو بس القوائم مفتوحة).: اقول كان لا يفوز لا الكليدار ولا الحملدار ولا الكيشوان ولا فخر الدين ولا عز النشالين ولا الي كان عضو فرقة وراح اسير ورد عضو برلمان .الله كريم البركه بالطيبين..سلامي للجميع


أخوكم في الله