لننسى الدموع ولو قليلاً فألف ألف مبروك
يامعودين إيدي دا ترجف ما أكدر أكتب كل شي
عرض للطباعة
لننسى الدموع ولو قليلاً فألف ألف مبروك
يامعودين إيدي دا ترجف ما أكدر أكتب كل شي
مليو مليون مبروك لكم يا أهلنا في العراق
تستاهلون والله تستاهلون الفوز
منذ لحظات شاهدت رجل كبير في السن في قريتنا في البحرين وهو يرقص فرحاً بانتصار فريقنا نعم انتم فريقنا وانتم احبتنا والحمد لله رب العالمين من انتصار الى انتصار وقريباً ان شاء الله سحق التكفيريين وطردهم من العراق بلا عودة..
أخي ابو حسين البلداوي الدموع تنزل بشكل لاإرادي دموع الفرح
ويا رب ينتصر العراق على دولة الارهاب بكل المجالات.
والله دموعنا اليوم دموع الفرح والبهجة بأنتصارنا على الوهابية التعيسة ..
ملايين التهاني الك ياعراق
نهضت اسود الرافدين ..لتترك بصمتها على التأريخ..وتبلسم جراح ابناء الوطن...الف مليون مبرووووك للعراق ولتشهد لك عيون العالم لما حققتة من فوز رائع وفرحت بيه عيون العراقين ..
مبروك للجميع
أخي ابو حسين
كيف نتخلص من دموعنا
هل نستطيع؟؟؟؟
رغم الفرح فالالم يحاصرنا
أنه قدرنا
إلى الأمام إلى القمه ياعراق أمير المؤمنين علي بن أبي طالب فتى بني غالب نريد إنتصارات نريد صفين أن ترجع نريد أن يعلو الحق على الباطل قريبا إنشاء الله .ألف مبروك مشاعري لاتوصف بهذا الإنتصار
كل الحب والتقدير لأسود العراق الأبطال أسعدتمونا وأفرحتمونا أسعدكم وأفرحكم الله ...
الف مبروك ياعراق .
ألف ألف مبروك ... نشرتم البهجة والفرحة ورسمتم البسمة على وجوه شعبنا الجريح.
الله يبض وجوه اسود الرافدين على هذا الانتصار الذي افرح كل حزين ......وانا احدهم فقد فرحت ثلاثا ....الاولى لفوز منتخبنا البطل ......والثانية والثالثة فرحت لخسارة الوهابية وتمريغ رؤسهم العفنة في الوحل بيد اشاوس بلدي الابطال .....فتحية لكم ياابطال
ألف ألف مبروك و ان شاء الله كأس القارات الذي سيشترك به العراق لاول مرة و سيلعب ان شاء الله مع ممثلي القارات السبعة.
في تجمع لم تشهده السويد من قبل كما صرحت بذلك الصحف السويدية لهذا اليوم، ولأن التجمع من غير ميعاد وجاء عفويا وقد قدرت الجهات السويدية كما صرحت في صحفها بلوغ العدد 40000 اربعين الف في استكهولم العاصمة وحدها حيث وقف المسيحي بصليبه إلى جنب المسلمة المحجبة وتشابكت الدبكات الكردية إلى جنب الهوسات العربية الشعبية ورفع الشيعي والسني الأعلام العراقية. لان الفوز العراقي يعني شيئا اخر فليس الامر مجرد كاس امم اسيا وهو اكبر من ان يكون تحقيق المرتبة الاولى للمجموعة. ان الفوز يعني انتصار ارادة الشعب العراقي، إن الاهداف التي سجلها فريقنا المنتصر تعني ضربة الارهاب في عموده الفقري، وان اهتزاز الشباك تعني اثارة الرعب والشك في قلوب اعداء العراق. ولانها اكبر من ان تكون كرة قدم ،تابعها الشعب بكل اطيافه، السياسي الكبير والكاسب البسيط شاهدتها المرأة إلى جنب الرجل و جلس المسن والصغير امام شاشة التلفاز وتلاحم الشعب من داخل وخارج العراق، وعبر الجميع عن فرحتهم رغم التحديات. ولابد ان يغنينا اعضاء شبكة العراق الثقافية باخبار وصور التعبير عن فرحة شعبنا التي اثبتت وحدة الشعب العراقي. وقد وجدت صورا لاحتفال الجالية في استكهولم في واحة الملتقى الرياضي للمشترك الذواق علاوي اتمنى من الأعضاء جمع كل صور تعبير الفرح عن الفوز للجاليات العراقية تحت عنوان واحد عسى ان يكفكف شعبنا المظلوم دموع الحزن ويستبدلها بابتسامات الفرح دائما.