-
هذا خوش شغل لو من الاول
اغتيال رجل دين سوري متهم بإرسال مقاتلين إلى العراق
دمشق- رويترز، العربية.نت
اغتيل الجمعة 28-9-2007 رجل دين سوري يدعى محمود قول آغاسي، والذي كانت تثار الشكوك حول كونه يقوم بتجنيد مقاتلين أجانب للسفر الى العراق لمقاتلة القوات التي تقودها الولايات المتحدة، وقال مساعده أحمد حيدر إن آغاسي تم قتله بالرصاص عقب خروجه من أحد مساجد مدينة حلب بعد صلاة الجمعة.
وكان آغاسي المعروف بـ"أبي القعقاع" قد نفى في وقت سابق لـ"العربية.نت" أية صلة له بتنظيم القاعدة، وشن هجوما عنيفا على هذا التنظيم معتبرا أنه يتناغم من المشروع الأمريكي في المنطقة. وقال "أبو القعقاع" إنه لا تربطه أية علاقة بـ"جند الشام"، وأن مؤسسته "غرباء الشام" تنشط إعلاميا حيث تنشر خطبه الحماسية على أشرطة.
وذكر "أبو القعقاع" وقتها أن "أتباعه" بالآلاف من سوريا ودول عربية أخرى، رغم تحفظه على كلمة "أتباع"، مشيرا إلى أن تنظيمات مغلقة تستخدمها، قائلا "أنا ضد هذه التنظيمات التي تعادينا أصلا كوننا نمثل الإسلام الواعي وننبذ العنف".
يشار إلى أن "أبا القعقاع" ولد في مدينة حلب السورية عام 1973، ودرس في الثانوية الشرعية بحلب ثم كلية الشريعة بدمشق وحصل على درجتي الماجستير والدكتواره من الجامعة الإسلامية الباكستانية؛ التي مقرها في كراتشي (وتخرج فيها من فرع سوريا).
-
([
والله لو هذا الشغل من الاول جان ولا جرذي ولا سفلي اقصد سلفي يكدر يفتح حلكة الخايس )
وهذة صورة الارهابي
http://www.alarabiya.net/files/image...1818_39684.jpg
-
هذا خوش شغل لو من الاول
خوية العزيز مهند الجباري
هذا المجرم الى جهنم وبئس المصير
الورقة اللي يحملها إنتهت والذي قام بإغتياله هم البعثيين السوريين كما كان يفعلها المقبور إبن صبحة
وكلما يستقر العراق اكثر سيسقطون المجرمين واحد تلو الآخر
-
خويه الورد ابو حسين البلداوي
( كتلوا البعثيه غيرهم الى جهنم على حجايتك وانشاء جميع اذناب القاعدة وازلام صدام )
وهذا خبر هم على حجايتك يسقطون المجرمين واحد تلو الاخر.
الجيش الأمريكي يؤكد مقتل "التونسي" أحد قادة القاعدة بالعراق
واشنطن - وكالات
أعلن ضابط في الجيش الأمريكي مقتل أبو أسامة التونسي أحد قادة تنظيم القاعدة في العراق في غارة جوية أميركية في 25 سبتمبر/ أيلول, مؤكدا أن ذلك يشكل ضربة كبيرة للتنظيم الذي أضعفته العمليات الأمريكية.
وأوضح الجنرال جوزف أندرسون رئيس هيئة أركان القوة المتعددة الجنسيات في العراق في مؤتمر صحافي عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة من بغداد أن الرجل الملقب "أبو أسامة التونسي" كان الخليفة المحتمل لزعيم القاعدة المفترض في العراق أبو أيوب المصري الذي يؤكد الجيش الأمريكي أيضا أنه قتله في نهاية أغسطس/ آب.
وقال أندرسون إن أبو أسامة التونسي كان يقود كذلك خلية في اليوسفية خطفت وقتلت في 16 يونيو/ حزيران 2006 جنديين أمريكيين هما كريستيان مينشاكا (23 عاما) وثوماس تاكر (25 عاما).
وأضاف أن "أبو أسامة التونسي كان أحد أكبر مسؤولي القاعدة في العراق" مؤكدا أن هذه "ضربة كبيرة" للقاعدة في العراق.
وأشار أندرسون إلى أن التنظيم تلقى ضربات موجعه بسبب العمليات الأمريكية وربما يعيد تقييم وضعه في العراق.
ورأى الجنرال أن تنظيم القاعدة سينقل قواته من العراق إلى افغانستان ويحاول توسيع عملياته هناك.
وقال إن "كل ما نستطيع أن نقوله لكم هو عن طريق الأرقام وهذه الجماعات أصبحت تعمل في مواقع نائية وليس بشكل جماعي لأنها مهشمة ومقسمة وممزقة هنا. ويصبح السؤال إلى أين سيذهبون؟ وماذا سيفعلون؟".
وتحدث أندرسون عن سلسلة من المداهمات جرت هذا الشهر في المحمودية واليوسفية والمسيب في بغداد؛ حيث تم خلالها اعتقال عشرات المشتبه بهم وقتل نحو عشرين آخرين. ومن بين هؤلاء مساعدون للتونسي.
وشن الجيش الأمريكي في 25 سبتمبر/ أيلول غارة إثر ورود معلومات عن انعقاد اجتماع للتنظيم في جنوب غرب بغداد.
وأوضح الجنرال أن "مقاتلة إف-16 تابعة لسلاح الجو هاجمت الهدف". وأضاف "بحسب معلوماتنا فإن عددا من أعضاء القاعدة لديهم اتصالات مع قياديين في التنظيم كانوا موجودين وقتل منهم ثلاثة أحدهم التونسي". وأضاف أن "أحد الرجلين اللذين اعتقلا أكد وجود التونسي في الاجتماع".
وأظهر شريط فيديو جوي لعملية القصف عرضه أندرسون للصحافيين في مقر وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن الهدف كان مجموعة من المباني في منطقة يبدو أنها ريفية.
وحصلت القوات البرية على ملاحظات مكتوبة باليد في الموقع الذي تعرض للقصف يعتقد أن التونسي خطها، حسبما قال أندرسون أثناء عرضه صورا للورقة.
وأضاف أندرسون "أن من بين النقاط الرئيسية التي وردت في هذه الورقة أنه محاصر وأن الاتصالات قطعت وأنه يطلب المساعدة".
وقال أندرسون إن "ما استنتجه من ذلك هو أننا نحقق نجاحا كبيرا في عزل هذه الجيوب". وأكد ان زيادة عدد القوات الأمريكية منذ بداية العام أدت إلى طرد القاعدة في العراق من منطقة بغداد إلى محافظات في شمال وغرب العاصمة.
وأضاف "لقد تشرذم (التنظيم) بصورة كبيرة وأصبح غير قادر على التجمع ويقوم بعمليات متفرقة للغاية". وتابع "أعتقد أن تلك الرسالة الصغيرة تدل على أنه كان يائسا للغاية، إنه لم يعد يحصل على المواد والإمدادات والمعلومات الاسترشادية وأي شيء يحتاجه".
وقال أندرسون "إن التونسي كان مكلفا بالإشراف على حركة المقاتلين الأجانب في العراق وجعلهم على اتصال بالخلايا التي تنفذ هجمات انتحارية وتفجر سيارات مفخخة في منطقة بغداد".
وأوضح أن أبو أسامة التونسي "كان أمير الإرهابيين الأجانب في العراق. وكما قلت سابقا كان جزءا من دائرة القيادة الداخلية في تنظيم القاعدة في العراق التي كانت على اتصال مباشر مع أبو أيوب المصري".
-
سورية: قاتل «أبو القعقاع» تكفيري اعتقله الأميركيون في العراق قبل 3 سنوات
دمشق - ابراهيم حميدي الحياة - 30/09/07//
«ابو القعقاع» في صورة تعود إلى حزيران (يونيو) الماضي. (أ ب)
«ابو القعقاع» في صورة تعود إلى حزيران (يونيو) الماضي. (أ ب)
شُيع أمس جثمان الدكتور محمود غول اغاسي (أبو القعقاع) قرب مدينة حلب في شمال البلاد، بمشاركة آلاف من تلاميذه ومدير الأوقاف في المدينة رياض ملحم والشيخ عبدالله حسون شقيق مفتي سورية. ولم يصدر حتى بعد الظهر أي تعليق من الجهات الرسمية السورية يتعلق باغتياله أول من أمس او بمنفذيه وخلفياتهم.
وقال الشيخ سمير محمد غزال ابو خشبة نائب «أبو القعقاع» في اتصال هاتفي مع «الحياة» إن المسلح الذي اطلق أربع رصاصات على المغدور بعد صلاة الجمعة في حلب، تبين انه من ريف المدينة، وكان اعتقل لشهور لدى الاميركيين في العراق قبل ثلاث سنوات.
واضاف أبو خشبة ان المعلومات تفيد ان هذا المسلح وزميله الذي كان ينتظره في سيارة «بيك اب» للفرار بعد تنفيذ الاغتيال، هما من «مجموعة تكفيرية»، مشيراً الى انهما «على الأغلب جُنّدا في العراق لتنفيذ الاغتيال، وإلا ما الذي دفعه الى التورط في الاغتيال سوى العمالة للخارج».
وكان أحمد صالح حيدر، المسؤول الاعلامي لدى مؤسسة «غرباء الشام» الاعلامية التي يرأسها «أبو القعقاع»، طارد المسلح لدى محاولته الهروب بسيارة «بيك اب» الى الاراضي الزراعية في شمال البلاد. وقال انه من خلال «الحوار الذي دار بيننا خلال العراك على الأرض، يبدو انه رجل تكفيري»، مشيراً الى ان أحد المصابين خلال اطلاق النار هو عراقي كان يريد تسجيل ابنه بالثانوية الشرعية في حلب، من دون ان يعني ذلك انه شارك في عملية القتل. وأوضح أبو خشبة ان «ابو القعقاع» تعرض لتهديدات في بيانات من تكفيريين وتنظيم «القاعدة»، باعتبار انه «يمثل تياراً معتدلاً ولا يميز بين السني والشيعي، بل يركز على الجانب الانساني». وتداولت وسائل اعلام غربية معلومات عنه تفيد بأنه كان يجند «جهاديين» لقتال الأميركيين بعد سقوط نظام الرئيس صدام حسين. لكن ابو خشبة نفى ذلك، قائلاً: «انه لم يكن يرسل الشباب، بل كان يوجه الذين يريدون الجهاد في العراق وفي فلسطين... في بداية دعوتنا كانت لحانا طويلة، لكن عندما صار هناك تركيز على سورية من الغرب، وباعتبار اننا لا نريد ان نسبب أي حرج للحكومة اصدر الشيخ محمود فتوى بجواز تقصير اللحية ولبس البنطال والقميص».
واختلف مظهر «أبو القعقاع» كلياً العام الماضي، إذ قصّر لحيته وتخلى عن اللباس التقليدي، ليرتدي بدلة وساعة ذهبية. واجرى عددا من المقابلات التلفزيونية والصحافية في فندق فخم في دمشق. وتسلم قبل ثمانية شهور ادارة الثانوية الشرعية في حلب.
وأسس «أبو القعقاع» مؤسسة «غرباء الشام» قبل 14 عاماً، واطلق موقعاً الكترونياً يحمل الاسم نفسه لنشر خطاباته وصور للمقاتلين في افغانستان والشيشان. وأوضح ابو خشبة ان المؤسسة التي يشغلها حالياً «عبارة عن مؤسسة اعلامية لنشر البيانات والخطب»، مشيراً الى «اننا لا نزال نتعاطف مع الجهاد في أي مكان فيه محتل، لكننا لا نحرض الناس على الذهاب اليه، بل نشجع اهل المكان المحتل لمقاومة الاعداء».
وقال أبو خشبة ان غول اغاسي حصل على اجازة الدكتوراه في فن الدعوة من جامعة كراتشي في ايلول (سبتمبر) 2001. ولقب بـ «أبو القعقاع» نسبة الى ابنه البالغ ثماني سنوات، ولديه ايضاً جلنار والخنساء وسيف الله، علماً انه متزوج من امرأتين واحدة من حلب والثانية من دير الزور، شرق سورية.
-
شاهد يشير الى أن القاتل «تكفيري»... والسلطات تفتح تحقيقاً ... سورية: إغتيال «أبو القعقاع» بعد خروجه من جامع في حلب
دمشق - ابراهيم حميدي الحياة - 29/09/07//
اغتيل أمس الدكتور محمود قول اغاسي المعروف باسم «أبو القعقاع» بعد انتهائه من أداء صلاة الجمعة في مسجد «الايمان» في مدينة حلب في شمال البلاد، وذلك بإطلاق أربع رصاصات عليه.
وقال مدير مكتبه الاعلامي أحمد صادق حيدر في اتصال مع «الحياة»: «توجهنا إلى صلاة الجمعة كالعادة، وكان معنا شقيقه الأكبر الشيخ ناجي وحوالي 25 شخصاً، وأمّ الدكتور محمود الناس وتحدث عن الفقراء ومساعدة المحتاجين، وصولاً الى ضرورة دعم المقاومة الوطنية في فلسطين والعراق». وزاد: «وبعد انتهاء الصلاة، تحدث مع الناس في مكتبة المسجد، ثم توجه الى سيارته في حدود الثالثة بعد الظهر. ولدى إقدامه على فتح الباب، بادر شاب في العشرينات من عمره بإطلاق أربع رصاصات» استقرت في رأسه وصدره وبطنه ورجله. كما أطلق ثلاث طلقات أصابت من حوله اصابات خفيفة. وحاول هذا الشخص الهرب الى سيارة «بيك أب» قريبة من المسجد يستقلها شاب ولحق بهما مرافقو الدكتور محمود وبينهم حيدر وقبضوا عليهما، قبل أن يسلموهما الى الجهات المعنية لاجراء تحقيق معهما حول خلفية اغتياله.
وقيل إن المتهمين وجها اليه بعض الاتهامات السياسية، وان أحد الذين شاركوا في الاغتيال عراقي أو يتحدث باللهجة العراقية. لكن مساعد «ابو القعقاع» نفى وجود أي عراقي بينهما، وأوضح أن الحوار الذي دار بينهما يدل على أنه تكفيري يُطلق لحية خفيفة، وكان يتحدث بلهجة حلبية، مشيراً الى أن «القضية باتت في يد السلطات المعنية».
ونُقل «أبو القعقاع» الى مستشفى «الشهباء» في حلب حيث فارق الحياة بعد أربع ساعات في غرفة العناية الفائقة. وكان الدكتور قول اغاسي (مواليد 1963) غيّر ملامحه قبل حوالي سنة وبات يرتدي بدلة وخفف لحيته. كما عُين مديراً لـ «المدرسة الثانونية الشرعية» في حلب. وكانت السلطات السورية عثرت على أقراص مدمجة (سي دي) مع الذين حاولوا الهجوم على مقر «الهيئة العامة للاذاعة والتلفزيون» الحكومية، لكن الدكتور محمود نفى أي علاقة بهذه «الاحداث المريرة والإجرامية»، معتبراً إياها «مرفوضة في شكل تام وقاطع».
وأثناء الحرب الأميركية على العراق، تردد أن «ابو القعقاع» أسهم في إرسال متطوعين لقتال الأميركيين، وذلك خلال عمله في جامع «العلاء بن الحضرمي». وبين مؤلفاته التي اشتهرت أيضاً سلسلة «زفرات بين يدي القائد» التي وجه فيها خطابه إلى الرئيس بشار الأسد للقضاء على الفساد والبيروقراطية. وأسس في تسعينات القرن الماضي موقعاً الكترونياً يسمى «غرباء الشام»، يتعاطف مع المقاتلين في الشيشان وافغانستان، غير أن هذا الموقع أُوقف قبل سنوات، ثم أُعيد في حلة جديدة خلال الأشهر الاخيرة، متضمناً خطابات معتدلة.
-
انشاء الله نهايتهم قريبة , اللهم اجعل بئسهم بينهم