الاسرائيلين يدربون البيشمركة في كردستان بدون علم الحكومة - فيديو

بالطبع الناس العاديين في كردستان ليس لهم دخل فيما يحصل و لكن هل يمكن لجزء من العراق ان يعمل تحالفات مخالفة لما تقتضيه المصلحة الوطنية؟ هل هذه هي الديمقراطية التي يجب ان يحترمها القادة الاكراد و هل هم بهذا العمل يحترمون الناس الذين صوتوا لهم و لو ان مثل هذا التعاون حصل في دول اخرى، فماذا ستفعل الحكومة المركزية حيال ذلك؟

التقرير ايضاً يقول ان هناك شحنات مالية من اسرائيل الى الاردن ثم الى الاجواء العراقية لتحط الطائرات الخاصة في كردستان. هل للحكومة علم بكل ما يحصل؟؟؟؟

http://www.liveleak.com/view?i=a60_1191797838

ولماذا الاستغراب اخي ستوك ماركت .. اليهود موجودين في جميع انحاء العراق تحت شتى الاسماء الوهمية ...

وحتى لو علمت الحكومة ان اليهود يدربون الاكراد ومؤكد هي تعلم فماذا تستطيع ان تفعل ؟ !

هل تعرفون ان اليهود الاسرائيليين والاكراد العراقيين والاكراد عموما يشعرون انهم يشتركون بنفس القصة ونفس الاهداف التي من اجلها يحاربون

فهناك يسعى الاسرائيليون الى انشاء وطن اسمه اسرائيل الكبرى على حساب حقوق الشعوب
اليهود ليسوا سوا جماعةى من الناس عاشت مع العرب لم يكونوا يملكون اي وطن كي يملكوا الان الوطن

وهنا الاكراد يسعون الى انشاء وطن اسمه كردستان الكبرى كذالك لم يكونوا في اي زمنا من الازمان دولة ربما كانوا جماعات متفرقة تتكلم لغات مختلفة ولها اصول مختلفة
يشعر الاثنان انهم يواجهوا عدوا مشتركا
العرب المسلمين والايرانيين

لعنة الله عليهم وسيدفعون ثمن هذا التحالف مع الشيطان
هنيئا لدجالي كردستان الكلاب الذين ما برحوا يستنكرون ويشتمون كل من يقول ان الاسرائيليين يعيثون فسادا في ارض شمال العراق
والله ما ألوم اكبر طاغية لو جرع الاكراد الموت الاسود

لماذا يشتم أعلام وقادة الاكراد من يقول الحقيقة
حينما قامت جهات امنية أقليمية بتسريب تقرير سري حول وجود اسرائيليين باعداد كبيرة في كردستان يقومون بمهام تدريب واعمال اخرى ، وقام السيد حسن نصر الله زعيم حزب الله بالتحدث عن هذا التقرير الاستخباراتي قامت قائمة الاكراد في شمال العراق على المستوى الاعلامي والحكومي
بسب وشتم السيد نصر الله وحزب الله والتهجم على كل من يحاول ان يتحدث عن ذالك التقرير
اليوم احدى وكالات الاخبار قامت بنشر تقرير مصور وثائقي عن نشاط الاسرائيليين في شمال العراق
فهل يستطيع ساسة الاكراد نكران هذا التقرير ؟
الحقيقة اننا لاخوتنا في كردستان ناصحون نصيحة تنفعهم وهم في بداية الطريق ان التعاون مع دولة عنصرية غاصبة لحقوق السكان الذين يمكلون الارض قبل ان يكون هناك يهود على الكرة الارضية لن ياتي على كردستان بالخير لان اسرائيل ستزول ولو بعد حين وعندها سيدفع كل من وقف معها ثمنا لكل الحقوق المسلوبة.
أرجوا من الاخ مدير موقع صوت العراق ان لا يبخل في نشر مقالاتنا مع وصلة الفلم الوثائقي
أننا لا نسيء لشعب كردستان انما نتحدث عن قادة وساسة كردستان الذين يحاولون الاضرار بامن المنطقة عبر السياسة الخاطئة

معروف للجميع ولاء الاكراد لليهود وذلك حسب علمهم انهم يستقون بهم ولكن هيات من يستطيع مصاحبة ثعبان

الاخ احصائيات سامحك والله حين قرات التعليقين المتتاليين الذين كتبتهما لم اعرف في ايهما اصدقك واستميحك العذر في مناقشة بعض النقاط التي ذكرتها والتي ذكرتني بقول سيد البلغاء الامام علي -ع -
حين يقول ( ما اضمر ابن ادم شيئاً الا ظهر من فلتات لسانه ) ونحن نقول ومن شطحات قلمه احياناَ اخرى , فمن يرتضي لنفسه ان يكون في موقع النصح والارشاد لايشتم امة بكاملها لمجرد ان قادتها في مرحلة ما قد فعلوا ما يستحقون عليه غضبكم ولعناتكم المجانية , ولا يشتم امة بكاملها لمجرد ان بعض افرادها قد حادوا عن جادة الصواب التي حددتها لهم انت ومن هم على رايك ولا اقول شاكلتك؟؟؟؟؟؟
فلو جاز ذلك لكنت انت وكل ابناء عمومتك العرب كما يقول الفران الكريم ( الاعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر ان لا يعلموا حدود ما انزل الله على رسوله) اوليس الاعراب من العرب ام انهم جاءوا من خلف الحدود العربية في صفحة الغدر والخيانة كما اسماها فارس العرب بطل الحفرة ( لعن الله من يقتدي بفعله وكلامه في كل زمان ومكان )

الاخ احصائيات سامحك والله حين قرات التعليقين المتتاليين الذين كتبتهما لم اعرف في ايهما اصدقك واستميحك العذر في مناقشة بعض النقاط التي ذكرتها والتي ذكرتني بقول سيد البلغاء الامام علي -ع -
حين يقول ( ما اضمر ابن ادم شيئاً الا ظهر من فلتات لسانه ) ونحن نقول ومن شطحات قلمه احياناَ اخرى , فمن يرتضي لنفسه ان يكون في موقع النصح والارشاد لايشتم امة بكاملها لمجرد ان قادتها في مرحلة ما قد فعلوا ما يستحقون عليه غضبكم ولعناتكم المجانية , ولا يشتم امة بكاملها لمجرد ان بعض افرادها قد حادوا عن جادة الصواب التي حددتها لهم انت ومن هم على رايك ولا اقول شاكلتك؟؟؟؟؟؟
فلو جاز ذلك لكنت انت وكل ابناء عمومتك العرب كما يقول الفران الكريم ( الاعراب اشد كفرا ونفاقا واجدر ان لا يعلموا حدود ما انزل الله على رسوله) اوليس الاعراب من العرب ام انهم جاءوا من خلف الحدود العربية في صفحة الغدر والخيانة كما اسماها فارس العرب بطل الحفرة ( لعن الله من يقتدي بفعله وكلامه في كل زمان ومكان )

وهنا الاكراد يسعون الى انشاء وطن اسمه كردستان الكبرى كذالك لم يكونوا في اي زمنا من الازمان دولة ربما كانوا جماعات متفرقة تتكلم لغات مختلفة ولها اصول مختلفة
يشعر الاثنان انهم يواجهوا عدوا مشتركا
العرب المسلمين والايرانيين

لعنة الله عليهم وسيدفعون ثمن هذا التحالف مع الشيطان
هنيئا لدجالي كردستان الكلاب الذين ما برحوا يستنكرون ويشتمون كل من يقول ان الاسرائيليين يعيثون فسادا في ارض شمال العراق
والله ما ألوم اكبر طاغية لو جرع الاكراد الموت الاسود

سبحان الله لم اقرا كلاما كهذا من قبل تم حشوه بالمغالطات التاريخية والسياسية وكونك لا تلوم الطغاة فهذا للاسف يدل على انك توافقهم فيما يفعلون ولا اظن طغاة العراق كانوا يفرقون بين كردي من الشمال او رافضي من الجنوب ؟؟؟؟؟
اخيرا اقول لك يا استاذ احصائيات لا تحاول ان تبدو معاديا لاسرائيل اكثر من اللازم فوالله لن ينظر اليك الاعراب الا كنظرتهم لسيد المقاومة حسن نصر الله ( طبعا مع الاخذ بنظر الاعتبار الفرق بين الثرى والثريا ) الذي مرغ انوف الصهاينة واهان كرامتهم ودافع عن تراب بلده وشعبه ومع ذلك لم يستحق من العربان الا فتوى الدجال الاعور ابن جيرين بعدم جواز الدعاء له بالنصر .
تقبل تحياتي ولا تحرمنا من دعائك

اخي وعزيزي المندلاوي
أني في هذه الكلمات القصيرة لا اريد فقط أن اطيب خاطرك أنما أوكد لك بالقسم العظيم بحرمة شهر رمضان واللله شاهدا وهو خير الشاهدين

حينما تكلمت وأتكلم في المستقبل فأنا لا اقصد ان اسيء الى شعب فيه الخير والمسيءؤ
فيه المتعلم وفيه الجاهل فيه الصغير وفيه الكبير كل كلامي وضمير المعـني (ـه)
يعود الى ساسة وحكام كردستان .
ما يحصل هو عملية أستهتار بحق الشعب العراقي
اصبحت زوجة الطالباني تقرر لنا مصيرنا مع ابنة البارزاني

أنا اعرف عقلية الاعراب جيدا وخير شاهد الارهابي المستهتر طارق النجس
ولكن انا غير مستعد للتخلي عن العراق وشيعة العراق في مناطق بعض العرابان من اجل فدرالية مزيفة

صدقني انا عشت أيام صدام وكلابه المسعورة ولم اغادر العراق الا لاحقا لذالك كل الماسي في مخيلتي ولكن لماذا علينا ان ندور في حلقة مفرغة
تعالوا لنعيش في ظل دولة واحدة عادلة للشعب فيه كلمة الفصل لا اريد
آل الحكيم وآل الطالباني وآل البارزاني ولا اي من ارهابي أخواننا السنة
يتقاسموا العراق كممالك

على العموم انا أؤكد اليك اخي انا اشعر بمظلومية الاكراد كبشر كما اشعر في مظلومية اخواني الشيعة كبشر ولكن اريد ان اصحح الخطاء ولا اريد ان ابقى بدوامة امريكا واسرائيل
التي جلبت لكم ولنا الدمار منذ مجيء العم سام 1916

والله ما ألوم اكبر طاغية لو جرع الاكراد الموت الاسود

بخصوص هذه الكلمة على الرغم من اني ترددت كثيرا كي لا اكتبها الا ان أخطاء قادة كردستان هي التي تجلب الدمار والخراب لشعب كردستان في عراقنا
وانا أتمنى ان يفهم هؤلاء الساسة ان الامريكان سكتوا وايّدوا قصف صدام للاكراد بالسلاح القذر فهل تحول الامريكان الى ملائكة تحمي االاكراد
المطلوب اذا كانا في السفينة التي تحملنا جميعا ان لا نعمل لاغراقها ففيه ضرر علينا

الأكراد تعرضوا الى ظلم كبير من قبل المقبور وكنا نتعاطف وبشكل كبير وما زلنا مع الشعب الكردي المسكين الذين كانوا مهمشين بشكل كامل , ولكن الذي جعلنا نتحفظ وربما يجعل بعضهم يظنوا حتى من حيث لا يقصدون بأن الظالم كان يعلم ما يريد هؤلاء ولهذا كان يعاملهم بقسوة , والمشكلة هي قادة الأكراد الذين تسلطوا على الأكراد كما تسلط صدام على العراق منذ فترة طويلة مع فارق , وهؤلاء يريدون الإنفصال عن العراق بكل تأكيد لا يقبل الشك مطلقا رغم تصريحاتهم الصريحة والغامضة أحيانا , وكل ما الأمر يقولو ن أن الظروف الأقليمية غير مهيأة لإقامة دولة كردستان وإلا سيعلنوها الآن وينفصلون عن العراق , ولو أعطاهم الحكومة المركزية كل شيء ولو تنازل العرب عن كل شيء , فهم سيقولون نريد الإنفصال , ولهذا يستغلون أي قرار يصدر من أية جهة كما رأيتم كيف أيدوا قرار الكنغرس الأمريكي ثم انقلبوا بعدما رأوا كثرة المعارضين , فالفيدرالية لماذا لا تكون فيدرالية المحافظات مثل السابق ولكن يستقل كل محافظة في قراراتها عن المركز حتى تستطيع أبناء المحافظة تنمية قابلياتهم ومحافظتهم بشكل أفضل دون أن يتكلوا على الحكومة المركزية في كل شيء , لا يمكن لأننا لا نريد الخير لوطننا بل نريد التفرقة والمصلحة لقسم دون قسم آخر , الشيعة في الجنوب , والأكراد في الشمال , حسنا أين نذهب نحن التركمان , ونحن فينا الشيعي والسني , ولهذا قال التركمان إذا قسموا العراق الى ثلاث أقسام سنطالب بقسم رابع هو مناطق التركمان يعني يتم التقسيم الى أربعة أقسام رغم أنهم مع وحدة العراق , فإن كان الأكراد يريدون حقوقهم لأنهم ظلموا , نقول من من العراقيين لم يظلم في زمن الطغاة , نعم كان نصيب الأكراد والشيعة العرب والتركمان الشيعة أكثر من بقية شرائح المجتمع العراقي ولا ينكره إلا مكابر , ولكن حينما يأتي المسألة الى تقسيم الوطن فعلى الإنسان أن يضغط على جراحه ويتمسك بوحدة الوطن , وأن لا يسمح لهؤلاء الصهاينة أن يلجوا ويعبثوا في أودية شمال العراق الحبيب , فلو كانت النيات صافية لاستطعنا الوصول الى حل سريع أما لو تغنى كل واحد منا لليلاه سنبقى كالفلسطينين ونتيه في الأرض , فلنكن جميعا مع وحدة العراق أرضا وشعبا يظلهم الوطن الواحد والمواطنون متساوون في الحقوق والواجبات لا فرق عربي وكردي وتركماني ولا بين سني وشيعي وكذلك الأديان الأخرى .