اخيرا مجلس الشرفاء بالرئاسه يصدق على اعدام الكلب علي الكيمياوي

[align=center]http://arabic.cnn.com/2008/middle_ea....jpg_-1_-1.jpg

صادق مجلس الرئاسة في العراق الجمعة على قرار الحكم بإعدام علي حسن المجيد المعروف باسم "علي الكيماوي"، ابن عم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، وفقاً للمستشار الحكومي العراقي. ونقلت وسائل الإعلام العراقية النبأ مشيرة أن المجلس وافق على الإعدام. وكان قرار إعدام ثلاثة من رموز النظام العراقي السابق، وهم علي الكيماوي إضافة إلى وزير الدفاع السابق، سلطان هاشم الطائي، ونائب قائد عمليات الجيش العراقي السابق، حسين رشيد محمد التكريتي، قد أثار اعتراضات من جانب السنة في العراق. وكانت المحكمة التي شكلتها الحكومة العراقية لمحاكمة المتهمين بقضية "الأنفال"، قد قضت في وقت سابق بإعدام كل من الكيماوي والطائي والتكريتي، بعدما اعتبرتهم مسؤولين عن مقتل ما يزيد على عشرات الآلاف من الأكراد.[/align]

شرفاء زايد عن اللزوم

رئاسة الجمهورية تنفي مصادقتها رسميا على حكم إعدام علي حسن المجيد

لو تم اعدامه فقط لانه قتل اكرادا اما سلطان والتكريتي فهؤلاء قتلوا شيعة والتصديق على اعدامهم غير مهم..
فقد تم التدخل بالقضاء وهذا ماكنا نحذر منه وتأخر اعدام السفلة والمرتزقة.. وهاهو اليوم الديلمي والتنافق.. يطالبون باطلاق المجرم في حي العدل منقذ الديلمي كشرط لكي يقبلوا توسل الحكومة بهم ليعودوا ويتكرموا بالدخول بالوزارة ... فاي مهزلة يقودها الشيعة بعراق اليوم...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alkateem

شرفاء زايد عن اللزوم

رئاسة الجمهورية تنفي مصادقتها رسميا على حكم إعدام علي حسن المجيد

---

اعدام الكيمياوي يشفي الغليل ليس فقط لأننا نشاهد ان المجرم ينال جزاءه لكن ابضا ليفهم الطالباني ان دفاعه المستميت عن المجرمين لا يجلب له غير ازدراء العراقيين واحتقارهم له و لمجلس رئاسته السخيف فالعدالة تطبق رغم انفه وانف الخلفوه.

[align=justify]
[align=center]الجيش الاميركي يعلنُ عن استعدادهِ لتسليمِ علي كيمياوي للحكومة

http://hammorabi.blogspot.com/siteimages/halabja.jpg[/align]
5/3/2008

الفيحاء : أكد المتحدثُ الرسميُ باسم ِالقواتِ الامريكيةِ فى العراق ِكيفن بيرغنر إستعدادَ القواتِ تسليمَ المدان ِعلي حسن المجيد المعروفِ بعلي الكيماوي،المحكوم ِعليه بالاعدامِ، إلى الحكومةِ العراقيةِ في حالةِ تقديم ِطلبٍ بذلك.
وكان مجلسُ رئاسةِ الجمهوريةِ صادقَ الجمعة َالماضى على قرار ِحكم ِالاعدام ِالصادر ِبحقِ علي الكيماوي والذي قضت به المحكمة ُالجنائية ُالعراقية ُالعليا في حزيرانَ الماضي اضافة ً الى وزير ِالدفاع ِفي النظام ِالمبادِ سلطان هاشم احمد ومعاون ِرئيس ِاركان ِالجيش ِحسين رشيد التكريتي لإدانتِهم بارتكابِ جرائم ِابادةٍ إلا أنَ المصادقة َتمت على تنفيذِ حكم ِالاعدامِ بحق ِالكيماوي فقط نظرا لإعتراض ِجهاتٍ عليا عراقيةٍ على اعدامِهما باعتبارِهما كانا ينفذان ِأوامرَ عسكرية ًصدرت اليهم . [/align]

وصلتني اخبار انه سيعدم فجر الاحد


يارب ازف لكم البشرى يومها

07/03/2008 - راديو سوا

قال خبيران قانونيان عراقيان إنه لا يوجد أي مخرج في القانون العراقي يتيح إسقاط عقوبة الإعدام عن المدانين في قضية الأنفال حسين رشيد وسلطان هاشم اللذين لم يصادق مجلس الرئاسة على تنفيذ عقوبة الإعدام بهما.

فقد أشار رئيس جمعية الثقافة القانونية العراقية طارق حرب إلى أن الحكم الصادر بحق المدانين في قضية الأنفال لا يقبل التغيير أو التعديل أو الإلغاء.

وقال طارق حرب في حديث لـ" راديو سوا" إن تأخير مصادقة مجلس الرئاسة على تنفيذ عقوبة الإعدام بهما لن يغير حكم الإعدام بأي شكل من الأشكال.

وتابع حرب أن عدم التصديق على الحكمين الصادرين بالمدانين سلطان هاشم وحسين رشيد ربما سيقود إلى اشكال قانوني في حال صدور أحكام مماثلة بحقهما في قضية انتفاضة سنة 1991.

أما الخبير القانوني صادق التميمي فأشار إلى أن قرارات المحكمة الجنائية العراقية العليا نهائية، ولا يمكن أية سلطة تعطيلها، مضيفا أن الدستور يمنع إصدار عفو عن المدانين بقضايا الجرائم ضد الإنسانية.

وأشار التميمي إلى وجود ما وصفها بالمشكلة السياسية التي حالت من دون المصادقة على حكمي الإعدام بحق سلطان هاشم وحسين رشيد.

وكان جرى الإعلان الأسبوع الماضي عن مصادقة هيئة الرئاسة على حكم الاعدام الصادر من المحكمة الجنائية العراقية العليا بحق المدان علي حسن المجيد أحد أركان النظام السابق وابن عم صدام حسين من دون المصادقة على الحكمين الصادرين بحق سلطان هاشم الذي شغل منصب قائد الفيلق الأول في أثناء عمليات الأنفال، وحسين رشيد التكريتي الذي شغل منصب معاون رئيس أركان الجيش في المدة نفسها غير أن هيئة الرئاسة لم تصدر بيانا رسميا يؤكد المصادقة على حكم الإعدام بالمجيد.

للاستماع للخبر من راديو سوا

شكرا اخي بابل

ولكن طال الامر بنا.......


نسال الله العلي القدير الفرج