عبطان النجف يقول.. سنجعل النجف اجمل محافظة عراقية.. ليش لا لان فيها نفط العراق

قالها عبطان: سيجعل من النجف اجمل مدينة!! وحقيقة سيفعل لان تمويل النجف من الاهمية بحيث يجب ان تكون عاصمة الاقليم الوسطي والجنوبي لتليق برئيس الاقليم.. اما باقي المدن فاهلها مومهمين لانهم مو موالين لحزب عبطان.. واذا يريدون يبنون فعليهم انتظار انقلاب جديد يجيب لهم الاعمار..
او ان يعلنوا تام المولاة لحزب عبطان..وقبولهم بالزعامة والتقسيم...


---------------------------------
أقامت الإدارة المدنية في النجف الاشرف مؤتمرا في ديوان بلدية النجف الاشرف تحت شعار (لنجعل من النجف الاشرف جنة العراق) بحضور نائب محافظ النجف الاشرف عبد الحسين عبطان ومدراء بلديات المحافظة .
وتطرق المؤتمرون إلى عدة محاور أهمها النهوض بواقع محافظة النجف وجعلها من اجمل مدن العراق من خلال دراسة الميزانية الخاصة لعلم 2008 واستغلالها بشكل امثل وتقديم الخدمات الى المواطنين والاهتمام بالمناطق المحرومة.

الى ذلك ترأس عبطان اجتماعا ضم مجموعه من الاطباء حيث دعا الى الاهتمام بضرورة تطوير قابليات الاطباء في النجف الاشرف دون اللجوء الى السفر خارج القطر للاستفاده من المعلومات الطبيه والعمل من خلال التنسيق عبر وسائل الاتصال المختلفه بين النقابات الطبيه في العالم .

جدير بالذكر ان عددا من الاجهزه الحديثه دخلت مستشفيات النجف تسهيلا للمواطنين أمثال المفراس و الرنين و جهاز تفتيت الحصى والاشعه الليزريه لمعالجة العيون وما الى ذلك سعيا لتطوير العمليه الطبيه في النجف الاشرف

على صعيد متصل افتتح نائب محافظ النجف الاشرف عبد الحسين عبطان مركز الإمام الجواد (عليه السلام) النموذجي للرعاية الصحية الأولية في منطقة حي الميلاد يذكر إن هذا المركز هو خامس مركز صحي نموذجي يفتتح في محافظة النجف الاشرف ويضم أقسام الأشعة والأسنان ورعاية الأم والطفل إضافة إلى مختبر وصيدلية وجناح إداري حيث تسعى محافظة النجف الاشرف إلى افتتاح المراكز الصحية في المناطق الشعبية لوصول الخدمات الصحية إلى الطبقات الفقيرة والتي عانت الكثير من الإهمال والحرمان .

ومن اجل زيادة المساحات الخضراء في المحافظة قامت بلدية محافظة النجف الاشرف ومن خلال القسم الزراعي التابعة لها بحملة واسعة شملت كافة أحياء المحافظة لغرض زيادة المساحات الخضراء في عموم النجف الاشرف خلال شهري كانون الثاني وشباط حيث شملت زراعة الجزرات الوسطية في أحياء (الأمير – الزهراء - القادسية) بفسائل النخيل وشتلات الكاربس.