[web]http://www.youtube.com/v/au5BKqwLNg4&hl=en[/web]
عرض للطباعة
[web]http://www.youtube.com/v/au5BKqwLNg4&hl=en[/web]
[web]http://www.youtube.com/v/cDF1Xu-BBKI&hl=en[/web]
الجزء الثاني
اخي ليس هذا الحل الاستهزاء بمقتدى وبغيره
العراق يحتاج حلول جذرية في كل الاتجاهات لقد سقط العراق في مستنقع التحزب وقوائم معظمها ناس ايرانيين لايملكون سوى شهادة ابتدائي لاتعرف كيف تدير البلاد ومقتدي يضاف الى عناوين اخرى وايات اخرى لم تقدم شيئا للعراق فان مقتدى يريد ان يكون اية فماذا صنعت الايات الموجوده اساسا هناك عشرات الايات في العراق فماذا قدموا للناس!!
ان سبب استفحال مشاكلنا هي تلك العقيلة التي نتنافس بها مع بعضنا على ان نتصيد خبرا ضد مقتدى او ضد عمار او فلان والنتيجة كلها ماساة اثقلت كاهل العراق.....
هاي عشائرنا تهوس للسيد المالكي وامس هوست لصدام ولعمار ولعبد العزيز ولمقتدى والى متى ومن المستفيد وكيف ستحل امورنا سنبقى اضحوكة للعالم اذا لم نتدارك ونصلح جميع عوراتنا ونعترف باننا لانستحق ادارة العراق كاحزاب اسلامية شيعية
طلع الرجال تكتيكي و احنه ما ندري
جهلة جهلة جهلة:uzi:
قناة الجزيرة هي قناة خبيثة ومعادية لتطلعات الشعب العراقي وخاصة الشيعة وهي الناطق الرسمي باسم القاعدة والبعث الصدامي كما هي قناة الشرقية وقناة الرافدين ....
والسيد مقتدى الصدر وقف في فخ الشرقية ...وواضح ان الرجل كان يتحدث بلهجة بسيطة وواضحة وهو يتحدث بشكل صريح ومباشر ويفتقد للخبرة والمقدرة في الخطاب الديني او السياسي ...
وربما هذا هو هدف الجزيرة تريد ان تقول انضروا هذا هو زعيم التيار الصدري وهذه هي مقدرتة وامكاناتة الكلامية المتواضعة وهاهم قادة الشيعة الذين يريدون قيادة العراق ....
ونلاحظ بالفترة الاخيرة هرولة قادة التيار الصدري نحو تلك القنوات المشبوهه التي تصطاد بالماء العكر وتعتاش على اثارة الازمات والنعرات الطائفية بالضد عن مصالح هذا الشعب ...
وكان عليهم التوجة الى قنوات اخرى ذات خطاب متواضع وغير عدائي ...
باب المعظم ارجو التعليق على الموضوع
بابا هاي فلسفه چبيره على عقولكم هو سيد مقتدى اي واحد يفهمه ..!!!
آية الله شلون آية
والله العظيم شعرت بالأسى والحزن أولا ً .. لأن مثل التيار الصدري يقوده مثل هذا الشخص لأن في التيار أفضل منه بكثير .. بل يكفي على مقتدى لأن يكون أحد مشايخ التيار في أحدى المحافظات .
وثانيا ً شعرت بالخجل لأنه عراقي لايعرف كيف يـُجيب بالحنكة السياسية المعروفة لدى حتى أطفالنا ..
وثالثا ً شعرت بالغضب .. لأن العراق وصل الى ماهو عليه رغم أنه يملك من الرجالات مايفوق مقتدى آلآف المرات .. هو قائد التيار لأن والده السيد الشهيد الثاني قدس سره ..
فهل عقمت النساء من ولادة الفحول ..
حقا ً أقولها كما قالها ألأخ دستورنا ألأسلام قبل يومين نحن نعيش بالزمن الردئ .
سبحان مقلب القلوب والأحوال
ارجو ان لا يغيب عن الأخوة في التيار الصدري دور الثعلب الذي تلعبه قناتي الجزيرة والشرقية كما حدثنا الشاعر أحمد شوقي
برز الثعلب يوماً في لباس الواعظينا
ومشى في النّاس يهذي ويسب الماكرينا
ويقول الحمد لله إله العالمينا
ياعباد الله توبوا فهو ملجى التّائبينا
وازهدوا في الطّير انّ العيش عيش الزّاهدينا
واطلبوا الدّيك يؤذّن لصلاة الصّبح فينا
فأتى الدّيك رسول من إمام النّاسكينا
عرض الأمر عليه وهو يرجوا أن يلينا
فأجاب الدّيك عذراً يا أضل المهتدينا
بلّغ الثّعلب عنّي عن جدودي الصالحينا
عن ذوي التّيجان ممّن دخل البطن اللّعينا
أنهم قالوا وخير القو ل قول العارفينا
مخطيء من ظنّ يوما أنّ للثعلب دينا
البساطة و المباشرة في الاسلوب والتعبير لا تدل على بساطة فكر مقتدى ابدا ..هناك كثير من الساسة العراقيين الذين يشهد لهم بالحنكة السياسية لا يستطيعون ان يركبوا جملة مفيدة بشكل عفوي ومن دون عناء ظاهر حتى اني _احيانا ارثي لمقدرتهم الكلامية المتواضعة_لكن في النهاية تحصل على معنى مفهوم وفكرة معينة
عندك كمثال احمد الجلبي ذلك الرجل الوطني المنسي وغيره كثيرون
و الدولة لا تبنى بالكلمات الطنانة و الالفاظ الرنانة بل بالفعل و العمل وهذا هو المقياس الحقيقي
اما مقتدى وكلامه فلا ينبغي ان نفرط في التوهين و الاستهانة به فالرجل يحجي و يعرف اشلون يحجي و يكفيه انه استطاع ان يدوخ العالم بأسره خلال مدة تصديه للشأن السياسي
ومن هنا تفسر اهتمام العالم بأي خبر يتصل بالسيد
تصوري ان قدرة مقتدى هذه اكتسبها من معايشته القريبة للظاهرة الصدرية ايام نهضة والده السيد محمد الصدرقدس سره
ذلك الامام ذلك المرجع الذي نفتقده في ايامنا هذه
ولماذا الحوار مقطعيه الى أجزاء بالاضافة الى نقص الجزء الاخير ؟ وهو جزء مهم لأن فيه معلومات غاية في الاهمية تخص الوضع في العراق ومحنتنا فيريد البعض حجبها .. يذكرني هؤلاء بتقطيع التسجيلات والافلام والمقالات التي مورست ضد السيد محمد حسن فضل الله حينما قاد الصغير وزبانيته حملة للتشنيع ضده ..
على كل حال .. السيد مقتدى الصدر رجل ميدان (شعبي) فهو الوحيد الذي يصغي للفقراء ويعيش معاناتهم وآلامهم وتطلعاتهم وخير له أن يبقى مع الشعب بعد أن تخلى الجميع عن هؤلاء الفقراء المعدمين ..
اللقاء كاملاً من هنا:
http://www.youtube.com/watch?v=fPUfv9ECcds
افق مقتدى ضيق انسان بسيط لا يؤهله ان يقود تيار عريض طويل كما سميتموه وانه غير منضبط
يعني تيار غير منضبط يقوده انسان بسيط مثل ميگولون ( العلى گلبه على لسانه ) هل يستطيع قيادة تيار مخترق من اكثر من جهه حدث العاقل بما لا يعقل ...فحبايبي سيد مقتدى ورط نفسه بمشاكل هو في غنى عنها لقلة مؤهلاته ، وهو الان في حيرة من امره واتخذ اكثر من قرار بلا فائده الانفلات لا زال موجود وكان المفروض منه ان يبتعد عن الفضائيات التي تكشف العورات