لايخفى على احد تاريخ عائلة المراهق جلال وكونه من الذين يشنعون على الشهيد الاول محمد باقر الصدر(قدس)وان اخيه في سدانة كربلاء المسؤول عن قراءة الدعاء ومراسيم الزيارة ل(صدام )وان ابوه كان ضد الحركات التحررية في الستينات وما بعدها ولا ادري من اي جهة هو. ولا ينسى موقف التيار معه عندما حرم من اقامة الصلاة فهب التيار واعطى ثلاثة عشر شهيدا وهو ادرى بذلك .ولكن اذا انت اكرمت اللئيم تمردا.