Made in Iran --- صناع الموت في العراق

كشف وزير الدفاع العراقي عبدالقادر العبيدي في تصريحات صحفية نشرت أمس ان القوات العراقية عثرت على كميات كبيرة من الأسلحة الثقيلة إيرانية الصنع في عمليات البحث عن الأسلحة ومطاردة الخارجين عن القانون في إطار عملية صولة الفرسان في البصرة

تم العثور على أعداد كبيرة ومتنوعة من الأسلحة الثقيلة إيرانية الصنع وبعض المتفجرات عربية الصنع وان اغلب الأسلحة الثقيلة تحتوي على أخطاء في أجهزة التصويب عند إطلاقها مما تؤثر بنسبة 90% على المواطنين الأبرياء و7% من القوات العراقية و3% من قوات متعددة الجنسيات’’. وأضاف ‘’تمت السيطرة على جميع أحياء البصرة من قبل القوات الأمنية العراقية وسيتم البدء بالصفحة الثالثة من العمليات التي أطلق عليها عنوان (من اجل بصرة آمنة ومستقرة) بعد الانتهاء من العمليتين السابقتين وهما الانتشار والسيطرة وقال ‘’نحن ما زلنا نمنح المسلحين فرصة لتسليم أسلحتهم الى الجهات الأمنية وشيوخ العشائر دون مساءلة قانونية لان الحوار بالسلاح ليس حوارا حضاريا ولا يؤمن الوصول الى الغاية ولا يبني الوطن.’’

http://basratuna.net/article940.html

ضبط كمية كبيرة من العبوات والالغام على الحدود مع ايران



الاسلحة الايرانية تتدفق الى العراق


المصدر : الرائد نت / وكالات



كشف مصدر امني في قوات حرس الحدود مع ايران في قضاء خانقين بمحافظة ديالى ،اليوم الثلاثاء، انه تم ضبط كمية من العبوات الناسفة والالغام الارضية إضافة إلى كميات كبيرة من مادة (تي ان تي) اثناء دخولها الى معبر حدودي بين العراق وايران.

وقال المصدر في تصريحات للوكالات: (أن قوات من حرس الحدود استطاعت ضبط اكثر من 170 عبوة ناسفة ولغم ارضي إضافة إلى كميات من مادة ،تي ان تي، كان يحاول مسلحون تهريبها عبر معبر المنذرية على الحدود الايرانية العراقية بقضاء خانقين).

واضاف المصدر: (أن المسلحين كانوا يحاولون تهريب المتفجرات بواسطة مجموعة من الحمير، الا انهم هربوا من مكان الحادث بعدما اندلاع مواجهات بينهم وبين قوات حرس الحدود). ويتهم مسؤولون اميركيون وعراقيون ايران بتمويل الاسلحة للمليشيات في العراق.

جنود الجيش العراقي يكتشفون مخبأ كبير لاسلحة تحمل علامات ايرانية في البصرة


فيلق القوات المتعددة الجنسيات - العراق
بيان صحفي
مكتب الشؤون العامة - كامب فيكتوري

رقم البيان الصحفي: 20080421-05
التاريخ :21 نيسان 2008



اكتشف الجيش العراقي مخبأ كبير للاسلحة و العتاد في بيت يقع في منطقة الحيانية بمدينة البصرة يوم 19 نيسان.

اكتشف جنود الفرقة الاولى للجيش العراقي المخبأ اثناء مرحلة البحث في عملية صولة الفرسان . احتوى المخبأ على عدد كبير من الاسلحة تحمل علامات ايرانية.
احتوى المخبأ على راس قذيفة شديد الانفجار عيار 240 ملم و ما يقارب 160 هاون بعضها تم صناعته قبل اقل من 12 شهر.
احتوى المخبأ ايضا على 25 قذيفة مدفع ، اكثر من 20 عبوة ناسفة كاملة ، مواد كثيرة لتصنيع العبوات الناسفة ، عدة قذائف تفجيرية ، العشرات من القنابل اليدوية و الصواعق. و احتوى ايضا على اكثر من 20 قالب من المتفجرات البلاستيكية ، الغام مضادة للاشخاص صنع يدوي و معبأة بكرات حديدية صغيرة.المئات من اسلاك التفجير ، منصات اطلاق صواريخ و الاف الذخيرة للاسلحة الخفيفة .
تستمر عملية صولة الفرسان بعمل الجيش العراقي بالتنسيق مع قوات الشرطة للضغط على المجموعات الخاصة والعناصر الاجراميةعن طريق حرمانهم من ملاجئهم و مخابئهم في البصرة و العراق.
قال نائب الشؤون العامة في فيلق القوات المتعددة الجنسيات – العراق العقيد نيل هاربر" ان عملية صولة الفرسان هي بتخطيط و تنفيذ عراقي منذ بدايتها" و اضاف " اظهر الجيش العراقي قدرته في حماية المواطنين في البصرة ضد المجموعات الخاصة و العناصر الاجرامية التي تتجاهل القانون و القواعد.
قال هاربر " ان النجاح في اكتشاف هذه المخابئ الكبيرة يعزى جزئيا الى المعلومات التي زودنا بها المواطنون العراقيون المهتمون وهذا مثال رائع اخر عن تعامل العراقيين مع شؤونهم الخاصة و يجب ان نعجب بشجاعتهم "


http://basratuna.net/includes/FCKedi...e/sa%20su1.jpg


http://basratuna.net/includes/FCKedi...0su2%20(1).jpg


http://basratuna.net/includes/FCKedi...saroksaula.jpg

القبض على أشخاص بحوزتهم وثائق تكشف تورط إيراني بالعراق


قال المتحدث الرسمي باسم خطة فرض القانون أن الأجهزة الحكومية ألقت القبض على مجموعة من الأشخاص قال إنهم تورطوا بتنفيذ عمليات مسلحة مدعومة من إيران.

وتم العثور على عبوات إيرانية الصنع وأوراق تثبت تورط كثير من الأشخاص بالعمل المسلح مع إيران ضد قوات الأمن الحكومية.
وأوضح المتحدث :أن قوات الأمن الحكومية تمكنت من إلقاء القبض على أشخاص تورطوا بتنفيذ عمليات مسلحة مدعومة من إيران والعثور على كميات من العبوات الناسفة الذكية (اللاصقة) إيرانية الصنع وأوراق تثبت تورط الكثير من الأشخاص بالعمل المسلح مع إيران .

وأشار المتحدث إلى أن أغلب الهاونات ومقذوفات الكاتيوشا وصواريخ نوع كراد أطلقت خلال شهر آذار على مناطق مختلفة من بغداد ذات منشأ وصناعة إيرانية دخلت العراق بعدة طرق.

ولم يكشف المتحدث عن عدد الذين تم القبض عليهم والمنطقة التي عثر فيها على الأوراق والعبوات الذكية اللاصقة.
بصرتنا

اللواء رائد شاكر للفيحاء: ضبط أكثر من مئة عبوة ناسفة إيرانية الصنع واعتقال ثلاثة


اكد اللواء رائد شاكر جودت قائد شرطة كربلاء للفيحاء ان قوة من الشرطة ضبطت خمسة وسبعين عبوة لاصقة واربعين عبوة خارقة للدروع ايرانية جميعها ايرانية المنشأ في احد المنازل في الحي العسكري غرب مدينة كربلاء.

واضاف جودت ان المداهمة جاءت بناء على معلومات استخباراتية واسفرت عن اعتقال ثلاثة اشخاص على صلة بالحادث. وتعد العبوات اللاصقة من اخطر الاسلحة حيث تستخدم لاغتيال الشخصيات ويمكن لصقها على السيارات بسهولة وتنفجر بواسطة التوقيت.

الفيحاء

تحياتي لكِ اختي منازار

الذي يريد ان يورخ الاحداث عليه ان لا يقفز على الحقائق والتاريخ.

متى لم يكن لأيران دور في العراق؟؟

اكبر فصيل شيعي في العراق (المجلس الاعلى) اسسته ايران لمصلحة ايرانية لا علاقة لها بالقضية العراقية والدليل عدم سماحها لقوات بدر بدخول العراق عندما كان المنتفضين بحاجة لاي دعم سنة واحد وتسعين, وسمحت لهم بالدخول لتوزيع صور آل الحكيم وشعاراتهم.

حزب الدعوة كان له معسكرات في ايران وحتى محاربة الحزب في ايران واضطرار قياداته للهجرة لم يكن بسبب الايرانيين ولكن حب التسلط على القرار العراقي من قبل آل الحكيم.

ثم ان مواقع الاحزاب التي الغيت تماماً من الانترنت لكي تغطي عورتها لانها تكشف ان ما يحرموه الان كان حلالاً زلالاً في السابق.

ومن هذه المواقع كان موقع المجلس الاعلى وعملياته العسكرية التي كان يتفاخر بها ومن هذه العمليات التي كنا نتابعها ضرب السيطرات الامنية التي عادة ما يكون الحراس من الجنود العراقيين انطلاقاً من الاراضي الايرانية.

فلماذا حلال عليهم ضرب الجيش العراقي في مقاومتهم ضد الدكتاتورية السابقة وحرام على غيرهم؟؟
حزب الدعوة كذلك كان ينفذ عمليات داخل العراق تستهدف العناصر الامنية التي كانت تنفذ "الواجب الوطني" في قمع ابناء الشعب!!


واخيراً اترك تقرير شبكة مكلاتشي الصحافية يتحدث عن التدخل الايراني في العراق والذي يحاول تكذيب التقرير فان ما تنشره الاخبار عن الاسلحة الايرانية كذب ايضاً واذا اردنا ان ننتقد التدخل الايراني فيجب انتقاده من جميع الجهات وانتقاد جميع الجهات التي تتعامل مع ايران والنظر بعينين لا عين واحدة:



تقرير أميركي: قائد قوات القدس الإيرانية هو الأكثر نفوذا في العراق


29/04/2008
21:14 (توقيت غرينتش)



أشار تقرير نشرته شبكة مكلاتشي الصحافية على موقعها الالكتروني إلى أن أحد أقوى الرجال في العراق ليس مسؤولا حكوميا أو قائد ميليشيا أو مرجعا دينيا أوقائدا عسكريا أميركيا أو دبلوماسيا، بل هو جنرال إيراني يُدعى اللواء قاسم سليماني، قائد قوات القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني.

وتشير الشبكة الأميركية إلى أن هذه المنظمة هي شبه عسكرية، ذات طابع استخباراتي تضطلع بمهمة توسيع النفوذ الإيراني في منطقة الشرق الأوسط.

وتشير الصحيفة إلى أن مهمة اللواء سليماني تتلخص بتوفير الدعم العسكري والمالي للجماعات العراقية المختلفة بهدف إفشال التجربة الأميركية لبناء نظام حكم على النمط الغربي.

ويؤكد مسؤولون عراقيون وأميركيون أن اللواء سليماني عمل على ضمان فوز السياسيين العراقيين الموالين لإيران في الانتخابات الأخيرة، وعقد لقاءات عديدة مع قيادات عراقية بارزة، فضلا عن توفيره الدعم للعناصر الشيعية في القوات الحكومية المتورطة بجرائم تعذيب وقتل السنة.

قوات القدس: منظمة شاملة

وقال مسؤول عراقي طلب عدم الكشف عن إسمه، إن سليماني هو نقطة ارتكاز السياسة الإيرانية في العراق، مضيفا أن قوات القدس تُعنى بجميع الملفات السياسية والامنية والمخابراتية والاقتصادية، وهي بمثابة السياسية الخارجية في العراق.
ونشرت شبكة مكلاتشي الأميركية تقريرا نهاية الشهر الماضي تشير فيه إلى أن اللواء سليماني تدخل شخصيا لإنهاء القتال الأخير في البصرة بين القوات الحكومية وميليشيا جيش المهدي، ونقلت عن مسؤولين عراقيين تأكيدهم أن الرئيس جلال طالباني إلتقى شخصيا باللواء سليماني في إحدى النقاط الحدودية مع إيران لطلب مساعدته في ايجاد حل للأزمة.


دخل المنطقة الخضراء ليختار رئيس الوزراء

ونقلت شبكة ماكلاتشي عن مسؤولين عراقيين و أميركيين، لم تكشف عن هوياتهم، أن سليماني تمكن من الدخول إلى المنطقة الخضراء في شهر نيسان/أبريل من عام 2006 بغرض عملية اختيار رئيس الوزراء في حينها، فيما يؤكد مسؤولون أميركيون أن هذه لم تكن المرة الوحيدة التي استطاع فيها اللواء سليماني النفاذ إلى المنطقة الخضراء.
وتضم الشبكة التي أنشأها سليماني لجمع معلومات إستخبارية عن العمليات العسكرية العراقية والأميركية، جميع الموظفين السامين في السفارة الإيرانية بمن فيهم السفير، حسب قول بعض المسؤولين العراقيين والأميركيين.

ويقول رسول نفيسي المحلل في معهد واشنطن لدراسات الشرق الاوسط، إن النظر إلى قوات فيلق القدس كمنظمة إرهابية كما تفعل الولايات المتحدة ليس مجديا، فهي تأتي كأداة في المرتبة الثانية في الديبلوماسية الدولية الإيرانية.

ويشير مسؤولون من الإستخبارات الأميركية لم تكشف الصحيفة عن أسمائهم، إلى أن فيلق القدس يدعم مقاتلي طالبان وحزب الله بالإضافة إلى حماس والجهاد الإسلامي في غزة.

ويتهم المسؤولون الأميركيون سليماني بأنه المزود الرئيس للمسلحين بالعبوات الناسفة المتطورة التي تستخدمها المجموعات الخاصة وباقي الميليشيات الشيعية.

وقد رفضت السفارة الإيرانية في بغداد وممثليتها لدى الأمم المتحدة في نيويورك، الرد على دعوة الشبكة الأميركية للرد على ما جاء في تقريرها.

وتؤكد الصحيفة أن واحدة من أولى الإنتصارات التي سجلها سليماني ضد واشنطن في العراق لم تكن عن طريق إستخدام السلاح بل الطرق السياسية، وذلك عندما نجح في تنظيم أول إنتخابات عراقية عامة عام 2005.

وبذلت إدارة بوش كل في ما في وسعها لإبقاء إياد علاوي رئيسا للوزاء، ولكن سليماني إستخدم آلته الدعائية الهائلة لإفشال مهمتها، وبعد عام واحد فقط وفي نيسان/أبريل 2006 أظهرت إيران قلقها من المفاوضات التي كادت تصل إلى أفق مسدود لاختيار رئيس وزراء جديد.

وعندها كما يؤكد مسؤول عراقي لم تكشف الصحيفة عن إسمه، تسلل سليماني إلى المنطقة الخضراء لضمان أن يكون رئيس الوزراء الجديد مقبولا من طهران، ووصلت التفاهمات إلى اختيار نوري المالكي.

عبد المهدي والحكيم يؤكدان

وطلب الأميركيون من المسؤولين العراقيين تفسيرا لنتائج الإنتخابات، ويقول نائب رئيس الوزراء عادل عبدالمهدي في لقاء مع ماكلاكتشي الشهر الجاري في مكتبه ببغداد "إن الأميركيين شعروا بخيبة أمل ولكن ما حدث كان حلا للمشكلة في وقتها".

ويضيف عبد المهدي "أعتقد أن الاميركيين كانوا يشعرون بالرضا لأن تدخل اللواء سليماني أنهى الأزمة من جهة، إلا أنهم كانون يشعرون بعدم الرضا بالطبع لأن سليماني كان داخل المنطقة الخضراء، على ما أظن".

من جهته، قال السفير زلماي خليل زاد السفير الأميركي آنذاك في بغداد للصحيفة ذاتها، إنه كانت هناك بالطبع مزاعم حول دخول سليماني إلى المنطقة الخضراء في نيسان 2006 ولكنه لا يستطيع أن يتذكر الآن فيما إذا قامت السفارة الأميركية بالتثبت من هذه المعلومة.

ويؤكد مسؤول مخابراتي أميركي أن هذه لم تكن المرة الأخيرة التي دخل بها سليماني إلى العراق بل كرر هذه الزيارات لعدة مرات.

دور بارز في أنهاء معارك البصرة

وتختم الصحيفة تقريرها بالقول إن سليماني أثبت براعته في إستخدام الوسائل السياسية لتحقيق أهدافه في العراق، ففي الشهر الماضي لعب دورا محوريا لأنهاء القتال بين القوات الحكومية وجيش المهدي في البصرة والذي كان يهدد بشل الصادرات النفطية.

وذهب وفد مؤلف من حزب الدعوة والمجلس الأعلى إلى إيران للتحادث مع كبار المسؤولين والتقوا بسليماني في طهران ثم مع مقتدى الصدر في قم.

ويقول عمار الحكيم "إن الوفد ذهب للتحدث باسم كتلة الائتلاف والطلب من المسؤولين الإيرانيين حث هذه الجماعات للالتزام بحدود القانون، ومن ضمن المسؤولين الذين التقوهم كان السيد سليماني".

أما علي الأديب القيادي البارز في حزب الدعوة والذي كان ضمن الوفد الذي التقى بسليماني، فيقول إن المسؤولين الإيرانيين أقسموا أنهم لا يزودون جيش المهدي بالأسلحة.

ويضيف الأديب في لقائه مع مندوب الشبكة الأميركية بمكتبه في بغداد، "لقد ذكرناهم بأن الأمن في العراق يؤثر على الأمن في إيران، وأي دعم يقدمونه للتيار الصدري معناه إرسال رسالة إلى الأميركيين للبقاء في العراق".

وترجع الصحيفة لتؤكد أنه في الفترة ذاتها أي ما بين 28 و29 آذار/مارس الماضي فإن اجتماعا آخر على مستوى عال أخذ مكانه على الحدود العراقية الإيرانية وبالضبط في نقطة مريوان حيث ناشد الطالباني الجنرال الايراني بالضغط على مقتدى الصدر للإعلان عن وقف إطلاق النار.

ويقول مسؤول عراقي إن سليماني أرسل رسالة فورية بهذا الخصوص، وبالفعل توقف القتال في اليوم التالي مباشرة.

وأكد مسؤولان عراقيان عقد مثل هذا الإجتماع فيما لم تتمكن الصحيفة من الحصول على تعليق من الرئيس الطالباني.

وبالرغم من نجاح سليماني في وقف الإشتباكات المسلحة، إلا أن عشرات القادة العراقيين الذين إستطلعت الصحيفة آرائهم في بغداد حذروا من خطورة التصارع بين الأجندتين الأميركية والإيرانية والتي ستؤدي إلى تمزيق العراق.

وفي لقاءات متفرقة مع الحكيم وعبد المهدي قال الرجلان إن العراق يبدو وكأنه "واقع بين فكي الشيطان الأكبر ومحور الشر."

ويصف الحكيم سليماني بالقول إنه "رجل مثل باقي الرجال وقد يتوفر على قدرات مخابراتية مهمة ولديه جوانب جيدة وأخرى سيئة ولكن لا أرى من المنطق أن نبالغ في تصوير هذه الجوانب إلى حد وضع صورة سريالية عنه، وطالما تمتعنا بالتفرج على الأفلام الأميركية التي تصور البطل الخارق، حيث يموت جميع أبطال الفيلم ما عداه، ولكن فور إنتهاء الفيلم سرعان ما نعود إلى أرض الواقع حيث لا أحد معصوم غير الله".

أخي لا يهمني لا هذا الحزب ولا ذاك التيار الذين تتلاعب بهم ايران ما يهمني فقط العراق.


الفرق بين تلك حكومة المقبور هي حكومة فرضت على الشعب وتسلطت على الرقاب.

والحكومة الحالية حكومة منتخبة من الشعب ولا مجال للقياس بتاتاً. حكومة تفرض القانون من اجل حماية الشعب لا حكومة تعدم وتعذب وتهجر.(ومن يقتل ويهجر ويعلق مخالفه على أعمدة الكهرباء معروف وسينالون جزاءهم )


الفرق بين المجاهدين والشهداء في عهد المقبور كانوا لا يعرضون الابرياء للخطر بل يواجهون زبانيته وجهاً لوجه بينما "مجاهدو اليوم" يستعملون الابرياء دروع لهم.



أما عن التقرير الذي وضعته فليس وحي منزل واسخف من ان يصدق

قائد شرطة الناصرية لوكالة فرانس برس:ضبطنا ٣٠ دراجة نارية مفخخة لمجحوعات مسلحة متدربة في ايران



اكد قائد شرطة الناصرية لوكالة فرانس برس السبت ان مجموعات مسلحة شيعية متطرفة تدربت في ايران دخلت في الايام الاخيرة العراق لتنفيذ اعتداءات بالقنابل ضد كبار المسؤولين.
وقال الجنرال صباح الفتلاوي ان "مجموعات خاصة" (شيعة متطرفون) تضم الواحدة منها عشرة مقاتلين اجتازت الحدود آتية من ايران ووصلت الى العمارة كبرى مدن محافظة العمارة في جنوب العراق.
واضاف ان "المجموعات الخاصة تعود من ايران بعدما تدربت على استخدام الاساليب الجديدة. ووصل بعض المجموعات الى الناصرية" حيث "ضبطنا 30 دراجة نارية مفخخة".
والناصرية هي كبرى مدن محافظة ذي قار المجاورة لميسان.
ويقول الجيش الاميركي ان "المجموعات الخاصة" هي خلايا من الناشطين الشيعة المدربين الذين تمولهم وتسلحهم مجموعات مرتبطة بايران.
وتنفي ايران هذه الاتهامات جملة وتفصيلا.
واكد الجنرال فتلاوي "ينوون استهداف مسؤولين في كافة انحاء البلاد" وخصوصا في الناصرية موضحا ان السلطات المحلية شددت التدابير الامنية ومنعت خصوصا استخدام الدراجات النارية.
ا ف ب

قائد شرطة الناصرية : مجموعات تدربت في إيران تسللت الى المحافظة لتنفيذ عمليات إغتيال

2008-09-21
http://www.ipairaq.com/images/horizontalline.gif
الناصرية ( إيبا ).. أكد قائد شرطة محافظة ذي قار على ان مجاميع خاصة تدربت في إيران قد دخلت العراق لتنفيذ هجمات في مناطق متعددة.


واشار العميد صباح الفتلاوي في تصريحات صحفية اليوم الاحد الى ان عدة مجاميع تدربت في ايران على اساليب جديدة قد تسللت الى العراق عبر محافظة ميسان الحدودية.


وبين ان الجهات الامنية في محافظة ذي قار استطاعت ضبط ومصادرة 20 دراجة نارية مفخخة ،تحاول المجموعات الخاصة استخدامها في عملياتها.


واضاف الى ان هذه المجموعات تستهدف اغتيال عدد من الشخصيات في عموم العراق ومن ضمنها الناصرية.


واعلن الفتلاوي عن اتخاذ عدد من الاجراءات الاحترازية المشددة من ضمنها منع استعمال الدراجات النارية في الشوارع العامة.


وكانت انباء قد اشارت في وقت سابق الى ان بعض المطلوبين الذين فروا الى ايران خلال تنفيذ العمليات الامنية في عدد من المحافظات قد تلقوا تدريبات متقدمة على الاغتيالات وتنفيذ العمليات المختلفة في معسكرات خاصة تحت اشراف فيلق القدس الايراني ، واشار المعلومات الى ان هؤلاء قد انهوا تدريباتهم وبدأوا بالعودة الى العراق الذي شهد الفترة الماضية تحسنا نسبيا في الوضع الامني.