المالكي رفض استقبال مقتدى الصدر في ايران

موسوعة الرافدين - 15/06/2008م - 11:59 م | مرات القراءة: 548

--------------------------------------------------------------------------------







افادت مصادر مقربة من مكتب السيد رئيس الوزراء لموسوعة الرافدين "انه كان هناك عرض للسيد المالكي للجلوس الى مقتدى الصدر و قد رفض السيد المالكي هذا العرض و امتنع من الجلوس الى مقتدى الصدر بوصفه خارجا عن القانون ."

و ذكرت هذه المصادر ان العرض كان من قبل الايرانيين و بطلب مسبق من مقتدى الصدر نفسه الذي واجه امتناع السيد رئيس الوزراء.

يذكران خبراء قانونيين اعتبروا تحمل مقتدى الصدر مسؤولية اعمال ميليشيا جيش المهدي في مقابلاته و بياناته السابقة و اصدار اوامر لتشكيل ميليشيات جديدة و سرية تضعه عرضة للادانة القضائية وفقا لقانون مكافحة الارهاب العراقي.

و نقول للسيد المالكي احسنت صنعا فان الشعب العراقي برمته يؤيدك في هذا المضمار و يدعو لك صباحا و مساء ، ليلا و نهارا .

لااعتقد ان اخبار الرافدين دقيقه ، مع اننا ايدنا المالكي في عمليات فرض القانون في الجنوب ، لكن حقيقه مواقف المسوولين في الاردن مخجله واولهم المالكي .. يعني الزلم تناقشوا بكل شي ولم يذكروا مذله العراقيين على الحدود الاردنيه ... طبعا لانه ابن الخايبه ماله قيمه بحساباتهم ..

ماذا عن الثمانية ملايين دولار لدعم اللاجئين العراقيين في الاردن؟

سولفه للدبه هههههههههههههههههههه

لا اعرف لماذا تصر الشبكه على نشر مواضيع عراق الشموخ التي لا تحمل سوا التهجم على خط التيار الصدري هل القصد الاساء الى التيار الصدري

اقتباس:

---

ماذا عن الثمانية ملايين دولار لدعم اللاجئين العراقيين في الاردن؟

---

اثبتت احصائيات قامت بها شركه نرويجيه لحساب حكومه الاردن ان عدد العراقيين في الاردن لايزيد عن 250 الف وليس 750 الف كما تدعي حكومه جلاله الملك ... لقد راينا المسوليين الافاضل من بيان جبر الى الشهرستاني والمالكي يتكلمون عن الاتفاقيات والانجازات التي حققوها بزيارتهم الاخيره ولم نسمع واحد فقط تحاور مع الاردن عن المهازل علي الحدود .. وهذه 8 ملايين هي تشجيع للاردن على اهانه العراقيين اكثر ...

ماذا اخذنا من الاردن وماذا اعطينا ولماذا

والله ما ادري شنو سالفتكم
مرة تكولون الصدر رفض استقبال وفد الائتلاف00
ومرة تكولون المالكي رفض استقبال الصدر00
ماعكم غير هاي السالفة
اتق الله يا كاتب الموضوع

حسب ما أعلمه أنه لا توجد مشكلة للحكومة مع احد سوى الخارجين عن القانون من أين ما كانوا والدليل لمسته عن قرب في مدينة البصرة حيث طبق القانون على كل الأطراف من عشائر وعوائل وأحزاب وحركات السياسية وليس ضد التيار الصدري فقط
سيد يوسف وحركة ثارالله ليس لها علاقة بالتيار الصدري والكل يعلم في البصرة كم قد ألقي القبض عليهم وهم من المجلس الأعلى أو قوات بدر أو حركة سيد الشهداء أو حزب الله التي كان بعضها يستولي بغير وجه حق على موانئ بأكملها وبعضهم كان يقوم باغتيالات
وهناك بيت رويمي وبيت العاشور وهؤلاء لا علاقة لهم بالتيار الصدري
بل حتى المباني التي سلمت للحكومة مثل ما سلم مكتب الشهيد الصدر كونه مبنى حكومي فقد سلم مكتب حزب الدعوة الاسلامية وهو مبنى حكومي بل والكل يعلم أنه أي المبنى قد أجره حزب الدعوة من الهلال الأحمر بل ودفع مقابل المبنى سرقفلية والعقد واضح بين الطرفين لكنه قد سلم المبنى للحكومة
فهل يا ترى المالكي ضد حزب الدعوة الذي هو أمينه العام؟؟؟!!!
لكن ما قامت به الحكومة وهو ما حقق ثقة الشعب بها هي أنها ساوت بين الجميع في فرض القانون

ونحن كشعب عراقي وانا اتكلم بثقة هنا نحن كشعب على قناعة تامة أن المشكلة كانت بين الحكومة وبين الخارجين عن القانون بغض النظر عن توجهاتهم السياسية فلا داعي للاصطياد بالماء العكر لبث الفتنة فالفتنة أشد من القتل
ونحن كشعب ننادي كل من لديهم توجهات ويريدون نشرها ببث الفتن بين المسلمين أن يتقوا الله وأن يرجعوا إلى أنفسهم هل ما يقومون به حلال أم حرام أم أن التوجهات السياسية لديهم تغلب على الحلال والحرام

أما إلى الإخوة المتناقشين حول الأردن فالكل يعلم من هم مهاجروا العراق إلى الأردن وسوريا وما هي ملتهم وما هي مآربهم وأنا كمواطن عراقي قد عرف حقا من هم مهاجرو الأردن وسوريا أتمنى لهم الذل والهوان لا اليوم فقط ولا غدا ولكن طول العمر
لقد كنا مثلهم مهاجرين وكانوا هم أنفسهم هؤلاء ومن أمثالهم الذين تففنوا في تأليب أنظمة الدول التي كنا نهاجر إليها علينا بأساليب قذرة وخسيسة وهم اليوم يعانون مما كانوا قد زرعوه لنا
طوال التغريبة العراقية وقد قضيت منها 25 سنة منذ نعومة أظافري إلى ما بعد السقوط بقليل كنا نعاني من هؤلاء الذين يدخلون العراق ويخرجون منه بكل سلاسة يطبقون سياسات استخبارات صدام ويؤسسون لأحزاب البعث البغيض في الأردن ولبنان والسودان وموريتانيا واليمن ويكيدون لنا ويستقوون علينا بكل السبل فليذوقوا اليوم مما كانوا يحاولون أن يسقوه لنا وساعة العدل للظالم أشد من ساعة الجور على المظلوم

طرح جيد أخي ( رائد الفرات ) ...
لكنك في نهاية الموضوع ابتعدت عن الحيادية التي ابتدأت بها
فنحن مع اصلاح جميع نفوس العراقيين لنتخلص من الاحتقانات
والنضرة الضيقة والطائفية او القومية فكلنا في النهاية عراقيين
وقد حان الوقت لطي صفحات الماضي والبدأ من جديد
رغم مرارة الجروح التي تركت اثارها علينا
لكن
لتكن شيمتنا التسامح والعفوا وبسط اليد ...الا للقتلة والمجرمين المصرين
على جرائمهم ونهجهم ...