صورة الرفيقة الماجدة التي تحمل 18 كليو غراما متفجرات لتفجر نفسها

مبروك لمن عفى عن البعثي ومبروك لمن كان يأمل باصلاح البعثي العفن.
هذه رفيقة ماجدة اخرى ارادت العمل على ستمرار قتل العراقيين لكي لاتتوقف مسيرة القتل البعثي ..لكل عراقي يقول لهم لا.
السؤال متى سيتم اطلاق سراحها لكي لاتغضب العشيرة البعثية..؟

--------------
صورة وزعتها الشرطة العراقية أمس وتظهر فيها الانتحارية وقد ربطها رجال الامن الى قضبان حديدية قبل ان ينزعوا عنها الحزام الناسف في بعقوبة (أ.ب)
بغداد: هدى جاسم لندن: مينا العريبي
عرضت الشرطة العراقية شريط فيديو أمس لفتاة مراهقة ذات 15 عاما، وهي ترتدي حزاما ناسفا حول خصرها، أقرت فيه بأنها انتحارية، وذلك في مدينة بعقوبة شمال شرقي بغداد.

وأظهر شريط الفيديو رجال الشرطة وهم يدفعون الفتاة الى الادلاء باعترافات امام الصحافيين، غير انها قالت بانها لم تكن تنوي تنفيذ الهجوم، وارادت خلع الحزام الناسف.

وتضاربت أمس تصريحات المسؤولين العراقيين والاميركيين، ففيما أكد أحد المحققين لـ«الشرق الاوسط»، ان الشرطة العراقية ألقت القبض على الانتحارية قبل ان تفجر نفسها، قال بيان للجيش الاميركي ان الفتاة سلمت نفسها لرجال الأمن.

وفي التحقيق ذكرت الفتاة ان اسمها الاول هو رانيا، وانها من مواليد 1993.

وقالت الشرطة ان الفتاة ابلغتها اثناء استجواب في وقت لاحق في مركز للشرطة، ان امرأة أكبر منها سنا ألبستها السترة وطلبت منها ان تذهب إلى مكان بالقرب من مدخل مدرسة محلية وتنتظر تعليمات من شخص سيقابلها هناك.
مواضيع ذات صلة
الشرطة العراقية تعرض استجواب انتحارية مراهقة.. وتضارب حول أنها استسلمت أم اعتقلت.
http://www.asharqalawsat.com/2008/08...nt1.484262.jpg

البعثيون والقتلة موجودون في البرلمان وفي الحكومة..والمحزن أن الكثير من البعثيين هم الآن مع اخواننا "المعارضين السابقين"...

الغريب ان بعيرا من السلطة ذكر اليوم انها لم تكن تدري ماذا تحمل؟؟؟
هذا غبي ومستغبي.. يعني شنو شايلة 18 كيلو طماطة والا حصة تموينية.. يريد يفهمنا انها لو كانت حامل ماكانت تعرف ليش وارمة بطنها؟؟؟
مسؤول تافه وحزبه الذي اعطاه الرتبة اتفه منه. هذا يوم التافهين واللقلقية.

اسمها رانية ابراهيم ولاشك انها بعثية ماجدة.. ( ذِكرْ العشيرة اصبح ممنوعا لان الجنابات قد فاقت باقي العشائر بقتل الشيعة وهذا ايضا نوع من التوافق السياسي على عدم ذكر اسم العشائر الارهابية )

المهم المدللة البعثية تقول انها ماكانت ناوية تفحجر نفسها ( لانها تعرف ان الشيعة يعملون بالنية وبما انها كانت ماناوية تفجر نفسها اذا حكمها قليل ان لم يكن توافق على اطلاق سراحها)

بنت الحرام تقول انها امراة طلبت منها تعمل بروفة على قياس الحزام ؟؟؟ ليش هو شنو ثوب جديد والا انت بالهدرجة من الغباء تسويين بروفة على حزام ناسف..

تقول رانية زوجها اخذها لبيت امرأة قال انها بنت عمه؟؟ ورانية متعرف منو هذه المرأة والو مرة تشوفها؟؟ غريب بنت عمه زوجها ومتعرفها؟؟
الرفيقة تقول انها شربت زقوم وبعد ماحست بشي.. والغريب انها مشت باتجاه مكان اغتيال الشرطة وسط الزحام)
بنت الحرام تتدعي انها كانت تريد توصل الحزام الى مكان ثاني حسب ماطلبوا منها امها ( الالعن منها) وزجها ( العار) وهذا ايضا جرم نقل مواد متفجرة الى مكان القصد منه الاذاء بالابرياء..

والالعن من هذا كله ان الرفيقة كانت ناوية تمتهن مهنة الطب؟؟؟ ولاندري هل كانت ناوية تصير طبيبة بعد ماتقتل كم عراقي وترجع روحها النتنة تعالجهم؟؟

ولاندري اي شفافية توافقية تلك التي يتم معاقبة البعثيين بها في عراق يحكمه الشيعة ..فالارهابي العربي الذي يتم القاء القبض عليه بالعراق متلبسا يتم توجيه التهم اليه على اسا انه دخل العراق بصورة غير رسمية وهنا يحق محاكمته واعادته الى بلده فقط .. بينما نعلم جميعا ان الارهابي العربي جاء بقصد تفجير جسده النتن بالعراقيين..

فالى متى هذا الاستهزاء بحق العراقيين ياحكومة الاصبع البنفسجي؟؟؟

-------------------------------------------
رانية إبراهيم .. قصة انتحارية كانت تحلم بامتهان الطب

04-09-2008
شبكة فراتنا الأخبارية

كانت رانية إبراهيم ذات الـ 15 ربيعا تحلم بأن تصبح طبيبة بعد إكمال دراستها الثانوية، لكنها بدلا عن ذلك وجدت نفسها ذات صباح من أيام آب/ أغسطس الماضي تنتطق حزاما ناسفا يحوي ما لا يقل عن 20 كيلو غراما من المتفجرات وسط سوق تكتظ بالباعة والمتبضعين في مدينة بعقوبة.

وتصر رانيا على أنها بريئة، وأنها كانت ضحية خديعة حاكها زوجها ونشطاء من تنظيم القاعدة، حسب تصريحها لوكالة الأنباء الفرنسية التي رجحت أن تكون أم رانية ضليعة بالأمر هي الأخرى.

قالت رانية عند اعتقالها في الـ24 من الشهر الماضي، إن زوجها أخذها إلى منزل امرأة قال إنها ابنة عمه، لم تكن رانيا قد التقتها من قبل.

وطلبت منها المرأة أن تضع الحزام الناسف حول جسدها، لتجربه فقط، مؤكدة أنه ليس معدا للانفجار.

وتواصل رانية بأنها لبست الحزام وذهبت معهم إلى السوق بحافلة ركاب صغيرة، لكن قبل خروجهم من البيت ناولتها تلك المرأة كأس عصير، وسرعان ما شعرت بالدوار وتشوش في الرؤية.

لا تنكر رانية أنها كانت على علم بالمتفجرات التي كانت تحملها في طريقها إلى السوق، لأنها رأت، حسب تصريحها للوكالة، أسلاك القنبلة، بيد أنها تصر على أنها لم تكن تنوي استخدمها، مؤكدة انهم لقد أخبروها بأن القنبلة لن تنفجر.

حين وصلوا السوق، تقول رانية، إنهم تركوها هناك، وقالوا إنهم ذاهبون للتسوق.

حين عثرت شرطة مدينة بعقوبة على رانيا كان ثلاثة من عناصر قوى الأمن قد أصيبوا توا بإطلاق ناري، وكانت هي تحاول شق طريقها في السوق إلى مكان الحادث، لتفجير نفسها وسط حشود المتجمهرين في الموضع، حسب ما كانت تقضي الخطة التي وضعها عناصر القاعدة.

ويشير تقرير الوكالة نقلا عن الرائد عبد الكريم خلف قائد شرطة المدينة إلى أن رانية لم تستجب عندما أمرتها الشرطة بالتوقف إلا تحت التهديد بإطلاق النار.

ويلفت تقرير الوكالة إلى أن قصة رانية إبراهيم تلقي الضوء على طريقة تنظيم القاعدة في تجنيد الفتيات للقيام بالأعمال الانتحارية، بعد أن باتت تجد صعوبة في العثور على انتحاريين من الذكور.

وينقل التقرير عن مسؤولين أمنيين في العراق أن أكثر من 30 عملية انتحارية تم تنفيذها هذا العام بواسطة نساء، الأمر الذي يفوق عدد العمليات التي تمت بواسطة انتحاريات في العام الماضي.

بين حلم رانية في أن تصبح طبيبة وبين نهايتها كانتحارية معتقلة، يقف زوج مطلوب للقضاء بارتكاب 40 جريمة قتل، وأب وأخ، يؤكد أحد المحققين في قضيتها، أن لهما سوابق في عمليات الانتحار، وأم يشتبه بتورطها في العملية. وسواء أكانت رانيا ضحية كأس عصير مخدر كما تقول، أم ضحية ذاعنة لظروفها العائلية، فإنها تدرك الآن الفارق بين تطبيب الناس والتخفيف من آلامهم، وبين تفجيرهم وحرمانهم من الحياة.

عمرها 15 سنة يعني لساتها قاصرة ...
مو من المنطق ان نتهمها باشياء اكثر مما يقدر قلبها يحمله او حتى عقلها
ناس وسخة مقشمرين البنت هاي ..حسبنا الله و نعم الوكيل

سمعت عن صديق يتغابى لانه بعثي مدافع عن البعث ..يقول هذا الرفيق الي هو صاحبي
صدام لم يكن يعلم بكل الجرائم التي تحصل بالعراق والتي ترتكبها منظمات الحزب والامن .. فهو كان يدير يدولة ورجال الامن تصرفو ذاتيا..

وهذا ينوي يبرئ صدام لانه ولد في عهد صدام.. وانت اخي الفاضل تريد تبرئة ارهابية ولدت في عصر هدام وكانها لاتعرف شايلة 18 كيلو وزن؟؟؟
هذا جيل مفتح بالشوربة وكان طليعي من يوم ولادته..

كل هذه القصص مفبركة وحتى أنا رأيت مقابلة معها تحكي قصص مختلقة عجيبة على قناة العربية


هذه الفتاة وأمثالها خدعوهم بأساليب دينية حيث يقومون بإعطاءهم دروس عن الجهاد ثم تحبيب الموت لهم وزرع أفكار بحجة قتال الولايات المتحدة وإسرائيل ولابد للطابع المذهبي من خلال تشويه الشيعة وتصويرهم بأنهم كفرة إلى آخره وبالقيام بعملية إنتحارية ستدخل الجنة وستكون في قصر النعيم ويعطيها الله الثواب الكثير وتتعشى مع الرسول وتتغذى مع الصحابة وتفطر مع ........؟؟؟؟؟!!!!!!

وطبعا عمرها 15 سنة ستقتنع كل الإقتناع لأن لازالت في سن المراهقة لا تعي هذه الثقافة الشيطانية الممزوجة بغلاف حلوى والقائمة على الخديعة والمكر والدسيسة

لا تعرف ان تميز الكذب من الصدق ويبدو أنها غذيت من صغرها حب البعث والكراهية المذهبية

وهذه الماجدة تعترف بانها مصرة على تفجير نفسها فهل تم خداعها..؟؟ لم يتم تبرير الاصرار البعثي على قتل العراقيين.؟
هذه محجبة حتى محد يعترض على صورتها..

http://www.radiodijla.com/news_images/2008/09/14/ww.jpg

اعترافات انتحارية اربيل تظهر ان الانتقام سبب رغبتها بتفجير نفسها

كشف مصدر امني عن نهاية التحقيقات مع الانتحارية التي تم القبض عليها الاسبوع الماضي وهي تضع حزاما ناسفا قبيل تفجير نفسها في اربيل.
وقال المصدر الذي رفض ذكر اسمه ان الانتحارية دعاء حميد ابراهيم الدليمي من مواليد بغداد عام 1991 كانت متزوجة من احد عناصر ما يسمى بدولة العراق الاسلامية وقد قتل على ايدي رجال الصحوات في بغداد لهذا ارادت الانتقام لمقتل زوجها وتنفيذ عملية انتحارية.
واضاف ان دعاء اكدت بانها بعثت برسالة الى احد عناصر تنظيم القاعدة الذي كان على علاقة بزوجها واسمه حارث، وهو امير مايسمى بدولة العراق الاسلامية في منطقة العامرية غرب بغداد، بينت خلالها استعدادها لتنفيذ عملية انتحارية.
وحسب اعترافات الانتحارية دعاء فان امير دولة العراق الاسلامية في العامرية احضر لها حزاما ناسفا لتفجير نفسها وسط تجمع للمواطنين في بغداد، الا ان خللا فنيا منع من تفجير ذلك الحزام الناسف.
مشيرة في اعترافاتها وحسب المصدر الامني الى ان حارث قتل بعد ذلك على ايدي إحدى الجماعات المسلحة بسبب خلافات.
واوضح المصدر ان الانتحارية دعاء اعترفت بان امرأة في تنظيم القاعدة، متزوجة من احد عناصر مايسمى بدولة العراق الاسلامية واسمه فراس، تولت مسؤوليتها اذ انها لن تتخلى عن هدفها بتفجير نفسها والانتقام لمقتل زوجها وقد اختير لها في المرة الثانية هدف في اربيل شمالي العراق لتفجر نفسها وسط تجمع للمواطنين هناك.
وحسب اعترافات الانتحارية دعاء، فان زوجة فراس عملت لها حفلة عرس قبيل ارسالها الى اربيل باعتبار ان يوم تفجير نفسها هو عرسها الحقيقي.
واكد المصدر ان الانتحارية اعترفت بان عناصر القاعدة اوصلوها الى مدينة كركوك، وهناك هيأوا لها حزاما ناسفا يحوي 6 كيلوغرامات من مادة (سي فور) الشديدة الانفجار.
وعن طريقة القاء القبض على الانتحارية دعاء قال المصدر الامني لقد تلقينا معلومات استخبارية استباقية عن الانتحارية دعاء حيث التقت في كركوك احد عناصر مايسمى بدولة العراق الاسلامية واسمه حيدر الذي استأجر لها سيارة اجرة.
واضاف انه قبيل وصول دعاء الى مدينة اربيل قادمة من كركوك تم ايقاف سيارة الاجرة التي تقل دعاء بكل هدوء وبصورة بدت طبيعية وتم القاء القبض عليها من قبل قوات الامن الكردي (الاسايش).


مصدر الخبر
http://www.radiodijla.com/cgi-bin/ne...-14%2008:24:52

المتكلم يقول الكثير من البعثيه موجودون بالحكومه جنابك طابو الخامس