عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
في خطوة لم تكن تجري في خلدنا ان يزور وزير عراقي سوريا , بعد ان وجهت لنا سوريا شتيمة الا وهي " ان العراق منقوص السيادة " , وقبل هذا سحب قواتها من الحدود كتهديد واضح للشعب العراقي , بالسماح لارهابي الحجر العصري بالدخول الى العراق مرة اخرى .
وهل للعراق حاجة في هذه الجارة ؟
أترك للجميع التعليق .
في الحقيقة اخي الكريم عندما قراْت الموضوع ضحكت كثيرا مع احترامي لكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد14
ليس على الموضوع ولكن على السيادة اين السيادة والقوات الصديقة تصول وتجول؟
عندما تخرج قوات الاحتلال وتصبح القرارات عائدة للحكومة المركزية ولايحق لجندي امريكي
التدخل او زلماي خليل زاد او الاخرين عندها نقول توجد سيادة .
لكن بالوقت الحالي جندي امريكي (يلعب طوبة بالحكومة وانا مسؤول عن كلامي)
زيباري يحمل رسالة من المالكي إلى دمشق
المعلم ( يمين) وزيباري في زيارة سابقة إلى دمشق-أرشيف
ذكرت وكالة الأنباء السورية أن وزير الخارجية وليد المعلم استقبل نظيره العراقي هوشيار زيباري صباح الثلاثاء في مطار دمشق ورافقه إلى مقر إقامته.
وقد أعلن بيان للخارجية العراقية أن زيباري يحمل رسالة من رئيس الوزراء نوري المالكي إلى الرئيس السوري بشار الأسد بدون توضيح فحوى الرسالة.
وتأتي زيارة الوزير العراقي إلى سوريا على خلفية تأزم العلاقات بين البلدين عقب الغارة الأميركية على موقع سوري قريب من الحدود العراقية، وتوارد أنباء عن نية دمشق قطع علاقاتها الدبلوماسية مع العراق.
وكان السفير العراقي في دمشق أكد في وقت سابق لـ "راديو سوا" قرار مجلس الوزراء السوري تعليق عمل اللجان المشتركة بين البلدين وتأجيل زيارة رئيس الوزراء العراقي إلى دمشق والتي كانت مقررة هذا الأسبوع، لكن السفير نفى حينها ما توارد عن قرار الحكومة السورية قطع علاقاتها مع العراق.