عرض للطباعة
كان الرفاق السوريون يرددون
الى الأبد الى الأبد يا حافظ الأسد
فإذا أطلق على حسنى مبارك صفة الرسول (صلى الله عليه وسلام) فحافظ الأسد اتخذوا له صفة الأبدية وهي من صفات الله!!
من الحسن انه اكتفى بالنبوة فقد ادعى جده الالوهية اذا قال انا ربكم الاعلى
عزيزي الكميت لو كان فرعون حيا لتبرأ من نسب هذا اللامبارك له ، وقد تبين أن موضوع الامتحان عبارة عن خطأ مطبعي أو حلقة جديدة في سلسلة الأخطاء المطبعية التاريخية
ولا تعليق على تفاهة من سبقه بالرد