نصب بمدينة الصدر لمنتظر الزيدي

بناء نصب بمدينة (الصدر) لمنتظر الزيدي وهو (رافع القندرة)..بمدينة (الصدر المنورة)ـ

يخطط الصدريين لبناء نصب للزيدي في مدينة الثورة.. (مدينة الصدر المنورة).. في احدى استدارات الشوارع الموجودة بالمدينة.. ويظهر فيها منتظر الزيدي وهو يرفع (القندرة) عاليا فوق الرؤس لتسمى.. (فلكة القندرة).. لتكون علامة دالة.. فيها.. (فلكة القندرة في مدينة الصدر المنورة).. ولايعلمون هؤلاء انهم يسيئون الى انفسهم.. فهل اصبحت شعار (القندرة).. رمز لهم ..

علما ان هؤلاء الصدريين يضعون نصب للمشبوه الزيدي الذي تهجم على الرئيس الامريكي الذي خلص العراقيين من صدام والبعث وحكم الاقلية الطائفية والزرقاوي المقبورين.. ويحارب القاعدة التي يتزعمها اللوبي المصري بقيادة الصعلوك ابو ايوب المصري..

فهل اصبح الاسلاميين الذين يدعون انهم ينتهجون نهج القران الذي يؤكد فيه كتاب الله على (وجادلهم بالتالي هي احسن..) ليتبنون المدرسة (القندرجية) لمنتظر الزيدي.. التي ترفع شعار (القندرة رمز وحدتنا وجدالنا).. ليستبدلون الذي هو خير بالذي هو ادنى..


* الزيدي وتأسيس مدرسة اعلامية (الاعلام القندرجي) شعارها (القلم والقندرة فوهه واحده)..

شبيه الشيء منجذب اليه.. والمفلسين اسلحتهم معروفة..

وهنا حقيقة سنها منتظر الزيدي.. الذي اسس لمدرسة صحفية جديدة تعرف (بالاعلام القندرجي) لمنتظر الزيدي.. تحت شعار (القلم والقندرة فوهه واحده).. في بعض الدول التي تسمى عربية واسلامية.. وخاصة في مصر حاضنة الزيدي وقناة البغدادية المبتذلة التي تبث من القاهرة الرذيلة..


*الصدريين والبعثيين والطائفيين السنة والمصريين والتكفيريين يتوحدون بخيمة (القندرة)

.كفى فخرا بامريكا.. بان اعداءها وحدتهم القندرة .. .. بعد ان توحدوا بالعمليات الانتحارية والارهابية ضد العراقيين..

بالمقابل امريكا واحرار العراق توحدوا لمحاربة الصنم والطواغيت البعثية الصدامية .. ويحاربون الارهاب والقاعدة التي يتزعمها الصعلوك ابو ايوب المصري اللعين..

................................


تقي جاسم صادق

انهيار اخلاقي وثقافي.. بعد ان كانوا يفخرون (بسيف ذي الفقار)
لعليا ع..اصبحوا يفخرون (بالقندرة) للزيدي

لا نتعجب على التكفيريين والبعثيين والطائفيين السنة والصداميين وهيئة علماء السنة وحارث الضاري والمطلك والحوار والتوافق السنية والمصريين والسوريين والسعوديين والاردنيين والقاعدة والانتحاريين والفلسطينيين وغيرهم.. الذين جعلوا (حذاء الزيدي) وسام على جبينهم وصدورهم.. و (تاج) على رؤوسهم .. بما يليق بالمفلسين..


ولكن نتعجب على من يدعون انهم شيعة وشيعة العراق براء منهم.. من ا لصدريين الذين تجردوا من القيم عندما استبدلوا الذي هو خير بالذي هو ادنى.. عندما جعلوا (القندرة).. رمزا لهم.. وبديل عن (سيف ذي الفقار) لعلي بن ابي طالب عليه السلام..


وسفه والله..

وتناسى هؤلاء.. بان عليا عليه السلام.. امامنا وسيدنا.. لم يغدر احدا.. وكان يرفع سيفه بوجه من كان رافعا سيفه.. ومستعدا له..


وهذه شيم الفروسية والاخلاق والقيم الرصينة ..


ولكن ماذا نقول لمن جعل هذا العار الذي تربى على يد شعب ابو ايوب المصري.. وحسني اللامبارك.. الذي اساء ادبه.. خلال اللقاء الصحفي بين الرئيس الامريكي بوش الذي اسقط الطاغية صدام وحطم عرش طلبان التكفيرية في افغانستان وقتل الزرقاوي ا لاردني من اصل فلسطيني اللعين.. ويحارب القاعدة بزعامة ابو ايوب المصري الصعلوك..


فهذا الزيدي.. بصورة عديمة الادب.. استغل ان الرئيس الامريكي ورئيس الوزراء منشغلين باللقاء الصحفي وكان بوش والمالكي يطلعون على ورق على الطاولة.. فغدر هذا الزيدي فرمى (..) على المنصة.. بكل سوء ادب من قبله..


فهذه هي اخلاق المفلسين..

لا اعرف ما مصير امة اكرمها الله بمعجزة القران ان يرفع كرامتها حذاء
لا اعرف ما مصير امة بلغت من الضعف مبلغا ان حذاءا يقويها
لا اعرف ما مصير امة كانت خير امة اصبح رمية حذاءا هو من خير الاعمال
لا اعرف ما مصير امة كان خلقها القران اصبح من اخلاقها رمي الحذاء
لا اعرف ما مصير امة كان مثلها الاعلى الاقتداء بمحمد و علي و الحسين حيث كلامهم اخلدهم اصبح رامي حذاء مثلا يخلد

وصلتنا رسالة على الموبيل ..

آخر هوسة عراقية ..

ها خوتي ها
بوش بوش طالع زين
فوق راسك قندرتين
البعثية وصدام حسين..
خوش زوج هالاثنين...

ملاحظة تم تعديل اسم الاول باسم " البعثية "
لضرورة التوافق السياسي وعدم جرح مشاعر الموالين فقد كان مذكورا اسم لاحد الزعماء
وارتأينا ابداله بالبعثية..

هل اصبحت القندره سلاحا للتعبير عن الثقافه والمقاومه الشريفه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amori4u

انهيار اخلاقي وثقافي.. بعد ان كانوا يفخرون (بسيف ذي الفقار)
لعليا ع..اصبحوا يفخرون (بالقندرة) للزيدي

لا نتعجب على التكفيريين والبعثيين والطائفيين السنة والصداميين وهيئة علماء السنة وحارث الضاري والمطلك والحوار والتوافق السنية والمصريين والسوريين والسعوديين والاردنيين والقاعدة والانتحاريين والفلسطينيين وغيرهم.. الذين جعلوا (حذاء الزيدي) وسام على جبينهم وصدورهم.. و (تاج) على رؤوسهم .. بما يليق بالمفلسين..


ولكن نتعجب على من يدعون انهم شيعة وشيعة العراق براء منهم.. من ا لصدريين الذين تجردوا من القيم عندما استبدلوا الذي هو خير بالذي هو ادنى.. عندما جعلوا (القندرة).. رمزا لهم.. وبديل عن (سيف ذي الفقار) لعلي بن ابي طالب عليه السلام..


وسفه والله..

وتناسى هؤلاء.. بان عليا عليه السلام.. امامنا وسيدنا.. لم يغدر احدا.. وكان يرفع سيفه بوجه من كان رافعا سيفه.. ومستعدا له..


وهذه شيم الفروسية والاخلاق والقيم الرصينة ..


ولكن ماذا نقول لمن جعل هذا العار الذي تربى على يد شعب ابو ايوب المصري.. وحسني اللامبارك.. الذي اساء ادبه.. خلال اللقاء الصحفي بين الرئيس الامريكي بوش الذي اسقط الطاغية صدام وحطم عرش طلبان التكفيرية في افغانستان وقتل الزرقاوي ا لاردني من اصل فلسطيني اللعين.. ويحارب القاعدة بزعامة ابو ايوب المصري الصعلوك..


فهذا الزيدي.. بصورة عديمة الادب.. استغل ان الرئيس الامريكي ورئيس الوزراء منشغلين باللقاء الصحفي وكان بوش والمالكي يطلعون على ورق على الطاولة.. فغدر هذا الزيدي فرمى (..) على المنصة.. بكل سوء ادب من قبله..


فهذه هي اخلاق المفلسين..

---

الاخ المحترم السلام عليكم
اسمحلي رجاء ان اسأ لك هذا السؤال وارجو منك ان ماتزعل رغم اني لم ولن اجرح شعورك والتزم بهذا
انت من اي صنف من اللذين عددهم من سنه وشيعه وتكفيريين وقاعده وارهابيين ومقتدائيين والصداميين واتوافق والضاري والمصريين والسوريين والفلسطينيين وبعد وبعد من العدد
حسب تعبيرك انت ومقالك - اليس انت بهذا -تكون بنظرنا طائفي او غير معتدل -هذا فقط سؤال ليس الا -الاجدر بك ان تعلق على الموضوع بادب واحترام -الا تحكم على الناس وانت واحد منهم -موضوع منتظر موضوع شخصي بالنسبه لمنتظر وبالنسبه للشعب العراقي موضوع ذوابعاد سياسيه ذات معاني ودلالاات يمكن ان تضفي بضلالها على العمليه السياسيه بالعراق ويمكن ان تغير بعض من معالمها والسبب هو بين مؤيد ورافض ومشجع وخسران -وكل هذا يستغل لبنا من يبني عليه نتمنا ان العراق يتعافى ويقف على رجليه كم يقول المثل العامي اخي المحترم -ارجو منك ان لاتزعل ونحن اخوان وهذا
كلامي منحرصي عليك وعلي كل الاخوان نحن جميعنا لدينا اخطاء ولكن لا يجب ان تكون اخطائنا سبب رئيسي للابتعاد بعضنا عن بعض وبالتالي نكون خصوم ونتربص بلاخطاء حتى نجعلها وسيلة رد او جواب مغاير ويكون جدال وهذ ما لانريده انا وانت وكل من يحب وطنه وقومه --واخيرا اقول لبوش هنيئا لك القنادر العراقيه من الزيدي العراقي البطل شكرا:atom::1:

وصف الصحفي والكاتب الاميركي الشهير ديف ليندوروف الصحفي العراقي العربي منتظر الزيدي بأنه بطل في العصر الراهن

وقال أخيراً أصبح لمهنة الصحافة امثولة يمكن التطلع إليها باحترام.

وقال الكاتب الامريكي في مقال نشرته الانتر ناشيونال نيوز تعليقا على قذف الصحفي العراقي الرئيس الأمريكي جورج بوش بفردتي حذائه إن الزيدي فعل ما كان يجب على فيلق الصحفيين الذين يغطون المؤتمرات في البيت الأبيض أن يفعلوه منذ سنوات.

وقال الكاتب إنه طالما شعر بالرغبة برمي جهاز التلفزة بحذائه عند الاستماع إلى بوش وهو يكذب في المؤتمرات الصحفية طوال ثماني سنوات, كاشفا أن الصحفيين الذين يحضرون المؤتمرات الصحفية للرئيس في الولايات المتحدة يتم اختيارهم بعناية ويتم تقديم والتدقيق باسئلتهم مسبقاُ.

وأضاف الكاتب الامريكي إن الزيدي الذي دفع ثمن احتجاجه الشجاع بالضرب المبرح الذي تلقاه من عناصر الأمن هو بطل لهذه المهنة, فقد توقف عن التعامل مع الهراء الذي يطلقه الرئيس الامريكي ووصفه بما هوعليه فعلا "قاتل ومجرم , يداه مخضبتان بدماء العراقيين.

وأضاف الكاتب ان الزيدي حول المؤتمر الصحفي الذي كان يفترض بأن يكون فرصة مصطنعة لالتقاط صور جيدة للرئيس , إلى فرصة للحديث باسم كل أولئك الذين دمر هذا الرئيس حياتهم.

واقترح الكاتب الامريكي قيام الصحفيين بتطوير نوع من علاقة جديدة مع إدارة بوش في الأسابيع الخمسة المتبقية لها , علاقة يتخلون فيها عن التقاليد واللياقات الزائفة ويبدؤون العمل بجدية نشطة ويوجهون اسئلة قاسية وحتى أن يضحكوا بسخرية لاذعة عندما يتلقون اجوبة تافهة, وأن يلحوا للحصول على اجوبة دقيقة عندما يتلقون اجوبة متملصة, أو أن يغادروا المؤتمر إذا اقتضت الضرورة
الى كل من يعشق بوش ويدافع عن الطغاة على حساب اهله ووطنه ودينه مع التحيه

ليش هي الرجولة لعب لو تسفيط حجي هنا بالانترنت؟؟ هاي الرجولة ضرب بوش الفارغ بقندرة مينساها طول عمره؟؟ بابا الرجولة الها زلمها وارجالها مو تسفيط حجي مال مراهقين

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مغترب

لا اعرف ما مصير امة اكرمها الله بمعجزة القران ان يرفع كرامتها حذاء
لا اعرف ما مصير امة بلغت من الضعف مبلغا ان حذاءا يقويها
لا اعرف ما مصير امة كانت خير امة اصبح رمية حذاءا هو من خير الاعمال
لا اعرف ما مصير امة كان خلقها القران اصبح من اخلاقها رمي الحذاء
لا اعرف ما مصير امة كان مثلها الاعلى الاقتداء بمحمد و علي و الحسين حيث كلامهم اخلدهم اصبح رامي حذاء مثلا يخلد

---

السلام عليكم :
شكرا للاخ الفاضل ...
بوش ضرب بالـ ( ..... ) , والامام الحسين عليه السلام بالامس ضرب بألف ( .... ) , والفاعل واحد وهم من الشيعة , وليس من اهل السنه ولا الوهابية ولا النصرانيين او اليهود او البوذيين .. فكل هؤلاء يحترمون ما يعبدون وما يعتقدون , الا الشيعة فقد ضربت بالامس ضريح الامام الحسين عليه السلام وانهالت بالضرب على خدمة الضريح واثارة الرعب والخوف والقتل في صفوف الزوار .
فان بوش ينظر الى مصيبة الامام الحسين عليه السلام , ومن المؤكد ان تهون عليه مصيبته التي تتمثل بضربة ( ..... ) بعدد 2 ولم تصبه ...
وزد في الطين بله , فان المواقع الوهابية تكتب الان بهذه الصيغة ( منتظر الشيعة يضرب بوش بالـ.... ) و( المنتظر وسلاح الـ.... ) وهذه اشارة واضحة لسب الامام المنتظر عليه السلام , وايضا فرصة نادرة ان تكون موسم سمين وثمين للضحك على الشيعة بشكل عام .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الاسودي

وصف الصحفي والكاتب الاميركي الشهير ديف ليندوروف الصحفي العراقي العربي منتظر الزيدي بأنه بطل في العصر الراهن

وقال أخيراً أصبح لمهنة الصحافة امثولة يمكن التطلع إليها باحترام.

وقال الكاتب الامريكي في مقال نشرته الانتر ناشيونال نيوز تعليقا على قذف الصحفي العراقي الرئيس الأمريكي جورج بوش بفردتي حذائه إن الزيدي فعل ما كان يجب على فيلق الصحفيين الذين يغطون المؤتمرات في البيت الأبيض أن يفعلوه منذ سنوات.

وقال الكاتب إنه طالما شعر بالرغبة برمي جهاز التلفزة بحذائه عند الاستماع إلى بوش وهو يكذب في المؤتمرات الصحفية طوال ثماني سنوات, كاشفا أن الصحفيين الذين يحضرون المؤتمرات الصحفية للرئيس في الولايات المتحدة يتم اختيارهم بعناية ويتم تقديم والتدقيق باسئلتهم مسبقاُ.

وأضاف الكاتب الامريكي إن الزيدي الذي دفع ثمن احتجاجه الشجاع بالضرب المبرح الذي تلقاه من عناصر الأمن هو بطل لهذه المهنة, فقد توقف عن التعامل مع الهراء الذي يطلقه الرئيس الامريكي ووصفه بما هوعليه فعلا "قاتل ومجرم , يداه مخضبتان بدماء العراقيين.

وأضاف الكاتب ان الزيدي حول المؤتمر الصحفي الذي كان يفترض بأن يكون فرصة مصطنعة لالتقاط صور جيدة للرئيس , إلى فرصة للحديث باسم كل أولئك الذين دمر هذا الرئيس حياتهم.

واقترح الكاتب الامريكي قيام الصحفيين بتطوير نوع من علاقة جديدة مع إدارة بوش في الأسابيع الخمسة المتبقية لها , علاقة يتخلون فيها عن التقاليد واللياقات الزائفة ويبدؤون العمل بجدية نشطة ويوجهون اسئلة قاسية وحتى أن يضحكوا بسخرية لاذعة عندما يتلقون اجوبة تافهة, وأن يلحوا للحصول على اجوبة دقيقة عندما يتلقون اجوبة متملصة, أو أن يغادروا المؤتمر إذا اقتضت الضرورة
الى كل من يعشق بوش ويدافع عن الطغاة على حساب اهله ووطنه ودينه مع التحيه

---

قليقل هذا الامريكي ما يشاء ولماذا نقلد دائما ما يقوله الغرب السنا امة لها شخصية معتبره فديننا هو الاسلام ونبينا محمد وكتابنا القرأن وولينا علي وائمتنا الحسن والحسين والتسعة المعصومين من اولاد الحسين وامنا فاطمة الزهراء فمن من هؤلاء اباح استعمال الحذاء للرد على الظالم الذي هو مهما يكن فهو ضيف ان كان مرحبا وان لم يكن ونحن بعد كل هذا عرب اصلاء عرفنا على مر التاريخ بكرمنا وضيافتنا واخلاقنا وتقاليدنا الاصيلة فكيف تقبل يا اخي ان تستنسخ اخلاق وعادات الغرب الذين اباحو الزنا والخمره وزواج المثليين ووووو الخ شتان ما بين اخلاقنا واخلاقهم