السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أتمنى ان أوفق في جمع أهم الاخبار الرياضية الرومانية في هذه الصفحة , كما أدعو أخواني أعضاء الشبكة الافاضل أن يشاركوني في هذه الصفحة ....
تحياتي الكبيرة .........
عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أتمنى ان أوفق في جمع أهم الاخبار الرياضية الرومانية في هذه الصفحة , كما أدعو أخواني أعضاء الشبكة الافاضل أن يشاركوني في هذه الصفحة ....
تحياتي الكبيرة .........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
للأسف نبدأ هذه الصفحة بخبر مقتل أحد لاعبي الرياضة الرومانية .
الرأي :
09/02/09 GMT 10:19 AM
بودابست (رويترز) - قالت الشرطة المجرية يوم الاثنين ان الشرطة النمساوية اعتقلت في وقت متأخر من ليل الاحد رجلين يُشتبه في انهما طعنا لاعب كرة اليد الروماني ماريان كوزما حتى الموت خارج ملهى ليلي في المجر.
وقالت بيروسكا فارادي المتحدثة باسم الشرطة لرويترز "فر المشتبه بهما من المجر واعتقلتهما الشرطة في النمسا وهما الآن رهن الاحتجاز هناك. لم يتم بعد إلقاء القبض على مُشتبه به ثالث."
ويتوقع ان تطلب المجر تسليم الرجلين وهو ما قد يستغرق عدة أسابيع.
وتعرض كوزما (26 عاما) وهو لاعب دولي روماني يلعب في المجر مع نادي فيسبريم للطعن في القلب في ساعة مبكرة من صباح الاحد وهو الهجوم الذي أدى لإصابة لاعبين آخرين هما حارس المرمى الكرواتي ايفان بيسيتش (19 عاما) واللاعب الصربي زاركو سيسوم (22 عاما) بجروح خطيرة.
وسعت الشرطة في البداية للقبض على اثنين من المشتبه بهما الا انها اصدرت مذكرة اعتقال لمشتبه به ثالث في وقت متأخر من يوم الاحد.
وذكرت الشرطة ان ساندور رفائيل و "جيوزو ان" الذي لم يتم الكشف عن اسمه كاملا اعتقلا في النمسا بينما لا يزال ايفان ستويكا طليقا حتى الآن.
rri
مقتل رياضي روماني
"المباراة الأخيرة" هكذا عنونت صحيفة زيوا الصادرة في بوخارست صفحتها الأولي بأحرف عزاء سوداء، و ذلك بعد أن طعن اللاعب الأساسي للمنتخب الوطني الروماني لكرة اليد/ ماريان كوزماMarian Cozma، في قلبه ليلة السبت صباح الأحد في أحد المراقص في جمهورية هنغاريا الجارة. و أكملت الصحيفة "العملاق ذو المترين و عشرة سينتيمترات مات في الطريق إلى المستشفى". كوزما، الذي كان يلعب في نادي إيم كي إيس فيسزبريم MKS Veszprem المجري، كان يحتفل مع زملائه بميلاد طفل لأحدهم. "مجموعة من الغجر المسلحين بالخناجر قاموا بالإعتداء على صديقة كوزما، الأمر الذي أدى إلى إندلاع العراك" كتبت صحيفة زيوا موضحة، و أضافت بأنه خلال العراك " جرح كل من الصربي جاركو سيشوم Jarko Seşum و الكورواتي إيفان بيسيتش Ivan Pesici زميلا كوزما في الفريق بشكل خطير من قبل القتلة" أما صحيفة رومانيا ليبرا فافتتحت بدورها صفحتها الأولى تحت عنوان " مأساة في كرة اليد الرومانية" ، و تلخص المسيرة، المنقضية قبل الأوان، للرياضي الروماني الذي قتل في السادسة و العشرين من عمره، الذي قبل أن يتم إنتقاله في عام 2006 إلى نادى فيسزبريم Veszprem الهنغاري، الذي ربح معه لقبين أحدهما لبطولة هنغاريا و الآخر لكأس الكؤوس، كان كوزما المعروف "بأطول لاعب محوري في العالم" قد لعب لأربع سنوات في نادي دينامو بوخارست، و إستطاع ، بالمثل، أن يربح معه بطولة محلية. كوزما لعب ستين مباراة مع المنتخب الوطني لكرة اليد، سجل خلالها 115 هدفا. و في الشهر الماضي، كوزما كان أحد لاعبي المنتخب الذين مثلوا رومانيا في بطولة العالم لكرة اليد في كورواتيا، أما مهاراته فقد قادته إلى لفت إنتباه بعض الأندية القوية، مثل كييل Kiel الألماني، أو برشلونة الإسباني، التي إقترحت عليه الإنتقال إليها. و بسبب طول قامته أطلق عليه زملاؤه لقب " باساريلا" أي الرجل الطائر، لأنه يرى كل شيء من الأعلى... كما كان كوزما، وفقا لصحيفة إيفينيمينتول زيلي، المسئول عن المزاج الحسن و عن إضفاء البهجة و البسمة على محيى زملائه في المنتخب الوطني"، أما رحيله فقد أحزن الرياضة الرومانية و أدخلها الحداد. "خدع الموت في عام 2006" تذكر الصحيفة بأنه قبل ثلاث سنوات،عندما كان يلعب في نادي دينامو في بوخارست، وقع ضحية لحادث مؤسف آخر، فلقد "ضرب و طعن لاعب كرة اليد من قبل مجموعة مكونة من ثمانية أشخاص، و لم يسفر ذلك إلا عن إصابته بجرح طفيف في ظهره في حينها" و إستطاع العودة إلى التدريبات بعد أقل من شهرين. و في هنغاريا كذلك، "نجح باساريلا في تصدر الصفحات الأولى للجرائد" على حد تعبير صحيفة غارديانول التي لم تتناسى فرضية الصحف الصادرة في العاصمة الهنغارية بودابيست، التي تضخم بشكل غير معقول حادث مقتله : "حاول المعتدون تصفية بعض الحسابات، فطعنوا كوسما ظنا منهم بأنه شخص آخر" . أما الصحف الرومانية، فذكرت بأن مئات من مشجعي نادي Veszprem تجمعوا للتظاهر أمام المكان الذي إقترفت فيه الجريمة حدادا على مقتل كوسما، و للتعبير عن إستنكارهم وألمهم ، كما تنقل عن الأمين العام للاتحاد المجري لكرة اليد/ لاسزلو سينكا قوله : "أتمنى أن يتلقى هؤلاء الأوغاد القتلة أقصى عقوبة ممكنة "
rri
تناولت الصحف الرومانية خبر مقتل أحد لاعبي الرياضة الرومانية , وجاء فيها :
حلت العقدة : و تم ضبط قاتل كوزما" هكذا عنونت صحيفة إيفينيميتول زيلي الصادرة في بوخارست صفحتها الأولى، بعد إعتقال الذين قتلوا طعنا اللاعب الأساسي للمنتخب الوطني لكرة اليد ماريان كوزما، ليلة السبت الماضي ، في هنغاريا، و أصابوا لاعبين آخرين، أحدهما صربي و الآخر كرواتي، بجروح خطيرة.
"تمت تصفية لاعب كرة اليد الروماني على أيدي إحدى عصابات الجريمة المنظمة (المافيا)" كتبت صحيفة كوتيديانول، التي نقلت بدورها عن الصحف الهنغارية، بأن " الغجر الذين ارتكبوا جريمة القتل في فيسزبريم" هم قتلة و ذوي سوابق إجرامية خطيرة، و أعضاء منتمون لشبكات الجريمة المنظمة في غرب هنغاريا.
أما صحيفة جورنالول ناتسيونال، فتؤكد بأنه " بعد مشاهدة تسجيلات كاميرات الفيديو للمرقص، تم التوصل إلى أن الرياضيين لم يلجئوا إلى العنف، في حين أن المعتدين كانوا تحت تأثير الكحول.
بينما كتبت صحيفة غيندول " كفاءة : في أربع و عشرين ساعة فقط إستطاع الهنغارييون إلقاء القبض على القاتل" مشيرة إلى السرعة التي ردت بها الشرطة الهنغارية بالقبض على المجرمين.
أما صحيفة رومانيا ليبرا، فكتبت متسائلة، إذا ما كانت هناك حاجة " لإستدعاء الشرطة الهنغارية في ملف غور بونوف" ... و في الواقع تأسف الصحيفة، من خلال المقارنة، أنه "بعد أحد عشر يوما من الجريمة التي راح ضحيتها شخصان في إحدى نقاط الصرافة في مدينة براشوف ( وسط البلاد) لا تزال الشرطة الرومانية تحاول فك سداة إدعاءات المتهم سيرغي غوربونوف، الادم من جمهورية مولدوفا الجارة، و المشتبه بكونه على صلة بشبكات الجريمة المنظمة، الذي لا يعد المشبه به الأساسي في هذه الجريمة... و بالإضافة إلى ذلك، ففي بوخارست، في عام 2005،كان مريان كوزما نفسه، قد تعرض للإعتداء عليه من قبل مجهولين في أحد الشوارع، و أصيب بجروح خطيرة، و لم يتم الكشف، و لا حتى الآن عن هوية المعتدين...