بريمر يعرض الجنسية البحرينية على أهالي الأنبار والرمادى والفلوجة

بريمر يعرض صفقة على الشيوخ والعشائر في الانبار مقابل وقف المقاومة

بغداد - عرض بول بريمر الحاكم المدني للاحتلال الأمريكي في العراق خلال زيارته لمحافظة " الانبار" العراقية عقب عودته مؤخرا من واشنطن على شيوخ ووجهاء العشائر فى المنطقة منحهم الجنسية البحرينية وحصصا مكفولة من النفط البحريني مقابل وقف العمليات ضد قوات الاحتلال الأمريكي في العراق . وذكرت مراسلة وكالة الانباء القطرية في بغداد أنه تم سحب الفرقة 104 من المناطق المأهولة بالسكان لتتمركز خارج هذه المناطق . وكان بريمر قد أعلن ، وجود مؤشرات تدل على أن الرئيس العراقى المخلوع صدام حسين ربما أعد ترتيبات لحرب عصابات ضد قوات الاحتلال الأمريكي قبيل سقوط نظامه في أبريل الماضي ، ونقلت شبكة "سى.إن.إن" عن بريمر قوله ، في مقابلة مع قناة "فوكس" الإخبارية ، " اعتقد بوجود مؤشرات تدل على إعداد صدام مسبقاً لحرب عصابات متوسطة الكثافة، من النوع الذي نراه الآن".

المصدر :
http://us.moheet.com/asp/cunt_show.asp?lol=1137872

السلام عليكم
وهذه ردود أفعال شعب البحرين على هذه المهزلة العظمى


http://bahrain4u.com/showthread.php?...1&pagenumber=1

السلام عليكم
نريد تعليقاتكم يا أبناء العراق، أخوانكم في البحرين من الطائفة الشيعية مستهدفون بحملة تطهير عرقي ، فلحكومة ومنذ أكثر من سنتان ، بدأت بانتهاج نهج تجنيس أبناء السنة من الجنسيات اليمنية والباكستانية والسورية والأردنية والسعودية(الدواسرة) والبلوشية والهندية والمصرية والآن العراقية والحبل عا لجرار وتؤكد بعض المصادر أن عدد المجنسين في البحرين ناهزالخمسمائة ألف ، رغم أن عدد السكان الأصليين هو تقريبا هذا الرقم وكل ذلك فقط للقضاء على نقطة أن الشيعة في البحرين يمثلون الأكثرية، فنحن مثلكم يا أهل العراق محاربون رغم اننا أكثرية ومهضومة حقوقنا ، فليس لنا الحق في العمل في المناصب الحساسة كبعض الوزارات ويحرم على أبناء الطائفة الشيعية العمل في وزارتي الداخية وقوة الدفاع ويستبدل عنا بالمرتزقة الأجانب.ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

اخي ابن كربلاء
اتخاذ طريق المحادثات و العصيان المدني السلمي و الاضراب و المظاهرات السلميه و ما شابه ، لعل يفيدكم يا اخي و أما الثوره و اسلوب العنف فيكون الحل الاخير لكم . والسلام

الله يستر
انا اشك في اصل الخبر ، الموضوع مجرد هلوسة اعلامية ، على العكس من ذلك انا اتوقع حملة مقابلة من تجنيس اوغيره في هذا الملثلث البعثي سبقا للانتخابات القادمة التي ستقرر مصير العراق .