صرح اللواء قاسم عطا بان القوات العراقية القت القبض على امير مايسيمى بدولة العراق الاسلامية الارهابي ابو عمر البغدادي
الخبر الان على قناة العراقية
عرض للطباعة
صرح اللواء قاسم عطا بان القوات العراقية القت القبض على امير مايسيمى بدولة العراق الاسلامية الارهابي ابو عمر البغدادي
الخبر الان على قناة العراقية
بغداد, 2009-04-23 - - Arabic News - AFP
اعلن متحدث عسكري عراقي انه تم الخميس في بغداد اعتقال ابو عمر البغدادي امير "دولة العراق الاسلامية"، وهي عبارة عن تحالف بزعامة تنظيم القاعدة.
وقال اللواء قاسم عطا الناطق باسم عمليات بغداد لفرانس برس ان "القوات العراقية وبناء على معلومات (...) تمكنت من اعتقال الارهابي المجرم ابو عمر البغدادي الذي يسمى امير دولة العراق الاسلامية".
ولم يعط المسؤول العراقي مزيدا من التفاصيل.
نتمنى اعدام ابن الحرام هذا بأسرع وقت
يجب أعدامه بسرعة قبل ان يفلت كما فلت أقرانه ومن مختلف السجون .. أدفع كم دفتر ويساعدوك على الهروب ... مثل الداييني وأمثاله .
مبروك للمالكي وللعراق
اعتقد ان من المفروض محاكمته على طريقة من حوكمو قبله من زمرة الخونه وعرض محاكمته بالتلفاز علنا ومحاكمة افكاره المتدنيه اللااسلاميه ليعرف العالم والعرب بالاخص عبر هذه المحاكمه حجم الجريمه التي يقترفونها بحق الشعب العراقي لارسالهم مثل هولاء المتاسلمين الخونه
ياريت الخبر صحيح لأن العراق يرجع للخلف وليس للأمام اعانك الله ياعراق.
[grade="000000 0000FF 000000"]وزارة الدفاع تؤكد اعتقال أمير "دولة العراق الإسلامية"[/grade]
http://images.alarabiya.net/large_58089_71574.jpg
قالت وزارة الدفاع الاثنين 27-4-2009 ان العراق تأكد هوية الرجل الذي اعتقلته قوات الامن وانه أبو عمر البغدادي المشتبه بأنه زعيم ما كان يسمى دولة العراق الاسلامية المرتبطة بالقاعدة.
وقال محمد العسكري المتحدث باسم وزارة الدفاع لقناة العراقية التلفزيونية انه بصفته شخصا يعمل في وزارة الدفاع وفي المجال الامني يؤكد أن المعتقل هو أبو عمر البغدادي.
وكانت القوات العراقية وبناء على معلومات استخباراتية تمكنت من اعتقال الارهابي ابوعمر البغدادي الذي يطلق عليه "أمير دولة العراق الاسلامية".
وكانت مجموعة البغدادي أعلنت مسؤوليتها عن هجمات منها التفجير الانتحاري الذي استهدف البرلمان العراقي في 13 ابريل الماضي، وأسفر عن مقتل نائب. كما تبنى والعديد من التفجيرات الانتحارية وأعمال الخطف والقتل بينها اعدام 20 شرطياً في 17 ابريل كانت خطفتهم، بعدما رفضت الحكومة العراقية التجاوب مع مطالبها.
وظهر البغدادي للمرة الاولى في أبريل 2006 بعد توليه قيادة جماعة متمردة مناهضة للأمريكيين ثم قيادة تنظيم القاعدة في العراق.
وكان أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة دعا إسلاميي العراق، في تسجيل صوتي بث في 30 ديسمبر 2007، الى مبايعة الشيخ أبوعمر البغدادي "اميراً على دولة العراق الاسلامية" وهاجم مجالس الصحوة. وتم بث شريط بن لادن الصوتي الذي يستغرق 56 دقيقة على موقع على شبكة الانترنت ورصدته مجموعة "انتليجنس غروب سايت" الأمريكية.
ودعا بن لادن "الامراء المجاهدين وأعضاء مجلس الشورى" ممن لم يبايعوا البغدادي الى "الوحدة ومبايعته اميراً على دولة العراق الاسلامية حفاظاً على جماعة المسلمين".
وأضاف "لا يجوز التأخر في المبايعة"، داعياً الاسلاميين "ألا يستسلموا لاعذار لتعطيل الوحدة والاجتماع"، والامتناع عن "التعصب للرجال او الجماعات بل الى التعصب للحق". وكانت وزارة الداخلية العراقية أعلنت في مطلع عام 2007 قتل البغدادي في منقطة الغزالية في بغداد، لكن تبين بعد ذلك أنه ليس المقصود.
[align=center][/align]
بدون محاكمة وقضاة نفذوا به حكم سيده صدام والسلام ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [b
الحمد لله على السلامة أخونا العزيز
سؤالنا متى تُقطَع الرأس العفنة؟؟
وهل سيبقى نزيلا بالسجن وينعم عليه بالراحة والتبريد؟؟؟
هل ستم التوافق على تجميد اعدامه كما فعل الذين من قبله.
سافل بعثي لااكثر. سَوَّدَ الله وجهك.
http://www.nmc.gov.iq/sitepic/abg.jpg
الارهابي المجرم ابو عمر البغدادي تجاوب مع المحققين
واعتقاله لم يتم بالصدفة
كشف الناطق باسم عمليات بغداد اللواء قاسم عطا تفاصيل جديدة حول اعتقال الارهابي المجرم ابو عمر البغدادي وقال اللواء عطا إن «أبو عمر البغدادي واسمه الحقيقي أحمد عبد أحمد خميس المجمعي ألقي القبض عليه قرب جامع النداء في حي القاهرة وقد استدرج إلى هذا المكان وفق معلومات استخبارية ولم يكن إلقاء القبض عليه عن طريق الصدفة»،
مؤكدا «أن البغدادي استسلم دون مقاومة وكان متجاوبا نوعا ما مع المحققين ونحن نمتلك معلومات مهمة عنه وهو أيضا يمتلك معلومات عرفت من خلال التحقيقات».
وأكد اللواء عطا أن «العديد من قيادات «القاعدة» في العراق قد تم إلقاء القبض عليهم أو قتلهم ولكن هذا الأمر لا يعني أنها انتهت في العراق وباعتقال البغدادي يعني أن عملهم قد ارتبك، مع علمنا أنهم سيبحثون عن بديل للبغدادي، لكن ما حصل هزيمة كبيرة لهم لأنهم يعرفون تماما أن الساحة العراقية لم تعد ساحتهم وأن مصيرهم إما القتل أو الاعتقال».
وكانت مصادر في محافظة الأنبار قد اعلنت أن أبو عمر البغدادي هو من أهالي منطقة حديثة غرب مدينة الرمادي وأنه كان يسكن وعائلته هذه المنطقة وأنه يتجول فيها وفي مناطق العراق الأخرى بحرية ويلتقي بشخصيات من محافظة الأنبار ثم انتقلت عائلته إلى الموصل التي تعد من المناطق التي تنشط فيها تنظيمات القاعدة.
التعرّف على اسم وهوية ابي عمر البغداد، وسر اطلاق سراحه في المرات السابقة
الوطن العراقية
بغداد - كشف وزير الأمن الوطني العراقي شروان الوائلي اسم زعيم تنظيم «دولة العراق الإسلامية» الذي اعتقل منذ أسبوعين. وقال في تصريح إلى
صحيفة الحياة في عددها الصادر اليوم: إنه «معد ابراهيم محمد وهو ضابط سابق في الحرس الجمهوري عفا عنه صدام من حكم بالإعدام بتهمة الانتماء الى جماعات سلفية، واعتقلته القوات الأميركية والعراقية مرات ولم تكتشف هويته».
هذه المعلومات التي كشفها الوائلي عن شخصية البغدادي مغايرة لكل ما أعلنه الناطق باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا الذي قال ان «اسمه أحمد عبد أحمد، وكان عسكرياً في النظام السابق، ويبلغ الأربعين من العمر».
وافاد الوائلي ان «عملية التدقيق في المعلومات المتوافرة لدينا، واعترافات وصور البغدادي تطابقت مع المعلومات عن الشخص الذي اعتقل في جانب الرصافة من بغداد». واوضح ان «اسم البغدادي هو معد ابراهيم محمد وكان ضابطاً في الحرس الجمهوري حتى عام 1990 برتبة عقيد ركن، واتهم بانتمائه الى الجماعات الاسلامية وتحديداً التيار السلفي الجهادي وحكم عليه آنذاك بالإعدام، وبعد تدخل رئيس جهاز مخابرات صدام حينها فاضل صلفيج العزاوي اكتفى صدام بطرده من الجيش».
وعن نشاطات البغدادي السابقة، قال إنه «في عام 1991 سافر الى سورية وبعدها الى الجزائر ثم المغرب. ودخل العراق عام 2004 وبدأ حملة لتنظيم العمل الارهابي بدعوى الجهاد. وأصبح من المقربين الى زعيم القاعدة السابق أبو مصعب الزرقاوي، وتمت مبايعته بعد مقتل الزرقاوي وأُعلنت المبايعة في كل مساجد منطقة العظيم».
وأكد ان «البغدادي اعتقل أكثر من مرة وأطلق لعدم ثبوت هويته، ففي عام 2007 اعتقلته القوات الاميركية وأودع سجن بوكا وقضى هناك عاماً ونصف العام، وأُطلق لعدم التعرف إلى شخصيته. ثم اعتقله مرة أخرى الفوج الثالث من اللواء 19، الفرقة الخامسة العاملة في حوض العظيم، إثر بلاغات من شيوخ عشائر هناك. إلا ان تنظيمه تمكن من الوصول الى آمر الفوج وقدم له رشوة كبيرة فأفرج عنه. بعدها انتقل الى منطقة ربيعة الحدودية مع سورية في محافظة نينوى. وخلال فترة احتجازه في بوكا تولى حسن عبد سلطان المعروف بـ «حسن حداد» من اهالي كركوك قيادة التنظيم بمساعدة المدعو عدي كريم جامل الذي تولى مهمة الربط بينه وبين «هدام حسين راش» الذي يسكن خلف معسكر الأمن الكردي المعروف بالاسايش في كركوك».
وتابع أن البغدادي «قتل ابنه عمر وهو صاحب متجر لبيع البذور الزراعية لتذمره من تكليفات والده المستمرة له باصطحاب المقاتلين العرب وإدخالهم إلى العراق مع الاموال التي ترد من الخارج لتمويل الارهاب».
المصدر
http://www.alwataan.com/akhbar/index...=177&Itemid=50
معلومات قاسم عطا هي الصحيحة
هاي همين نكتة جديدة و تضحك
نصدك بيمن البعثي عطا لو البعثي شيروان ...لا راح اكول الرفيق شيروان لو الرفيق عطا...لا اللواء عطا....لا معالي شيروان...لا الحجي شيروان...لا عمي سيد عطا...لا اكولك تنظيم العراق...لا يا خالي ...كافي عاد
طيح الله هجي وزارة...
طرة
http://www.akhbaar.org/images/sherwa...li_1110007.jpg
لو
كتبة
http://www.iraq4allnews.dk/new/photos/1404200980932.jpg