وباء إنفلاونزا الوهابية وطرق الوقاية منها
إنفلاونزا الوهابية
انتشر هذا الوباء في بيئة فاسدة احتضنته وساعدت على تطويره ليصل الى مراحله المتقدمة والتي تمثل خطراً على البشرية
بدايته كانت في صحراء نجد ومنها يطلع قرن الشيطان كما أخبرنا به النبي الأعظم صلى الله عليه وآله
شيوخ نجد يتخذون التكفير ديناً لهم وآل سعود يتخذون السرقة والقتل وقطع الطرق مهنةً يقتاتون عليها
والجامع المشترك بينهما هو الإغتصاب وزنا المحارم واللواط
والأهم من هذا هو بغض آل بيت النبي (صلوات الله عليهم) وشيعتهم
وساعدت بريطانيا في انشاء هذا الوباء وعقد القران بين الوهابية وآل سعود ليفرخ هذا الزواج مسخاً جديداً جامعاً لكل صفات الموبقات لينتشر كوباء
وهو لا يصيب الا من يعيش في بيئة فاسدة شبيهة ببيئة نجد
أهم أعراض المرض هو شعور حامله بالنقص والدونية فيلجأ الى قتل نفسه للتخلص من العار الذي لحقه من أبيه فانتشار اغتصاب الأباء لأولادهم بين الوهابية أصبح من الشهرة بحيث تنقل أرقام ونسب مئوية لعدد المغتصبين من قبل آبائهم في كارثة أخلاقية وللتحقق يمكن مراجعة تقارير عرضتها قناة الحرة في لقاء مع طبيبات نفسانيات حول انتشار زنا المحارم واللواط والإغتصاب داخل المجتمع الوهابي منشور على اليوتيوب
للتخلص من هذا الوباء يجب التطهير الكامل لهؤلاء الشواذ واجتثاثهم كغدة سرطانية أصابت جسد هذه الأمة
ومساعدة الأحرار في الجزيرة العربية مادياً ومعنوياً للقضاء على منابع التكفير
وفضح شيوخ الإرهاب وعلى الصعيد العالمي ورفع دعاوى قضائية ضدهم لتكفيرهم وافتائهم بفتل مخالفيهم علناً وهم ينشرون فتاوى القتل في مواقعهم ومنتدياتهم
تجفيف الحاضنة لهم في العراق وهم البعثيين والصداميين وملاحقتهم قضائياً
كذلك نشر الفكر الإسلامي الصحيح والواعي لتوعية الناس ونقل الصورة الحقيقية للإسلام التي شوهها آل سعود وشيوخهم العوران .