http://www.aftonbladet.se/nyheter/article5826319.ab
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
ليش طردوه مو ختيه
شنو وين راحت الإنسانيه
بس وحياتكم سوريه موجوده ملجأ الكفر والالحاد والمنافقين والارهابيين
هذا مصير كل بعثي نجس لو كانت لدينا حكومة تحاسب البعثية بصوت واحد لجعلناهم شذر مذر ولكن يصرح رئيس الوزراء بشئ وترى الحمير باصواتها القبيحة تعارض.
لا تعتب على الحمير لانها .......... حمير
مشكور عزيزي
بس كلشي مفتهمت لان الخبر باللغة السويدية
يا ليت تترجم الخبر او على الاقل تنقل اهم المعلومات فيه
حياك الله أخي ومشكور على المتابعة والرد , وهذه ترجمة المقال تقريباً وأرجوا من الإخوة التصحيح إذا كان هناك خطاً ما أو نقص .
تقبل تحياتي الأخوية الخالصة
حسب ماذكرت الإذاعة السويدية فإنه سيتم إستبعاد رجل الأمن العراقي السابق من حماية صدام من السويد لأنه يشكل خطر على الأمن العام بالرغم مما قد تسببه عودته للعراق من خطر على حياته .
عمره 45 عاماً جاء الى كندا من العراق في عام 2003 مع زوجته وأولاده قد سمح لهم بالبقاء هنا . ويقول الرجل في طلبه اللجوء أنه كان يعمل حارساً شخصياً لعائلة صدام حسين وفي محكمة سرية فيها سجناء تعرضوا للتعذيب .
هذا القرار مكتوب بدائرة الهجرة إعتباراً من عام 2006
جهاز الأمن يصنف هذا الشخص بأنه خطراً أمنياً لأسباب التي تعتبر سرية . وقررت رفضه .
[align=center]وزير الهجرة يدافع عن قرار أبعاد طالب لجوء أرتكب جرائم تعذيب خلال حكم صدام حسين[/align]
توبياس بيلستروم يدافع عن قرار طالب لجوء عراقي أعترف بأقترافه أعمال تعذيب في العراق
دافع وزير الهجرة توبياس بيلستروم عن قرار الحكومة بأبعاد طالب لجوء من العراق علل طلبه بان حياته ستتعرض للخطر في حال أبعاده للعراق، لأنه كان من المقربين لحكم صدام حسين وعمل في جهاز حمايته، وكذلك في محكمة سرية كانت تخضع السجناء في العراق للتعذيب، الوزير نفى أحتمال تعرض المعني للتعذيب في حال أبعاده.
وفي رده على الأعتراضات الصادرة عن بعض الجهات في السويد ومنها منظمة الصليب الأحمر، بكون قرار الأبعاد يتعارض مع القانون السويدي، وتعهدات السويد الدولية بحماية من يمكن أن يتعرضوا للتعذيب والملاحقة في البلدان التي يبعدون اليها قال الوزير:
ـ أني أشعر باطمئنان كبير لهذا القرار. لقد قمنا من الجانب الحكومي بدراسة متأنية للوقائع، وما سنقوم به يتوافق مع القانون. وتقف محكمة الهجرة الى جانب حكمنا فيما يتعلق بهذه القضية، ولا أرى سببا لوضع قرارنا في موضع التساؤل. أعتقد أننا إتخذنا القرار الصحيح تماما.
قرار الحكومة بأبعاد طالب لجوء أرتكب هو ذاته جرائم تعذيب بحق المعارضين لحكم صدام حسين يحظى بالتأييد من جانب الجمعية العراقية للدفاع عن حقوق الأنسان في السويد، وفي وفي حديث للقسم العربي في إذاعة السويد رأى رئيس الجمعية الدكتور عقيل الناصري انه لا يتعين تقديم الحماية لمن أرتكب جرائم تعذيب البشر، وهو يضع الأفعال التي أعترف بها طالب اللجوء في أطار الجرائم ضد الأنسانية.
المصدر
أعتراضات على قرار للحكومة السويدية بأبعاد طالب لجوء أقر بانه عمل في لجان تحقيق كانت تعذب السجناء في العراق
قررت الحكومة السويدية انه ليس هناك ما يمنع من أبعاد أحد طالبي اللجوء العراقيين، رغم ان مصلحة الهجرة تعتقد أن حياته ربما تتعرض للخطر في حال أبعاده. قرار الحكومة أخذ في الأعتبار أن جهاز المخابرات السويدية سيبو، أعتبر وجود طالب اللجوء يشكل تهديدا لأمن السويد.
وكان المعني وهو في الخامسة والأربعين من العمر قد برر طلب اللجوء الذي تقدم به عام 2003 بانه مقرب من النظام السابق وكان يعمل ضمن حماية عائلة رئيس النظام صدام حسين. كما كان يعمل ضمن لجان تحقيق سرية كانت تخضع السجناء للتعذيب، وأستنادا الى هذا فان أعادته الى العراق تشكل تهديدا لحياته.
وإعتمادا على هذا التبرير، منحت مصلحة الهجرة لزوجته وودليه حق الأقامة في السويد، ووجدت أن أبعاده قد يشكل تهديدا لحياته. ولكن تقييم المخابرات لخطورة الرجل حملت وزيرة العدل بياتريس آسك على دعم أبعاده وتأكيد ان ليس هناك من عائق قانوني أمام عملية الأبعاد.
عائلة المعني تعتقد ان الحكومة ربما لم تطلع على تفاصيل قضيته، ويطالب أحد أبنائه الحكومة بدراسة قضية والده ثانية:
ـ أعرف أن الموضوع ربما قد حسم، لكني آمل أن يعاد النظر في القضية ثانية، أن يتحدثوا اليه وينظروا ما أذا كل شيء صحيحا، لأني متأكد بان هناك خطأ ما.
الحقوقية بريغيتا أيلفستروم، تعتقد ان قرار الحكومة بأبعاد طالب اللجوء الذي أقر بانه كان يعمل في لجان تحقيق تمارس التعذيب، ينتهك المعاهدات التي وقعت عليها بشأن عدم أبعاد من يمكن أن يتعرضوا للتعذيب أو المعاملة اللا إنسانية:
ـ أن ذلك ليس خرقا للمعاهدات فقط بل كذلك خرق للقانون السويدي. فالمعاهدات الأوربية جزء من القانون السويدي، ويتعين أحترام بنودها وعدم أبعاد مثل هؤلاء الأشخاص، وأبقائهم في السويد.
المصدر