خبر وتعليق اخوكم صبر العراق

السلام عليكم
اتمنى ان يكون التفاعل معي في هذه الفكره الجديده على المنتديات خبر وتعليق
صبر العراق حتى لو كان من الان حتى الانتخابات وذلك لفضح كل تصريح
يراد به اتهام حكومة السيد المالكي كذبا وزورا واتمنى من الاداره ان تثبت
الموضوع ليكون سهل الوصول له. تحيات اخوكم صبر العراق


قرأت هذا الخبر في احدى المواقع العراقيه وهذا نصه
أعتبر قاسم داود عضو مجلس النواب رئيس كتلة التضامن ان محاصرة بيته من قبل قوة عسكرية امس الجمعة هو رسالة من رئيس الوزراء نوري المالكي الى النواب الذين يتصدون لمحاسبة الوزراء وكشف الفساد المالي في مؤسسات الدولة. وقال داود في تصريح له اليوم السبت ان قوة عسكرية من حماية رئيس الوزراء تقدر باكثر من 150 عنصرا مدعومة بسيارات الهمر وسيارات مسلحة اخرى اقتحمت منطقة سكناه وطوقت منزله لاكثر من 3 ساعات.وانه رغم الاتصال بمكتب رئيس الوزراء الا انهم لم يفعلوا شيئا ثم انسحبت القوة المذكورة بدون ان تفعل اي شيء او معرفة اسباب قدومها معتبرا ان العراق يعيش الآن مرحلة اللاقانون وقد تعودنا على الخروقات الدستورية والقانونية في كل شيء ولا غرابة ان يخرق الدستور بتجاوز الحصانة البرلمانية التي يتمتع بها النواب حسب تعبيره .


تعليق صبر العراق
اولا. لااعرف كتلة التضامن اين صناعتها او بالاحرى البلد المنشيء لهذا التضامن ولااعرف ماهو عددهم قد يكون اثنان واحد رئيس وواحد متحدث باسم الكتله .وهذا اصبح مالوف عند العراقيين من كثر الكتل التي انتشرت في هذه الفتره...

ثانيا. النواب الذين يتصدون لمحاسبة الوزراء وكشف الفساد المالي في مؤسسات الدوله؟؟؟؟؟؟ اريد اعرف اين كنت ياسيد ممثل الشعب خلال الاربع سنوات الماضيه ماتصديت لو انت مثل مايقال زبون مال تالي اليل والله فضحتونا امام الشعب

ثالثا. قوة عسكريه تقدر ب 150؟؟؟؟؟؟؟ شلون عرف العدد والله مااعرف وهل سواق الهمر ضمن العدد واذا نريد نحسب حساب عرب 150 تقسم كل اربعة عناصر في همر يطلع عدنا االناتج 37 ونصف همر انا اتعاطف مع السيد النائب واقول للحكومه ادري انتم شنو هاجمين على دوله حتى يذهب هذا العدد من الهمرات واريد اعرف لماذا ذهبتوا وعدتوا الى مواقعكم بدون ان تفعلو شيء حتى باب السيد النائب لم يطرق. و لا اعرف كيف
عرف السيد النائب ان هذه القوه جاءت لمحاصرة بيته وهو يذكر في اخر التصريح..... انسحبت القوه المذكوره بدون ان تفعل أي شيء أو معرفة اسباب قدومها...... والله لو تبطلون هاي السوالف احسن لكم لانكم فضحتونا امام الشعب


تحيات
صبر العراق
4/10/2009

اخي الكريم هذا النائب قاسم اشو يوميه طابق ويه جهه اريد اعرف هو هم كان مجاهد وقارع النظام الصدامي ام هو من الذين غيروا جلودهم ولك الشكر

يا اخي العزيز صبر العراق
الى متى هذا التسقيط فيما بيننا
الى ماذا نريد ان نصل ؟
هل تريد ان يكون السيد المالكي رئيس وزراء ؟ فسيكون لكن هل تعتقد انه سيكون للابد ؟؟
اخي العزيز فلننظر الى ما نكتب لان السيد المالكي سوف لن يقف مدافعا عنك يوم القيامة
وانما ستقف لوحدك وستسأل عن كل كلمة قلت او كتبت

اخي الغالي
اذا اردنا ان نرد بنفس الاسلوب فهناك الكثير من الموجودين في قائمة السيد المالكي يمكن لنا ان نطبق ما قلت بحق النائب قاسم داود عليهم فهناك اشخاص غير معروف عدد كتلهم المعلنة وشخصيات لربما لو نزلت لا تحصل الا على اصوات عوائلهم
علما ان هذا الامر موجود في الاتلافين
فلتكن غايتنا نصرة مذهب امير المؤمنين
ونصرة المذهب لاتعني غمط حقوق الاخرين
بل نصرة المذهب تتمثل بتجسيد سيرة وسنة رسول الله واهل بيته عليه وعليهم افضل الصلاة والسلام
مع ملاحظة اني لا اعرف قاسم داود لا من قريب او بعيد بل رايت انه يجب ان نناقش باسلوب موضوعي

علما اذا كان ما ادعاه هذا النائب غير صحيحا فهناك ناطق باسم الحكومة والعمليات وقيادة بغداد وغيرهم يستطيعوا ان يردوا عليهم وباسلوب علمي يعتمد على الدليل الداحض


التوقيع
لا اعتقد ان احدا من السياسيين سينزل في قبري عند وفاتي

العلاق لـ(خبر):حماية المالكي ارادو التحقيق مع احد حماية داوود لعبوره منطقة مسيجة لدار المالكي


وكالة خبر للانباء خاص

نفى النائب عن ائتلاف دولة القانون علي العلاق قيام قوة عسكرية بمحاصرة بيت النائب قاسم داوود لأجندات سياسية وضغط سياسي على النائب داوود او غيره "حسب قوله".
وقال العلاق المقرب من رئيس الوزراء نوري المالكي في اتصال هاتفي مع (خبر): القضية بكل بساطة هو تجاوز احد افراد حماية النائب قاسم داوود على منطقة مسيجة ومحصنة امنيا خاصة بدار رئيس الوزراء فقام بعض اعضاء حماية المالكي التحقيق "فقط" مع هذا الشخص وسبب تجاوزه تلك المنطقة الحساسة والمهمة امنيا ، لكن حماية النائب داوود رفضوا ذلك واكتفت تلك القوة باخذ اسمه فقط للتاكد من سلامته الامنية لااكثر وهذ كل ما جرى ". وتابع العلاق " باعتبار رئيس الوزراء مسؤول عن امن البلد وامن موؤسساته ومواطنيه وهو المتصدي الاول لذلك فمسوؤلية جهازه الامني تتطلب منهم عمل ذلك ، والمسالة بعيدة كل البعد عن أي طابع سياسي انما هي امنية بالدرجة الاساس وما ادعاه النائب داوود غير صحيح ومرفوض اطلاقا لأن رئيس الوزراء لايحتاج الى ممارسة ضغوط على أي شخص فلديه ادواته القانونية والدستورية التي يتعامل بها وهذ ما عرف عنه طيلة هذ الفترة ".

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحد من الشعب

يا اخي العزيز صبر العراق

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحد من الشعب

الى متى هذا التسقيط فيما بيننا

الى ماذا نريد ان نصل ؟

هل تريد ان يكون السيد المالكي رئيس وزراء ؟ فسيكون لكن هل تعتقد انه سيكون للابد ؟؟
اخي العزيز فلننظر الى ما نكتب لان السيد المالكي سوف لن يقف مدافعا عنك يوم القيامة
وانما ستقف لوحدك وستسأل عن كل كلمة قلت او كتبت

اخي الغالي

اذا اردنا ان نرد بنفس الاسلوب فهناك الكثير من الموجودين في قائمة السيد المالكي يمكن لنا ان نطبق ما قلت بحق النائب قاسم داود عليهم فهناك اشخاص غير معروف عدد كتلهم المعلنة وشخصيات لربما لو نزلت لا تحصل الا على اصوات عوائلهم
علما ان هذا الامر موجود في الاتلافين
فلتكن غايتنا نصرة مذهب امير المؤمنين
ونصرة المذهب لاتعني غمط حقوق الاخرين
بل نصرة المذهب تتمثل بتجسيد سيرة وسنة رسول الله واهل بيته عليه وعليهم افضل الصلاة والسلام
مع ملاحظة اني لا اعرف قاسم داود لا من قريب او بعيد بل رايت انه يجب ان نناقش باسلوب موضوعي

علما اذا كان ما ادعاه هذا النائب غير صحيحا فهناك ناطق باسم الحكومة والعمليات وقيادة بغداد وغيرهم يستطيعوا ان يردوا عليهم وباسلوب علمي يعتمد على الدليل الداحض

التوقيع

لا اعتقد ان احدا من السياسيين سينزل في قبري عند وفاتي

---

السلام عليكم

اخي العزيز هل اعتبرت تعليقي على التصريح تسقيط او دفاعا عن السيد المالكي

انت مخطء بهذا ياخي العزيز ..حدث العاقل بما لايليق فان لاق له فلا عقل له انا قرأت هذا التصريح اتضح لي خالي من الصدق والساكت عن الحق شيطان اخرس فهل يصدق جنابك ارسال 150 عنصر الى شخص ولايعرف سبب ارسالهم السالفه واضحه اتهام باطل يراد منه تسقيط الاخر لذلك واجب علي وعلى كل عراقي ان يقول لهؤلاء ان هذه التصريحات لاتمر علينا صرحوا بما هو مقبول ومعقول حتى نصدق بكم ونكون من اول المدافعين عنكم اذا كنتم اصحاب حق ولاندافع عن الباطل مهما مايكون والله شاهد علينا ومثل ماتفضلت لاينزل في قبرنا احد السياسيين. واعلم يااخي انا لاادافع عن باطل..
قبل كم يوم نشر موضوع عن تصرفات غير مقبوله لاحد النواب وهو من المقربين لي ولي معه علاقه جيده والله شاهد كتبت رد ادين فيه هذا التصرف
ولكن مع الاسف حذفت مداخلتي ولااعرف ماهو سبب الحذف من المفترض
ان نكون مع الحق واذا كان من ندافع عنهم يخطؤون يجب ان لانجاملهم لاننا لاندافع عن شخص وانما ندافع عن انجازاته وعمله وما قدمه للشعب العراقي....

واما عن الكتل الغير معروفه ذكرت في تعليقي وقلت وهذا اصبح مالوف عند العراقيين من كثر الكتل التي انتشرت

في هذه الفتره...

اشكرك واشكر كل من قرأ وشارك في الموضوع


تقبل تحيات

اخوك صبر العراق

السلام عليكم

اخي العزيز صبر العراق .
أولا فعلا ان فكرة الموضوع رائعة جدا , وانا أويدك في ضرورة تثبيت الموضوع , لأهميته ..

بالنسبة للتعليق على خبر ( قاسم داوود ) فأعتقد انت لم تقصر أبدا ..

وننتظر بقية اخبارك التي تلتقطها من بعض المواقع , والتي غرضها هو التهريج فقط لقلب الطاولة بوجه الحكومة , على رأي اهلنا ( لو ألعب لو أخرّب الملعب )

نتمنى المواصلة اخي الكريم ليتسنى لنا المشاركة ..

الف شكر

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ناظم الحلفي

اخي الكريم هذا النائب قاسم اشو يوميه طابق ويه جهه اريد اعرف هو هم كان مجاهد وقارع النظام الصدامي ام هو من الذين غيروا جلودهم ولك الشكر

---

السلام عليكم
اخي ابو ناظم هذا المقال انقله لك وبناء على طلبك
وتقبل تحيات اخوك صبر العراق

وجهات نظر حول كتلة التضامن الوطني وقاسم داود

بقلم عبدالامير الهماشي

في البلدان الديمقراطية التعددية تفرض حالة الانتخابات تقلبات تكتيكية للاحزاب والشخصيات السياسية تؤدي الى إقناع الجماهير بالبرنامج الانتخابي ومن ثم يتم تأهيلها للوصول الى البرلمان وتشكيل الحكومة ولكن الوضع العراقي لايمكن قراءته بهذه الصورة نتيجة تعقيدات الوضع الامني والسياسي ووجود لاعب رئيسي يمسك يالكثير من الاوراق حتى هذه اللحظة معززا بقوات عسكرية تتزايد يوميا بعد آخر حسب الاستراتيجية التي تراها صاحبة هذه القوات وهي الولايات المتحدة.
ومن هناك لايمكن لنا النظر الى التكتل البرلماني الجديد الذي أخذ عنوانا له سُمي ب( كُتلة التضامن الوطني) وسنعرض ما عبرت عنه الكتلة التي حاول رئيسها دكتور الصيدلة المتخرج من الجامعات البريطانية والقادم من الامارات العربية دون ماض سياسي عريق يشهد له بمقارعة النظام السابق في العراق وخارجه الدكتور قاسم داود بقوله :انها ليست محاولة انفصال عن كتلتة الائتلاف وإنما ولدت من رحمه!!
وقد عبرت الكتلة الجديدة عن رؤيتها بالقول:هذه الكتلة هي للقضاء على الطائفية وتوحيد المسيرة الوطنية وإعادة بناء الدولة العراقية ،ومعالجة المشاكل الحادة التي يُعاني منها العراقيين وتجاوزالطائفية ،كما أضاف الدكتور قاسم داود بتصريح آخر :نحن نسعى لتعزيز سلطة الدولة كما نُريد تفعيل الدستور..
وكأن كتلة الائتلاف لم تتبنَ هذه الطروحات من قبل ويبدو أن الدكتور قاسم داود مولع بالاسماء الرنانة فمرة أطلق على حركته (لاأدري كم عدد أفرادها )حركة الديمقراطيين العراقيين واليوم يُطلق على تكتله بعد أن أصبح له موطئ قدم داخل الائتلاف العراقي بفضل تسويق الائتلاف له في محافظة النجف وحصل على مقعد له داخل البرلمان العرقي وقبل أ ن نتحدث عن طموحات هذه الكتلة حسب قراءة المراقبين للاحداث لابد لنا من إطلالة سريعة على الاداءالسياسي للدكتور قاسم داود.
فقد ظهر إسم الدكتور قاسم داود بقوة على سطح الاحداث بعد تعيينه من قبل رئيس الحكومة الاسبق الدكتور أياد علاوي كوزير للامن الوطني للحد من صلاحيات مستشار الامن القومي موفق الربيعي بسبب خلافات بين الرجلين حول أحداث النجف وهجوم القوات الحكومية وقوات التحالف على النجف للقضاء على جيش المهدي وقتل (مقتدى الصدر) بعد أن فشل الدكتور علاوي بازاحة الدكتور الربيعي من منصبه بمشاورات جرت بينه وبين الادارة الامريكية.
وكانت كلمات الدكتور داود رنانة بابداء الولاء والطاعة لرئيس وزرائه في كل خطوة يخطوها.... وكما قلنا لم يكن لداود أي نشاط كبير في المعارضة العراقية ولم يلمع نجمه ويظهر اسمه إلا في أحداث النجف وأحدث انتقاله الى قائمة الائتلاف العراقي في الانتخابات الثانية هزة إعلامية للقائمة الوطنية التي يتزعمها الدكتور علاوي بالرغم من معرفة الدكتور قاسم دواد ببرنامج وخطاب كتلة الائتلاف العراقي وكانت زيارته للسيد عبد العزير الحكيم زعيم الائتلاف وكأنها نوع من البيعة بعد الانشقاق من القائمة الوطنية وتم حشره في جسم الائتلاف بالرغم من معارضة وتحفظ الاطراف الاخرى كالتيار الصدري بشقيه(تيار مقتدي واليعقوبي) وحزبي الدعوة بجناحيه (المقر العام وتنظيم العراق)..
وكان لموقفه في زعزعة الائتلاف العراقي أمام الكتل الاخرى بمطالبته العلنية من الدكتور ابراهيم الجعفري التنحي والتخلي عن ترشيحه لرئاسة الوزراء لولاية ثانيةأثرا واضحا لسخط الجماهير العراقية وانتقادا شديدا من أعضاء الائتلاف الذين وصفوا دخوله بالغريب في جسم الائتلاف وإنه حالة طارئة عليه!!!
وتداول الاعلام في تلك الفترة بعد تسريبات أمريكية اسمه كبديل لرئيس الوزراء المنتخب (ابراهيم الجعفري) . وأعقبتها تصريحات اُخرى بتوليه إحدى الحقائب الامنية باعتباره مستقلا ولكن لعنة مشاركته في الهجوم على النجف الاشرف ظلت تلاحقه وستلاحقه كُلما طُرح اسمه لمنصب أمني!!!
وقد شكل الدكتور قاسم داود تكتلته الجديد بعد صبر طويل نسبيا بالنسبة لطموحه الشخصي بتقلد أحد المناصب الرفيعة في الحكومة أو تسلمه منصبا أمنيا يجعله تحت الاضواء الجماهيرية تكون سندا له في المستقبل السياسي. وهذه الخطوة الحذرة التي جاءت مع تصريحات لبقة تبعد غضب أعضاء الائتلاف على الاقل في هذه اللحظة حيث أن الاوضاع مازالت تميل لكفة الائتلاف وإن أي تصعيد معها قد يثير معركة سياسية يحاول تجنبها في هذه اللحظة .
كما أن رئيس الائتلاف وبقية الاعضاء لم نسمع لهم تصريحات قوية تقابل ما قام به أعضاء كتلة التضامن وكأن الامر قد جرى في أجواء ودية بعيدة عن الانشقاقات وفي صمت غير مبرر في مثل هذه الاجواء. ولنرى الاراء التي اُثيرت حول هذه الكتلة ومنها
أولا : الدكتور قاسم داود يطرح نفسه بديلا لرئيس الوزراء نوري المالكي وعند الوقوف عند هذا الرأي نجد أنه من الصعب طرح مثل هذا الامر على الاقل في هذه الفترة لعدم وجود مساندة سياسية من بقية الاطراف داخل الائتلاف وبقية الكتل .
وقد تكون حركته هذه كبديل للدكتور أياد علاوي بعد أن جرب الاخير حظه في الرئاسة ولم يفلح في كسب التأييد الجماهيري مقابل اسناد الولايات المتحده المهمة لغيره إذا ما بقي الدكتور خارج العراق بحجة العلاج أو بحجج اخرى منها تعرضه لمحاولات اغتيال جدية أو ربما تحاول جهات اخرى إثبات تورطه بشكل أو بآخر في عملية (جند السماء) اذا ما تم تصعيد هذا الموقف من قبل القضاء العراقي وثبوت التحقيقات الاولية في الموضوع وبالتالي ابتعاده عن الاجواء السياسية.
ثانيا: الحصول على حقيبة أمنية بانتظار التغيير الوزاري الذي سيطال حقائب أمنية كما تم تسريب هذا الخبر مؤخرا وهذا الرأي قد يكون أقرب للواقع في ظل المساحة التي يستطيع قاسم داود اشغالها في الساحة السياسية العراقية
ثالثا: قد ينتظر الدكتور قاسم أعضاء آخرين من كتل اُخرى وتنظم الى قائمته فيشكل ثقلا برلمانيا يؤهله لتغيير حكومي حسب الطلب الامريكي وهذ ما قد يكون أقرب للواقع السياسي في العراق.
رابعا :قد تكون هذه الكتلة كما إدعت في خطابها التأسيسي لتخفيف حدة التوتر الطائفي وعرض لعضلات سياسية تقنع الادارة الامريكية الحالية أو القادمة في ظل سيطرة للديمقراطيين بتبني هذه الكتلة.
وكما قلنا لايمكن لنا في عالم السياسية ان نقر ببراءة التحركات في ظل ظروف العراق المعقدة. وقد تتلاشى هذه الحركة تماما بعد نجاح حكومة المالكي في خطواتها المقبلة أمنيا واقتصاديا مما يضعف فرص المتربصين بحكومته .