الى جميع اعضاء شبكة العراق الثقافية: اريد رأيكم الصريح؟؟؟؟؟؟

مزايدة علنية لبيع حقائب مسافرين مفقودة

2009-09-22


استنادا لقانون بيع وايجار اموال الدولة رقم (32) لسنة 1986 المعدل والتعليمات عدد (1) لسنة 1990 الخاصة ببيع وايجار اموال الشركة. تعلن الشركة العامة للخطوط الجوية العراقية احدى تشكيلات وزارة النقل عن اجراء مزايدة علنية لبيع حقائب مسافرين مفقودة مع محتويات والبالغ عددها ( 1213 ) حقيبة وذلك في الساعة العاشرة صباحا من يوم الثلاثاء المصادف 13-10-2009 في المخزن الكائن قرب معامل الشالجية التابع للسكك الحديدية.
فعلى الراغبين بالاشتراك بالمزايدة الحضور في الزمان والمكان المعينيين مستصحبين معهم التامينات القانونية بمبلغ مقدارة (1000000) مليون دينار نقدا او بموجب صك مصدق لحساب الشركة مع جلب المستمسكات ( هوية الاحوال المدنية وبطاقة السكن والبطاقة التموينية ) على ان تستكمل التامينات القانونية البالغة ( 20% ) من مبلغ الاحالة عند رسو المزايدة من ترسو علية المزايدة

اجور الاعلان واجور خدمة بنسبة ( 2% ) واية رسوم قانونية
واليكم رابط الخبر للتأكد
http://www.iq-airways.com/AirqAirways/newsDetails.php?newsId=637

الله وأكبر عليكم هذا أجرام بحق العراقيين يجب عليكم فتح مكتب في مكان كأن يكون في الكراده أو الجادريه وعلى أي مواطن فقد حقيبه على متن الخطوط العراقيه مراجعة هذا المكتب والاستفسار وأستلام المفقودات من هذا المكتب وليس من مطار بغداد الذي يصعب الدخول اليه مما أضطر بعض المواطنين للحصول على تذكره وهميه فقط للدخول الى المطار والاستفسار عن مفوداتهم والله حرام عليكم بعض الحقائب تحتوي على وثائق وأشياء شخصيه وملابس نسائيه وصور وافلام عائليه أهذه هي من أخلاق المسلمين أرجو من السيد نوري المالكي الالتفات الى هذا الموضوع الخطير
وشكرا

اعتقد على كل من فقد حقيبة او غرض شخصي في مطار بغداد ولم يستطع استرداده لعدم قدرته على مراجعة مطار بغداد او طالب به ولم يجد من المسؤلين اي رد او مساعده رفع دعوى على المطار ليرجع له حقه ولكون العدد كبير 1213 لابد ان يستجيب المسؤولون في المطار لانهم لن ينكرو ذلك العدد من الشكاوى وسيضطرون الى معالجة الامر
شكرا اخي على الخبر .

أخوتي الافاضل معظم خطوط الطيران العالمية تقوم بعمل مزاد للحقائب المفقودة. اذا لم يسال عنها صاحبها في غضون شهر او 45 يوم..

بعض المطارات تتاكد من كل حقيبة واذا كانت فيها اي مستمسكات شخصية تقوم بابلاغ صاحبها واذا لا يوجد فيها تقوم بعرضها في المزاد..

ما مصير حقيبة سفرك الضائعة؟

http://www.aawsat.com/2007/08/08/ima...ly1.431517.jpg

لندن: جوسلين إيليا
كم من مرة وصلت الى وجهتك السياحية من دون حقيبة سفرك؟ وهل أعيدت اليك الحقيبة في كل مرة فقدتها؟ وهل فكرت بمصير الحقيبة المفقودة؟ وهل كنت تعرف أن من القانوني أن يملك شخص آخر حقيبتك، بما تحتويه، بعد مرور 3 اشهر على تاريخ فقدانها؟
نعم، هذا هو مصير الحقيبة التي تفقدها شركات الطيران، فبعد مرور 3 أشهر على وجود الحقيبة في أحد مخازنها في المطار، تقوم الشركة بالتخلص من عبء التخزين من خلال بيعها لمزاد «غريسبيز» الواقع في حي «توتينغ» في لندن ، وبالتالي يقوم العاملون في المزاد ببيعها لافراد عاديين من دون الكشف عن محتوى كل منها.
ففي مكان متواضع جدا، على عكس مزاد «كريستيز»، يقبع مزاد «غريسبيز» الذي يصعب التفكير بأنه مكان قد تجد فيه الكنز المفقود، فهو اشبه بمغارة علي بابا. فيقول المسؤول عن البيع في مزاد «غريسبيز»، جايد سبينز، إن هذا النوع من المزاد هو اشبه بورقة اليانصيب، فيمكن لأي شخص كان ان يدون اسمه للمشاركة في المزاد الذي يعلن عن موعده على شبكة الانترنت، ولكن الخطورة تكمن في عدم البوح بمحتوى الحقيبة، ففي بعض الاحيان يكون الحظ حليف الزبون فيجد في الحقيبة التي حصل عليها في المزاد، ثيابا غالية الثمن، ولكن في احيان عديدة اخرى لا يجد الزبون داخلها سوى ثياب رثة وصور عائلية تخص صاحب الحقيبة الاصلي، وذلك لانه يتم بيع المحتويات الغالية على حدة، مثل الكاميرات والساعات واجهزة الآي بود والهواتف النقالة.
ففي ظل التشديد الامني الحاصل حاليا في المطارات لا سيما في مطار هيثرو اللندني بفروعه الاربعة، لا بد من حصول نوع من الارتباك في صفوف شركات الطيران وبالتالي يتم فقدان الامتعة والحقائب، ففي كل عام يتم تقييم حجم الخسائر الناتجة عن فقدان الامتعة بآلاف الجنيهات الاسترلينية، وتعتبر هذه المسألة من أكثر المشاكل التي تواجه شركات الطيران، فهي عملية مكلفة جدا، إذ يتوجب على الشركة دفع التعويض المالي للمسافر في حال فقدان حقيبته، وبعدها يتوجب على الشركة نفسها دفع المال لاستقصاء مكان الحقيبة، وفي بعض الاحيان يتم رصد مكان الحقيبة ولكن حينها يكون من الصعب تحديد مكان المسافر لذا يحتم القانون في بريطانيا تحديد فترة 3 أشهر قبل بيع الحقيبة الى المزاد العلني.
وتشير الارقام الى أن الشركة البريطانية للطيران British Airways من أكثر شركات الطيران الاوروبية التي تفقد حقائب زبائنها، حيث فقدت بين فترتي ابريل (نيسان) ويونيو (حزيران) 300 ألف حقيبة، 85 بالمائة منها وجدت وأعيدت الى اصحابها في غضون 48 ساعة، اما النسبة المتبقية فقم تم بيعها الى مزاد «غريسبيز» المتواضع الذي يقع في احد احياء جنوب لندن الشعبية.
ومن ضمن المشاكل الاخرى التي تطال مطارات لندن مشكلة عدم توفر المخازن المناسبة لحفظ الحقائب التي وجدت، فيكون مصيرها التلف بعد تركها لعدة أيام في ظروف مناخية صعبة.
عندما تزور المزاد في «توتينغ» تبهرك الكميات الهائلة من الحقائب والمتعلقات الشخصية بمختلف اشكالها، فيتم عرض الحقائب التي سيتم بيعها في المزاد في اليوم المعين، ولكن لا يتم الافصاح عن محتواها، وتباع الحقيبة الواحدة بأسعار تتراوح ما بين 5 و50 جنيها استرلينيا.
ويقول سبينز إن الحظ حالف العديد من المزايدين الذين وجدوا داخل الحقيبة التي اشتروها كنزا والبعض الاخر لم يجد داخلها الا متعلقات شخصية جدا مثل الصور العائلية والاشغال اليدوية التي لا تساوي قيمتها شئيا يذكر.
وعن الاشخاص الذين يأتون الى المزاد، يقول سبينز إنهم اناس عاديون بعضهم يأتي مرة واحدة بدافع الحشرية والتسلية والبعض الاخر يأتي باستمرار، فهناك سيدة مصرية تواظب على الحضور طيلة ايام المزادات المعلنة وحالفها الحظ في بعض الاحيان ولكن لم تكن محظوظة عندما وجدت صورة رجل افريقي وبعض الحرفيات الافريقية الرخيصة، فلم تعرف ما تفعله بمتعلقات هذا الرجل ولكن ولحسن الحظ لم تدفع حينها اكثر من 40 جنيها استرلينيا لتلك الحقيبة المشؤومة.
وتوجد حالتان فقط حيث وصل صاحبا الحقيبتين المفقودتين الى المزاد لتسلمهما قبل البدء بالمزاد، ولكن هاتين الحالتين تعتبران شبه مستحيلتين.
وموضوع بيع الحقائب المفقودة يعتبر من ضمن المواضيع التي تشغل الرأي العام البريطاني، إذ يرى الكثير من البريطانيين أن بيع محتويات الحقائب المفقودة أمر غير لائق، ومن غير الاخلاقي ان يتم السماح ببيع متعلقات المسافرين بسبب غلطة شركات الطيران، فيما يرى البعض أن من الافضل اتلاف الحقائب التي تم إيجادها بدلا من بيعها، هذا وتتعرض شركة الطيران البريطانية لعدد من الانتقادات بعد اتهامها بتحقيق مبالغ طائلة من عملية بيع الحقائب للمزاد، غير ان المسؤولين لم يعلقوا على الموضوع واكتفوا بالقول إن الشركة لا تحقق الارباح من خلال عملية البيع هذه. وفي تحقيق عرضته قناة الاذاعة البريطانية BBC أخيرا تبين بأن مطار هيثرو اقل مطار اوروبي تنظيما، فطول طابور الانتظار للتفتيش فيه أطول من وقت الرحلة، كما انه من اكثر المطارات فوضى بما يخص الحفاظ على الحقائب وتسليمها لاصحابها، وهذا يعود الى النقص الواضح في عدد الحمالين، إذ تم فقدان 40 الف حقيبة في شهر واحد.

هذا اجراء قانوني تتخذه كل الخطوط الجوية المشاركة والموقعة بمعاهدة سلطة الطيران المدني IATA والخطوط العراقية جزء من الاطراف الموقعة على المعاهدة.
وهناك مدة تحدد لكل راكب بالاستعلام عن حقيبته المفقودة وان لم يتم ذلك فتباع بالمزاد العلني بموجب المعاهدة الدولية..
فماذنب شركات الطيران ان تحوي مخازنها على الاف الحقائب التي لايطالب بها اصحابها وتنتهي مدة المطالبة بها..

لمزيد من المعلومات عن سلطة الطيران المدني..
International Air Transport Association
جمعية النقل الجوي الدولية
http://www.iata.org/index.htm

International Civil Aviation Organization
المنظمة الدولية للطيران المدني
http://www.icao.int

صحيح انه اجراء متبع ... ولكن في العراق الظروف استثنائية .. فلايوجد مطار في العالم فيه اجراءات دخول ك التي موجودة لدينا بسبب الوضع الامني ..

اعرف الكثيرين ممن فقدوا حقائبهم وعبثا حاولوا استردادها بسبب صعوبة مراجعة الشركة في المطار ومن راجعها لم يصل لنتيجة بسبب تقاعس الموظفين عن البحث فياتي الجواب لاندري !!
لماذا لا تكون المخازن في الشالجية مقر المزاد هي نفسها مقرا لمراجعة اصحاب الحقائب المفقودة ؟ اليس في ذلك انصافا للمسافر ....
اعلان الى اصحاب الحقائب المفقودة ... عليكم التوجه الى مخازن الشركة في الشالجية لشراء امتعتكم بالمزاد .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منازار

أخوتي الافاضل معظم خطوط الطيران العالمية تقوم بعمل مزاد للحقائب المفقودة. اذا لم يسال عنها صاحبها في غضون شهر او 45 يوم..

بعض المطارات تتاكد من كل حقيبة واذا كانت فيها اي مستمسكات شخصية تقوم بابلاغ صاحبها واذا لا يوجد فيها تقوم بعرضها في المزاد..

---

منازار شهر او 45 يوم .. هذه المده ممكن استرجاع الحقيبة المفقودة لا لتذهب للمزاد !!
لي صديقة سافرت على الخطوط الفرنسية وقد فقدت حقيبتها لمدة شهر ثم استطاعت أن تردها ..
نصيحتي على كل مسافر أن يضع في داخل الحقيبة عنوان أو رقم هاتف حتى يتسنى للخطوط الأتصال به ،، لابد أن يكون هناك تعاون بين المسافر والخطوط ..
وأن تكون هناك آمانه لمن يعمل على الخطوط الجوية العراقية أو غيرها من الخطوط ،، فأذا وجدت الأمانة لايُهدر أي حق ..

عزيزتي في الدول الغربية ربما البعض ولكن معظمهم بعد هذا الشهر لا يستطيع احد استرداد الحقيبة.

المشكلة الحقيقية عندنا تكمن في مقر الشركة وصعوبة المراجعة وليست في المدة المقررة لفقدان الحقائب .

سؤال
هل يعقل ان حقائب المواطنين الضائعة لحد هذا الوقت لم {تتفرهد }
وفي اعتقاد بقت بس {الجنطة }فارغة
يعني هذا المزاد تغطية قانونية لسرقاتهم
وبدل تبييض الاموال يكون تبييض حقائب

نظرا للظروف الاستثنائية في العراق، يجب على ادارة مطار بغداد نقل كل الامتعة العائدة لمسافرين مجهولين و الموجودة في مخازنها الى مكان سهل الوصول اليه في بغداد ومن ثم يتم الاعلان لمراجعة من فقد شيئا الى هذا المكان ولفترة محدده ومن ثم اذا بقى شيئا في المخازن يتم بيعه في المزاد العلني.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احساس

سؤال
هل يعقل ان حقائب المواطنين الضائعة لحد هذا الوقت لم {تتفرهد }
وفي اعتقاد بقت بس {الجنطة }فارغة
يعني هذا المزاد تغطية قانونية لسرقاتهم
وبدل تبييض الاموال يكون تبييض حقائب

---

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
من المؤكد ان الحقائب الان فارغة ولا يوجد فيها غير اغلفة الكارتون وأكياس النايلون .
هناك مشكلة اخرى في مكتب الخطوط الجوية العراقية ,. الا وهي استخدام شركة أمنيه في المطار , واستخدام هذه الشركة الكلاب في تفتيش المسافرين .

هل هذا يجوز ؟ يعني اصبح امن الوطن متعلق بالكلب ؟
هل ان العراق خالي من الشرفاء الذين يقومون بواجبهم بشكل جيد في تفتيش المسافرين ؟ الا توجد اجهزة كشف بدون فتح الحقائب , وكما هو معمول به في كل المطارات العالمية .؟ ..

مسألة سرقة الاغراض لا يمكن ان تعمموها على العراق فقط، سرقت أجهزة ألكترونية لي ولبعض الاقارب في مطارات صينية واوروبية وايضا عربية ، يبقوا الكرتون ويأخذوا ما بداخله ،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موج البحر

لماذا لا تكون المخازن في الشالجية مقر المزاد هي نفسها مقرا لمراجعة اصحاب الحقائب المفقودة ؟ اليس في ذلك انصافا للمسافر ....
.

---

هذا عندما يكون هناك مسؤول ويعمل في مجال إختصاصه .. المدير التنفيذي لمطار النجف كان يعمل في لندن مساعد رادود حسيني ومتخصص في تعبئة التمن والقيمة في العلب ولا يملك أي شهادة حتى الإبتدائية .. أما المقارنة بالمطارات الأوربية فهذا فيه ظلم وإجحاف ففي مطار هيثرو اللندني وحده تهبط في الدقيقة الواحدة عشر طائرات على مدار اليوم ناهيكم عن عشرات المطارات الأخرى في لندن وخارجها ..