فلتسقط انفلونزا الخنازير
عرض للطباعة
فلتسقط انفلونزا الخنازير
اعتقد ان في الامر مبالغة كبيرة و صار حتى الانفلونزا لعبة سياسية في العراق.
لمعلوماتك فان عدد الوفيات من الانفلونزا العادية في العالم اكثر بكثير من الانفلونزا الجديدة. محاربة الانفلونزا تتم عن طريقة النظافة و العطس في المنديل و غسل اليدين باستمرار و تعقيمها و ليس بكممات مثل ما في الصورة.
لمعلوماتك ايضا انه اصيب اكثر من 150 طالب في مدرسة واحدة في يوم واحد في السويد بانفلونزا الخنازير و مع ذلك لم نشاهد مثل الصورة التي لديك للمدارس او البيوت المجاورة للمدرسة.
الانفلونزا غير خطيرة لسهولة علاج المريض عند اصابته لكن خطره يكون عند عدم علاج المريض بعد فترة مرضية طويلة و العديد من اصدقائي في السويد اصابوا بهذه الانفلونزا والان هم بخير جميعا. في السويد الحكومة و الاعلام و السياسييون يساعدون بعدم زعزعة الوضع و نشر الاكاذيب و الكوابيس عكس ما يحدث في العراق حيث الاعلام و السياسيون يستخدمون حتى الانفلونزا بحملتهم القذرة ضد العراق و المالكي!
بدل تطمئة الشارع العراقي يقوم العديد من السياسيين الفاشلين بحملة قذرة تناسب شخصيتهم القذرة لنشر الخوف و الذعر في صفوف العراقيين.
(...هذا و حذرت النائبة لقاء آل ياسين عضو الكتلة الصدرية رئيسة لجنة الصحة والبيئة في البرلمان من خطورة انتشار مرض انفلونزا الخنازير في العراق .وذكر بيان وزعه مكتب الهيئة الاعلامية العليا لمكتب الصدر في النجف نقلا عن النائبة لقاء آل ياسين إن التدابير الوقائية ضد هذا الوباء بدائية جدا ولا ترتقى إلى حجم الخطورة التي يأتي بها هذا المرض الخطير لضعف السيطرة والمراقبة على المنافذ الحدودية والمطارات بسبب الفساد الإداري والمالي والبطؤ والتهاون وعدم السعي الجدي من قبل الجهات المعنية... )
المصدر http://www.annabaa.org/nbanews/2009/08/110.htm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خوية العزيز أحمد 14 المحترم
علينا إتخاذ كافة وسائل الإحتياط المتوفرة لدينا
للحفاظ على سلامة أولادنا
ويجب علينا تثقيف أطفالنا
وعدم المُبالغة في الموضوع لأن الإعلام أخذ دوره الكبير بتخويف ورُعب أكثر العراقيين
وندعو من الله السلامة
لأهل العراق الجريح .
http://a.shia4up.net/view/2736/لا.jpg
خل نخلص من الخنازير البشريه اول شي
اذا كان المرض خطيرا او لا فمن حق هذا الشعب ان يحصل على اللقاح حتى لو تم قطع رواتب حمير مجلس الدواب والوزراء اللصوص..
فهذا الشعب عانى ويكفيه مايمر به .
برلين (ا ف ب) - توقعت مفوضة الصحة الاوروبية اندرولا فاسيليو ان يصاب واحد من كل ثلاثة من سكان الاتحاد الاوروبي بانفلونزا اتش1ان1 خلال الاشهر المقبلة، في تصريحات تنشرها الصحف الالمانية الثلاثاء.
وقالت فاسيليو "تبعا للمعلومات التي بحوزتنا، يمكن ان يصاب 30% من السكان بانفلونزا الخنازير. وفي هذه الحالة، علينا ان نتوقع عددا كبيرا من الوفيات للاسف".
واضافت "هناك خشية من تطور الفيروس ليصبح اكثر ضراوة في الاشهر المقبلة"، داعية الاوروبيين الى الحذر والى عدم اهمال التبعات الاجتماعية والاقتصادية لهذه الانفلونزا. وقالت "قد يكون الانتعاش الاقتصادي في الاتحاد الاوروبي ضعيفا. بعض القطاعات الاقتصادية مثل السياحة او صناعة الرحلات والترفيه قد تتاثر".
واوضحت انه "من المتوقع ان تزداد الاجازات المرضية وان يتراجع الاستهلاك بسبب الشعور بعدم الامان مما سيتسبب في خفض الانتاجية والاخلال بنظام الانتاج".
ودعت المفوضة الاوروبيين الى تناول جرعات اللقاح مذكرة بانه "كلما كان عدد من تناولوا اللقاح اكبر، كلما خف انتشار المرض". واوصت مفوضة الصحة الاوروبية باغلاق المدارس والجامعات "فورا" عندما تظهر اصابات اكيدة من الانفلوزا فيها والغاء النشاطات الرياضية والترفيهية حيث يوجد مصابون.
ولا يزال وباء الانفلونزا بطىء الانتشار في اوروبا وذلك بصورة جزئية لان الطقس البارد لم يحل بعد.
صحفية نمساوية تفجر قنبلة بكشفها حقائق شركات أمريكية وبنوك يهودية بإطلاق فيروس الخنازير
لتسويق لقاح قاتل ..
صحفية نمساوية تفجر قنبلة بكشفها حقائق شركات أمريكية وبنوك يهودية بإطلاق فيروس الخنازير
فجرت صحفية نمساوية متخصصة في الشؤون العلمية قنبلة مدوية بكشفها ان ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وحسبما ذكرت جريدة "الشروق" الجزائرية، اتهمت الصحفية النمساوية يان بيرجرمايستر منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس، بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي).
وتزامنت الشكوى الجديدة مع شكاوى أخرى رفعت في ابريل/نيسان الماضي ضد شركات الأدوية "باكستر" و"أفير جرين هيلز وتكنولوجي"، والتي ترى الصحفية أنها مسؤولة عن إنتاج لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور، من شأنه أن يتسبب في حدوث وباء عالمي، من أجل البحث عن الثراء في نفس الوقت.
وترفع الصحفية في شكواها جملة من المبررات تراها موضوعية، تتمثل في كون المتهمين ارتكبوا ما أسمته "الإرهاب البيولوجي"، مما دفعها لاعتبارهم "يشكلون جزءا من "عصابة دولية" تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال انتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه كـ "أسلحة بيولوجية" للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية".
واعتبرت بيرجر مايستر "انفلونزا الخنازير" مجرد "ذريعة"، واتهمت من أوردت اسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقا من يقينها بأن "فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة"، مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام "أسلحة البيوتكنولوجية".
ومن هذا المنطلق ترى يان بيرغرمايستر في عريضة الشكوى، أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة "الإرهاب والخيانة العظمى".
وتحول موضوع هذه الشكوى، إلى قضية حقيقية رفعتها منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها "جمعية آس أو آس عدالة وحقوق الإنسان" الفرنسية، التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح "تحقيق جنائي بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة". وشددت على ضرورة وضع حد للتطعيم واسع النطاق المخطط للشروع فيه بداية من فصل الخريف الجاري.
في هذه الأثناء، قال عدد من أخصائي علم الفيروسات: "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض إنفلونزا الخنازير عندما ينظر إليه يتأكد أن فيروسh1n1 المسبب للمرض من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم.
ويتساءلون : من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ ، ويقولوا إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورh5n1، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس h3n2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً.
الأميركيون يرفضون تلقيح أولادهم ضد (أنفلونزا الخنازير)
وفي نفس السياق رفض40 بالمائة من الأمريكيين تلقيح أولادهم ضد فيروس "إتش1 أن1" المعروف بأنفلونزا الخنازير.
وأجرى مستشفى "موت" للأطفال بالتعاون مع جامعة ميتشيغن مسحاً وطنياً شمل 1678 والدا في أغسطس الماضي، بغية استطلاع مواقفهم في ما يتعلق بفيروس "إيتش 1 أن 1".
وأشار 56 بالمائة من الأهل الذين رفضوا تلقيح أولادهم إلى أنهم يخافون من آثار اللقاح الجانبية، بينما أفاد 46 بالمائة منهم أنهم غير قلقين من أن يصاب أولادهم بالمرض، في حين رأى 42 بالمائة أن الأدوية كافية للعلاج من الأنفلونزا، ويعتقد 25 بالمائة من المستطلعين أن اللقاح غير إلزامي في المدارس والحضانات..
وأبدى 23 بالمائة قلقهم من أن يكون اللقاح مرتفع الثمن، واعتبر 20 بالمائة آخرون أن فيروس "إتش 1 أن 1" ليس مرضاً خطيراً.
ومن جهة أخرى، اعتبر 83 بالمائة من الأهل المستعدين لتلقيح أولادهم أن هذا المرض خطير، ونسب 75 بالمائة آخرين السبب إلى أن اللقاح غير موصى به، بينما يعتقد 62 بالمائة من المستطلعين أن اللقاح سيكون إلزامياً في المدارس والحضانات، وأبدى 55 بالمائة منهم قلقهم من ألا تنفع الأدوية وحدها، في حين يظن 40 بالمائة أن اللقاح لن يكون مرتفع الثمن.
وأشار المسح إلى أن الأهل لا يعون أن فيروس "أنفلونزا الخنازير" مختلف عن "الأنفلونزا الموسمية"، وأن معدلات الإصابة بالمرض والاستشفاء ترتفع عند الأطفال.
حقائق مرعبة
تقول تقارير عربية نشرت عبر الوسائل الإعلامية إن لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى على قدم وساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لتطعيم سكان العالم، ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا وقدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة وذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم.
وتضيف التقارير، أنه على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف للتطعيم، قرروا إضافة مادة السكوالين – والسكوالين هي مادة هامة ومنتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ،
وهي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية.
وقد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين.
ومن البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم فان أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية ..
ويتابع التقرير، وحيث أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي .
وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة ..
الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح والشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة.
بسم الله الرحمن الرحيم انا من المدرسة التي حدثت فيها انتشار الوباء كما يزعمون ورأينا الطالبات المصابات وكان جوابهن انه كم نقول بالعراقي ( نشلة بس شوية قوية ) والحمد لله على كل شي ولايستـاهل الموضوع هذه الضجة الاعلامية اللتي حسب رأي تمهيد لتسويق اللقاح فارجوا الانتباه للنوايا المخفية سلامي ودعائي للجميع بالخير
:007: بسم الله الرحمن الرحيم انا من المدرسة التي حدثت فيها انتشار الوباء كما يزعمون ورأينا الطالبات المصابات وكان جوابهن انه كما نقول بالعراقي ( نشلة بس شوية قوية ) والحمد لله على كل شي ولايستـاهل الموضوع هذه الضجة الاعلامية اللتي حسب رأي تمهيد لتسويق اللقاح فارجوا الانتباه للنوايا المخفية
سلامي ودعائي للجميع بالخير