نجاة ممثل الصدر في سوريا رائد الكاظمي من محاولة اغتيال بـ السيدة زينب

نجاة ممثل الصدر في سوريا رائد الكاظمي من محاولة اغتيال بـ السيدة زينب

نجا رائد الكاظمي، ممثل مقتدى الصدر في دمشق، من محاولة اغتيال قال إنه تعرض لها في منطقة السيدة زينب جنوبي العاصمة السورية. وكانت تقارير إخبارية تحدثت منذ أشهر عن تعرض قيادات صدرية في دمشق للاغتيال، وهذا ما نفته الحركة.
وقال رائد الكاظمي مدير مكتب الصدر في دمشق إنه وبينما كان عائدا إلى مكتبه في منطقة السيدة زينب بدمشق الساعة العاشرة ليل السبت، اقترب شخص يحمل مسدسا باتجاه سيارته إلا أن السائق انتبه بسرعة إليه وصدمه بالسيارة.
وأضاف "السائق ذكي جدا وأنقذني.. وبعد أن صدمت السيارة من حاول اغتيالي سقط على الأرض ولم يتمكن من الحركة فألقى حارسي القبض عليه وتم تسليمه للسلطات السورية".
وقال الكاظمي "ليس لنا أعداء وعلاقاتنا طيبة مع الجميع.. لا نريد أن نتهم أحدا الآن وننتظر نتائج التحقيقات من قبل السلطات السورية".
وردا على التقارير السابقة التي تحدثت عن اغتيال عدد من القيادات الصدرية في دمشق، قال الكاظمي "نفينا في ذلك الوقت تلك الأنباء وننفيها الآن".
ويأتي إعلان حركة مقتدى الصدر عن محاولة اغتيال مدير مكتبها في دمشق كأول إعلان من قبل الحركة وحديث علني صريح عن محاولات الاغتيال.

http://www.gemyakurda.net/modules.ph...icle&sid=26244

اقتباس:

---

iraqcenter :
ملف الاغتيالات:
2- يستهدف اعضاء من التيار الصدري

استغلال الاندفاع الحماسي لاعضاء التيار الصدري في التصريحات الحكومية أو الجهات الامنية أو جهات اخرى ويجري الاغتيال على هذا الاساس من اجل توجيه الاتهامات للحكومة والجهات الامنية أو توجيه الاتهام للجهات المـ.. ضدها وبذلك تكون عملية الاغتيال قد ادت اغراضها المطلوبة.

3- يتم تصفية بعض الكوادر المهمة والوسطية من القيادات الشيعية في بغداد والمحافظات (الدعوة بكل اجنحته/ المجلس الاعلى / بدر / الصدريين/ الفضيلة) من اجل خلق صراع شيعي، شيعي وخلط الاوراق وتفتيت الائتلاف.

4- يتم قبل النقطة اعلاه (3) تأجيج خلافات مفاعلة بين المجلس الاعلى وبين حزب الدعوة (جناح المالكي) في كل مناطق الوسط والجنوب عن طريق المنشورات والتصريحات الملفقة والتشهير ( تم الاعداد لهذا المشروع والاتفاق مع بعض الصحف والصحفيين وبعض القنوات المهمة وكذلك تم تجهز اقراص لهذا الغرض)وهذا الموضوع يسري على التيار الصدري وحزب الفضيلة وحزب الولاء الإسلامي.

---

ملف خطير جدا عن خطط حزب البعث في العراق

لا محاولة اغتيال ولاهم يحزنون
المسأله خناقه عاديه في محل انترنت مع أحد موظفي المكتب وأحد الشباب السوريين
بعد ذلك جاء السوري للشيخ وبعد مشادة بينهما ضربه السوري بقبضة يده
على رأس الشيخ
وكان سائق الشيخ على مقربه وتقدم من السوري ودهسه
ثم نقلوه الى المكتب حتى جاءت الشرطه ونقلته
وفي هذه الأيام تجري صلح بينهم

وهذه المعلومات التي يعلمها الساكنيين بمنطقة السيدة زينب

نعم اخي (مستر حيدر)..وهذا ماتم نقله لي من قبل احد الاخوة القريبين من الحدث في السيدة زينب عبر رسائل الموقع..وكان الرأي على عدم ضرورة اثارته ، بعد رصد الخبر ونقله كماورد في وكالات الانباء ، حتى لايسبب نفيه "شوشرة" لدى من قد يظن ان نفي خلفياته المنشورة له اهداف تنافسية انتخابية، فيقع اللغط الذي لافائدة منه..على العموم سلم الله الشيخ وكل الأخوة مما حدث ..وان تكون في تصوري هكذا اخبارمضخمة لها ابعاد انتخابية وان كانت باسلوب خاطيء ، لأفضل بكثير في نظري من ان يصدق اي تحليل بخصوصها حول احتمالية وجود ايادي اغتيال بعثية ورائها ، مصداقا لما يوافق التحليلات مقارنة بماورد من نقاط في التقرير..ومن دون نفي الخط الاجرامي العام الذي ينطلق منه التفكيرالبعثي ومخططاته اوأي تحليل قد يكون محتملا قياسا بمحاولات الاغتيال البعثية التي تمت او قد تتم لاسمح الله هنا وهناك ..شكرا لتوضيحكم..والحمدلله اولا واخيرا..

القصة كما هي
الشيخ رائد معروف بالكذب ادعى انه سيتوسط بين احد اولاد اعتقد اسمه ابراهيم فاعور " شيعة سوريين" وبين اهل زوجته .
ومر وقت على القضية وعلى اساس الشيخ اليوم وبكرة يروح وبالنهاية طلع الآخندي مارايح يتوسط ومدعي انه توسط بينما مارضوا يرجعون المرأة لابن فاعور..

المهم تعاضمت المشكلة لان بسبب الشيخ الوسيط : "رائد" وعدم قوله الحقيقة بانه لم يتوسط ..
تصور اهل البنت ان الزوج لايريدها وتصور اهل الشاب بان الشيخ يعمل بالوساطة بينما هو كذب ولم يتدخل وهذه عادته بالكذب.
المهم ولد فاعور ضرب الشيخ امام مطعم ولاية علي وطارت عمامته وتبعه سايق الشيخ وضربه بسيارته وانتهى الفيلم بان الشيخ "عرج ميطكه" وابن فاعور اخذته المخابرات لكي تجرب بيه الكهرباء.

كعراقيين نحمد الله بان الشيخ رائد بخير والا كان حسبوه بطلا علينا وشيخلصنا من كثرة الابطال ...

مصدر الخبر فراس فاعور.

مدير مكتب الشهيد الصدر تعرض مؤخراً لمحاولة الضرب باليد ولم يتعرض لمحاولة اغتيال
بواسطة: mustafa
بتاريخ : الأربعاء 04-11-2009 08:45 مساء
شبكة دولة القانون

[align=right][/align]

أفاد مصدر سوري مطلع في دمشق فضل عدم الكشف عن اسمه أن ما تناولته بعض الفضائيات ومواقع الإنترنت حول نجاة مدير مكتب الشهيد الصدر بمنطقة السيدة زينب في ريف دمشق من محاولة اغتيال وأن السلطات السورية ألقت القبض على المجموعة المسلحة التي حاولت اغتياله , هو محض " فبركة إعلامية " هدفها الاستغلال سياسياً وأمنياً .
وأفاد المصدر أن الحقيقة هي أن الشيخ ( رائد عبد سلمان الكاظمي ) مدير مكتب الشهيد ( الصدر ) في منطقة ( السيدة زينب ) تعرض مؤخراً لمحاولة الضرب باليد أثناء مروره بتلك المنطقة من قبل مواطن مدني نتيجة خلاف مادي بينه وبين أحد أعضاء التيار الصدري الذي كان مستأجراً منزلاً عنده بذريعة أن مدير مكتب الشهيد الصدر لم ينصفه ويعطه حقه عندما اشتكى له . وأضاف أن الشيخ ( الكاظمي) راجع مشفى ( الصدر ) وقال أنه يشكو من صداع وغثيان إلا أنه وفقاً للكشف الطبي تبين عدم وجود أية أعراض تستدعي المعالجة.
وأشار المصدر إلى أن بعض الفضائيات استغلت هذه الحادثة بقصد لفت الانتباه ، وهي في حقيقة الأمر لا تعدو خلافاً مادياً شخصياً بعيداً كل البعد عن أية خلفيات سياسية أو أمنية.

تم ترحيل الشيخ رائد الى ايران ومنعه دخول سوريا لمدة خمس سنوات يمنع دخوله سوريا فيها.

في بادئ الامر كنت اتوقع ان المخابرات الاسرائيليه لها دور في محاولة الاختيال , وتبين الامر ان المشكلة عائليه .