’’الصغير’’ يبقى صغيرا ويصغر

الصغير: مكونات الائتلاف اتفقت على آليات تسمية رئيس الوزراء المقبل

شريط الاخبار | 05-12-2009

بغداد/ اور نيوز
نفى القيادي في "المجلس الاعلى" الشيخ جلال الدين الصغير ان يكون "الائتلاف الوطني" وزع المناصب الحكومية المقبلة منذ الآن، مشدداً على ان "ما تم الاتفاق عليه بين مكونات الائتلاف هو آليات لتسمية رئيس الوزراء المقبل وكيفية توزيع المناصب الحكومية على ضوء نتائج الانتخابات".
وزاد ان "القضية الابرز التي ناقشها الائتلاف هي تجنب تكرار الخطأ الذي وقعت فيه كتلة "الائتلاف العراقي الموحد" السابقة التي أتاحت لرئيس الوزراء التفرد بالسلطة".
ويواجه رئيس الوزراء نوري المالكي اتهامات من شركائه السابقين في "الائتلاف العراقي الموحد" بالتفرد باتخاذ القرارات، ويضم الائتلاف الوطني الجديد الذي يتزعمه المجلس الاعلى ايضاً "منظمة بدر" و "التيار الصدري" و"تيار الاصلاح الوطني" و"المؤتمر الوطني العراقي" و "مجلس انقاذ الأنبار".

[align=center]
بارك الله بكم
[/align]

التفرد بالسلطه ؟؟؟ هو مو قبل ايام كان يتوسل بالمالكي لكي ينظم اللائتلاف مالتهم ؟

لا هذولة ولا ذاك يستحق ان يقود العملية السياسيه

بين حانة ومانة ضاعت لحانة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو بلال البغدادي

بين حانة ومانة ضاعت لحانة

---

والله يا عمي صحيح بين المجلس والدعوة ضاعت لحانه وانعل سلفا سلفانا
رحم الله والديكم

التفرد بالسلطة ؟!! يريدون يمشوه على هواهم .. الأمريكان ماقدروا عليه، إنتوا تقدرون!!
والله ياريت عنده صلاحيات يتفرد بالسلطة كان هواي أشياء تصححت لامجلس نواب ولا مجلس رئاسة ولا إئتلاف ولا تأثيرات أخرى.محد يخرب غيرهم. عالأقل الوحيد أبو إسراء يدور مصلحة الشعب العراقي ويبديها على المصالح الأخرى.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة siraj

والله يا عمي صحيح بين المجلس والدعوة ضاعت لحانه وانعل سلفا سلفانا
رحم الله والديكم

---

يا عمي صحيح بين حمورابي وحمورابي , ونبو خذنصر ونبو خذنصر ضاعت لحانه وانعل سلفا سلفانا

خلي يرتاحون اليوم قتلوا مئات من ابنائنا سفك الدم ديدنهم اين هم ومسؤليتهم ثم ابو اسراء لماذا لايستقيل على هذه المجزرة لو مايترك الكرسي اخواني سواء ضغيرهم ام كبيرهم اسألوهم اين عوائلهم هل اصيب احاد منهم بانفجار ام تحت الحماية الامريكية والاسرائيلية الله ياخذ حق هذا الشعب المسكين وينصره على سفاكي دمائه

لعل من المفارقات التي لا توجد الا في الشعوب التي فاقدة الثقة في نفسها والتي تخرج من تحت سلطة نظام دكتاتوري شبيه بالنظام البعثي الصدامي المقبور يجعل الشعب خول عنده لا يفكرون بل هم هم الانعام ولا تفكر باكثر مما امام اقدامهم


بعد كل حادث مباشرة تتردد الاسطوانة نفسها الغير بريئة وهي على رئيس الوزراء ان يستقيل وفلان شخص يحاكم وووو بدون التفكير لماذا حدث هذا التفجير ومن ورائه وما اهدافه والى اين يريد ان يوصل البلد ونصبح امعات للاخرين وننجر الى ماتريده الشرقية والبغدادية التي معروف ما هو هدفهما الا وهو اعادة اخراج البعثيين من خلال التنكيل بالوضع الجديد والعراق الجديد

انا لا ادافع عن المقصرين هؤلاء يجب ان يحاسبوا وان يشخص من هو المقصر والمتعامل مع الارهابيين والبعثيين ومن هو الذي يخترق النظام والاجهزة الامنية للعمل في زعزعة الوضع الامني لتخويف الناس , انا لا ادافع عن هؤلاء ولا حتى الوزراء الامنيين الذين اتوا بالمحاصصة والتوافق هذا الداء العضال الذي نتمنى ان يزول عن ارض العراق

انا ادعوا ان نفكر قليلا قبل اصدار القرارات والاحكام على الحكومة ورئيس الوزراء ولا نصبح امعة نردد ما يريده الاخرون بدون ادراك