تنظيم القاعدة في العراق يتبنى اعتداءات بغداد

نقلا عن صحيفة ايلاف الالكترونية

واشنطن: تبنت دولة العراق الاسلامية، الجناح العراقي لتنظيم القاعدة، الاربعاء الاعتداءات التي اوقعت 127 قتيلا الثلاثاء في بغداد، حسب ما ذكر الموقع الاميركي لمراقبة المواقع الاسلامية "سايت".
وذكر المصدر ان بيان دولة العراق الاسلامية الذي تبنى اعتداءات بغداد نشر على مواقع جهادية.
واضاف ان القاعدة التي تبنت عدة اعتداءات في العراق هذا العام، حذرت في بيانها من انها ستواصل حملة الاعتداءات حتى تطبيق الشريعة الاسلامية في العراق.
وشهدت بغداد سلسلة تفجيرات يوم الثلاثاء في أكثر الهجمات دموية في العراق في ستة اسابيع في تذكرة قاسية بالخطر الذي مازال يفرضه تمرد قتل الاف الاشخاص منذ الغزو الاميركي للبلاد في عام 2003. وقال مسؤولون بوزارة الصحة ان 77 شخصا قتلوا لكن مصادر بالشرطة قالت ان عدد القتلى 112.
جاءت هذه الهجمات قبل ساعات من اعلان الحكومة السابع من مارس اذار موعدا لاجراء الانتخابات البرلمانية في نهاية لاسابيع من المشاحنات السياسية التي أخرت الانتخابات من منتصف يناير كانون الثاني وكان يمكن ان تعقد خطط انسحاب القوات الاميركية.

بالله بروح اهلك ما تكدر تسأل صحيفة الواشنطن هذا تنظيم القاعدة شلون طبوا بسياراتهم وعبروا السيطرات والعالم كله وباتوا بغداد ويمكن أكلوا وشربوا بمطاعمنا العامرة بكبة جمارة والحكومة والجيش الجرار من المرتزقة الذين نسميهم قوات حرس لا وطني وأمن وشرطة ومرور ومخابرات
لازم الجماعة نايمين ويحلمون بالدولارات والأنتخابات ومحد داري بهموم الشعب
كافي نجد العذر ونتستر على المجرمين الحقيقين
وكافي ندور بالجرايد شكالت ما كالت واحنا أهل المصيبة ومثل ما يكول المثل ( هذا حجي جرايد)
أعلم يا أخي العزيز أن الذي يسهل مهمة مجرم فهو شريك أول بالجريمة وهذه أعتقد بديهية قانونية وأذا ما تصدك اسأل طارق حرب وهوه يكلك ويعددلك المواد مثل ما يريد

[align=center]
معلوم اخي العزيز :
ان كل العمليات الجهادية ضد الشيعه الصفويين هي من تدبير القاعده .
لكن ما هو الحل ؟
[/align]

القاعدة يعني مثل إسطورة أبو طُبر التي كان يستخدمها حزب البعث لتصفية خصومه في سبعينيات القرن الماضي.
ومهما يكن خلف هذه الجرائم ، فأن المسؤول عن أمن وسلامة المواطن هي الحكومة ..

بالله اغاتي افيدوني افادكم الله

هاي يا قاعدة التي اتبنت الانفجارات

النسخة الامريكية

لو الاسرائيلية

لو الايرانية

لو الكردستانية

فتعددت القاعدات والموت واحد

بس يكلك اكو دولة جديدة ( جمهورية العراق الصدامية الخالدة)

هو كل واحد يكول فجرنا وكتب قاعدة كمنة نهلل لزمناه لزمناه
يلة رقص مع الناس عيد

بس نكول حسبنا الله ونعم الوكيل ووين راح تروحون يالحكومة لمة يحاسبكم رب العالمين والرسول وال البيت بيوم القيامة تكولولة ملتهين بالمخصصات

لا حول ولا قوة الى بالله