خبر غريب قرأت في جريدة الوطن الكويتية
http://www.alwatan.com.kw/default.a...mp;topic=224557
خبر غريب قرأت في جريدة الوطن الكويتية
http://www.alwatan.com.kw/default.a...mp;topic=224557
هجوم آية الله جنتي على السيد السيستاني لم يحدث في وقت قريب، بل أنه حدث منذ ما يقارب العام، حيث صرح جنتي أن السيد السيستاني هو عميل للأجانب في أحد صلوات الجمعة المقامة في طهران. مما أثار رد فعل كروبي رئيس البرلمان الإيراني.
يضاف إلى هذا الأمر أن المسألة التي كانت تشغل الإيرانيين قبل سنة هي مسالة آغاجاري وحكمه بالإعدام. حيث أبرزت أنباء موثقة من السيد السيستاني حينها أنه غير راض عن حكم القضاء المحافظ بشأن آغاجاري وقد ارسل برسالة بهذا الشأن إلى القيادة الإيرانية يحذرهم فيها من تطبيق حكم الإعدام بحقه.
الخبر قديم، وأتصور أن الأمور تغيرت كثيراَ اليوم، خاصة أن الخامنائي قد إعترف ضمنياَ بمرجعية السيستاني بإعتماده عيد الفطر حسب فتوى السيستاني لغايات ذات مغزى سياسي واضح.
حسنت اخي سلام
هذا الشي هو الذي استغربت منه
حيث ان الايرانيين ليسوا بهذا الغباء بأن يهاجموا السيستاني بهذا الوقت
و لكن جريدة الوطن الكويتية الخبيثة و نحن ككويتيين اعرف بها دائما تثير الفتن و لذلك استغرب نشر التصريح
في هذا الوقت بالذات
عيني بهبهاني
الظاهر أنك خلطت بيني وبين الأخ سلام.
مع تحيات
سهل عبدالأمير =)
حياكم الله
الإصلاحيون الإيرانيون يدعون السيستاني للتدخل في «أزمة الانتخابات».. وخامنئي يأمر بعدم تأجيلها
الشرق الاوسط : : GMT 05.00 hours + 2004-02-05 - 00:02:55
الإصلاحيون الإيرانيون يدعون السيستاني للتدخل في «أزمة الانتخابات».. وخامنئي يأمر بعدم تأجيلها
لندن: علي نورى زاده
دعا اكثر من 400 شخصية اصلاحية ايرانية من المثقفين والكتاب ورجال الدين ونواب البرلمان، ممن رفض مجلس صيانة الدستور ترشيحهم في الانتخابات البرلمانية المقبلة، المرجع الشيعي الاعلى آية الله علي السيستاني المقيم في النجف للتدخل بشكل مباشر وسريع في ازمة الانتخابات الايرانية.
وتزامنا مع تأزم الجدال الدائر بين مرشد الجمهورية علي خامنئي والرئيس محمد خاتمي وحلفائه الاصلاحيين عقب رفض خامنئي طلب الرئيس خاتمي تأجيل الانتخابات، وارتفاع عدد النواب المستقيلين الى 130 نائبا، قرر الاصلاحيون توجيه رسالة الى السيستاني ودعوه لابداء رأيه فيما يجري في بلده الاصلي ايران، مشيرين الى موقفه من الانتخابات في العراق. وقالوا في رسالتهم اذا كانت الانتخابات في العراق، ضرورة حسب رأي المرجعية (السيستاني) فماذا عن ايران التي يحظى شعبها بوعي سياسي كامل»؟
ومما يجدر ذكره ان آية الله سيد علي السيستاني لا يزال يحمل جواز سفره الايراني ويعتبر مواطنا ايرانيا قبل ان يكوم مرجعا دينيا عراقيا.
وكان خامنئي قد اعطى اوامره بأن تجرى الانتخابات النيابية في موعدها المحدد في فبراير (شباط) الحالي «بدون أي تأخير ولو ليوم واحد، وابلغ الرئيس محمد خاتمي ـ المكلفة حكومته تنظيم الانتخابات ـ ورئيس مجلس الشورى، مهدي كروبي، بموقفه هذا. الا ان خامنئي ادان، في الوقت نفسه، الاستقالات التي قدمها بعض النواب والمسؤولين واعتبر انها «مخالفة للدستور ويحظرها الاسلام».
المعذرة من الاخوين سهل و سلام
و قد نقلت تعقيب الاخ سهل التوضيحي في منتدى و آخر و نسبته بالخطا للأخ سلام و ان شاء الله اوضح ذلك
-سماحة السيد السيد السيستاني ايرانير الجنسية و رغم ذلك فقد أفتى لمسألة تخص الشان العراقي و هو قضية
الانتخابات و لا بأس في ذلك اذا كانت النظرة اسلامية و هناك من يرجع اليه و يؤيده من العراقيين , و لكن من
باب أولى أن يتدخل في قضية انتخابات ايران اولا لكونه مواطن ايراني و ثانيا لكونه مرجع اسلامي له مقلديه هناك
و لا اعني فرض موقف معني عليه بضرورة التدخل و لكن اقصد أنه من سيكون من حقه التدخل في تلك القضية
و هنا قد يصبح سماحته عميلا لليهود في نظر البعض ربما