نصر الله ومسيحيو العراق!!!

سمعت قبل دقائق على قناة العراقية.. كلام لم أصدقه للوهلة الاولى... لأني أعتقدت ان حسن نصر الله أعقل بكثير من ذلك...
وأعاد الى ذهني دعواته للمصالحة مع صدام قبل سقوط النظام بفترة قليلة..

وعدت الى المواقع فوجدت ذلك ضمن سياق خطاب طويل..
المهم
التساؤول لماذا هذه العقلية..الاستعلائية ؟ الا يكفي التكبر على العراقيين.. والله اشعر ان تصرفه غير حكيم...وكلماته في غير محلها...
الاخوة المسيحيون هم من بادر واكبرنا مبادرتهم..


لا اجد تفسيرا معقولاً لكلماتك...مثلما لم اجد تفسيراً لحركة ايران بالتعرض للفكة....سوى الغباء أو سوء التوفيق...

لا اريد ان اقول سوى ....

نحن اعلم بدارنا... فالعب بدارك.. يا سيد!!... ...

لاحول ولا قوة الا بالله..


========================
دعا المسلمين في عاشوراء إلى الإبتعاد عن الفتنة
نصرالله يذكّر مسيحيي لبنان بمصير مسيحيي العراق
إيلي الحاج

لم ترد ردود فعل فورية على الكلمة التي ألقاها الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الاحد في ختام مسيرة حاشدة نظمها الحزب الشيعي في معقله في ضاحية بيروت الجنوبية احياء لذكرى عاشوراء، وشدد فيها على اهمية الوحدة الداخلية في لبنان مؤكدا تجاوز مرحلة الانقسامات المحلية التي استمرت نحو خمس سنوات، في الوقت الذي ضرب فيه حزب الله طوقا أمنيا على حول مكان إنفجار أمس.

بيروت: تعذر الحصول على ردود فعل فورية باستفاضة على المواقف التي أعلنها الأمين العام لـ "حزب الله" السيد حسن نصرالله في ذكرى عاشوراء في اتجاه المسيحيين والمسلمين اللبنانيين وإسرائيل، لأن اليوم الأحد صودف إنه عطلة مزدوجة في لبنان، أسبوعية ورسمية لمناسبة عاشوراء، فضلاً عن امتداد أيام الميلاد عند المسيحيين الذين يملأونها بزيارات التهنئة والإستقبالات الإجتماعية ومآدب العيد.

هكذا قال باقتضاب المنسق العام لقوى 14 آذار/مارس النائب السابق فارس سعيد لـ"إيلاف" إن خطاب نصرالله ممتلىء بفيض القوة، وقال النائب السابق سمير فرنجية إن المبادرة التي سيعلنها مسيحيو 14 آذار/مارس في الأيام المقبلة ستجيب عن موضوع سلاح "حزب الله" من خلال المطالبة برفع يد الطوائف عن سيادة الدولة، أما العضو الآخر في أمانة 14 آذار/مارس المحامي ميشال معوض فقال إن مشروع "حزب الله" وسلاحه يشكلان خطرا على لبنان، وحماية الدولة اللبنانية من مسؤولية الجيش اللبناني، وكرر إننا "لن نسمح لأحد بأن يقول عنا مرتزقة لا السيد حسن نصرالله ولا غير السيد نصرالله".

ويتحاشى الساسة اللبنانيون عادة من كل الأطراف التسرع في الرد على مواقف نصرالله، نظرا إلى هالة القدسية التي يضفيها مناصروه من الشيعة عليه. وبعد تأليف حكومة الوحدة الوطنية وزيارة رئيسها سعد الحريري لدمشق يلاحظ بوضوح اتجاه "تيار المستقبل" الغالب إلى التهدئة وعدم الدخول في مواضيع يمكن أن تعيد الحماوة إلى المواقف السياسية. وقال أحد السياسيين لـ "إيلاف" طالبا عدم ذكر اسمه: "كنا ننتظر من السيد نصرالله أن يشرح لنا ماذا حصل أمس (السبت) قرب مقره في حارة حريك بالضاحية الجنوبية، حيث منع مسلحو حزبه قوى الأمن الشرعية من التحقيق في الإنفجار الذي قيل إنه استهدف مسؤولين في حركة "حماس".

وكان الأمين العام لـ"حزب الله" قد قلل من أهمية الإعتراضات على سلاح "حزب الله" ملمحاً إلى انها تصدر عن فريق واحد مسيحي، قائلاً "إننا لن ننجر إلى أي توتير ولن نُستفز، وبعدما وجه "التبريك " في عيد الميلاد، دعا المسيحيين اللبنانيين إلى الخوض في نقاش هادىء في ما بينهم والإفادة من تجارب الماضي وعرض نتائج تحالف بعضهم مع إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، مذكرا إياهم بمصير المسيحيين في العراق حيث لم يستطع 150 ألف جندي أميركي حمايتهم حتى للإجتماع ليلة الميلاد في كنيسة. كما حضهم على إجراء حسابات دقيقة للتسويات والمصالح الإقليمية والدولية، قائلا أن ليس من مصلحتهم الدخول في عداوات وخصومات وحروب مع بقية اللبنانيين، معتبرا أن اللبنانيين أمام فرصة للتفاهم والوحدة في ما بينهم.


وتوجه إلى بقية المسلمين في لبنان وحضهم على السعي باستمرار لإحباط أي فتنة، وإلى إسرائيل قائلا: "سنقاتل قتال الكربلائيين الحسينيين إنشاء الله ولن يكون على أيدينا إلا الفتح والنصر المبين بعونه تعالى". أشار نصرالله إلى أنّ "من يهدد اليوم أمتنا وحاضر شعوبنا هو مشروع الهيمنة والاستكبار الاميركي، وبالتالي نحن ندين مشاريعها وحروبها وجرائمها خصوصاً في العراق وأفغانستان". وأضاف: "ندعو ألا ننخدع بمعسول الكلام ونفاق الشعارات التي تتحدث عن الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان"، وشدّد على أنّ "لا حدود لإرهاب إسرائيل ولنذّكر العالم كله اليوم بجرائمها في غزة ولبنان، وبتهديدها القدس وبظلمها المتمادي بحق الشعب الفلسطيني والتهديد الدائم للمنطقة بمزيد من الحروب".

نصرالله دعا "الامة ألا يلتبس عليها العدو من الصديق"، مطالبًا بضرورة "رفع الحصار نهائياً عن قطاع غزة"، سائلاً: "ما هي هذه الامة التي "تتفرج" على مليون ونصف مليون فلسطيني يعيشون في ظروف قاسية في غزة، وبالتالي لا يجوز أن يستمر هذا السكوت على حساب شعب بكامله". كما أدان المجازر التي تُرتكب خصوصاً في العراق، بالقول: "هؤلاء يقدّمون للاحتلال الاميركي خدمات جليلة، وبالتالي أصبحت هذه الجرائم خبراً عادياً في العالم العربي والاسلامي".

يذكر إن صحيفة "النهار" البيروتية نشرت روايات متضاربة عن انفجار أمس في الضاحية نظرا إلى تعذر الحصول على معلومات من مصادر أمنية رسمية، في أولى الروايات إن الإنفجار استهدف سيارة تابعة لـ"حماس" كانت متوقفة في مرأب مجاور لمركزها في مبنى "بنك الكويت والعالم العربي" في الشارع الرئيسي الذي يصل ما بين حارة حريك وبئر العبد قبالة مبنى تلفزيون "المنار" القديم التابع لـ"حزب الله". وافيد ان عناصر من الحركة كانوا يحاولون تفكيك عبوة كانت في السيارة لكنها انفجرت، مما ادى الى سقوط ثلاثة قتلى وخمسة جرحى على الاقل. وشوهدت سيارات الاسعاف تدخل الى منطقة الانفجار لنقل المصابين، فيما عمد "حزب الله" الى ضرب طوق حول المكان مانعاً حتى قوى الامن الداخلي من الاقتراب من المكان، كما منع الصحافيون ومراسلو وكالات الانباء من تغطية الحادث او التقاط صور له.

وفيما سرت شائعات عن استهداف مسؤول "حماس" في لبنان اسامة حمدان والمسؤول الثاني فيها علي بركة، نفت مصادر الحركة ان يكونا قد اصيبا بأي مكروه. كذلك تردد عن ان الانفجار وقع بعد اجتماع قيادي لكل من "حماس" و"حركة الجهاد الاسلامي" في مقر مسؤول "الجهاد" ابو عماد الرفاعي، لكن مصادر الرفاعي أكدت انها غير معنية بالحادث. كما اكدت مصادر "حزب الله" ان الانفجار اوقع ضحايا في مركز "حماس" وان لا استهداف للحزب.

وعلمت "النهار" ان جريحين كانا نقلا الى احد مستشفيات المنطقة قد غادراها بعد تلقيهما الاسعافات، فيما لا يزال ثلاثة جرحى يتلقون العلاج بسبب الاصابات التي لحقت بهم، وتردد ان بين المصابين ايضا عناصر لـ"حزب الله". وبعيد منتصف الليل، قالت مراجع امنية من دون أن تؤكد ، ان عبوة انفجرت في سيارة تابعة لـ"حماس" اسفرت عن تدميرها والحاق اضرار بسيارات اخرى، وسقط في الانفجار ثلاثة قتلى وستة جرحى. وتبين ان مسؤول الحركة بركة كان في الجنوب وقت الحادث، فيما افاد مكتب حمدان انه لم يصب بأذى.

واكدت هذه المراجع ان "حزب الله" منع الاجهزة الرسمية من القيام بواجباتها، مما اضطرها الى متابعة الوقائع عبر مصادر مختلفة
http://www.elaph.com/Web/Lebanon/2009/12/517673.htm
================================================== ==

مع جزيل احترامي وتقديري لشخصك الكريم اخي
ولكن السيد لا يلعب في دارك وانما يلعب دائما في داره ولا يحتاج لشخص حتى بالاعاره لكي يلعب بالنابه عنه

اما بخصوص ما جئت به فوالله اراه شيء عادي وكلام منطقي فاين التدخل فهل ضرب الامثال اصبح الان عيب !
حتى اني قرئت المقاله اكثر من مره ولا اعرف هل اصبحنا نخشى على العراق كما نخشى على الطفل الصغير ؟
فاصبحنا نرى كل كلمة موجهه اليه عباره عن سهم مسموم ؟
سيدي الفاضل دعنا من ايران ودعنا من السعودية ولبنان وتركي وسوريا
دعونا من كل هذه المسميات
وركزوا على العراق وما يحدث بالعراق
واخيرا ان قناة الجزيرة والعربية تعجبوا هذه السنه لخطاب حسن نصر الله لانه قال لا يستطيع اي شخص ان يستفز حزب الله فان الحكومة قد تشكلت والحمد لله تحياتي

السلام عليكم
حين جاوبت في في ردي الاول كنت اجاوب لما كتبت فلم ارى شي في ذالك
ولكن

بعد ان استمعت للاخبار وعن لسان حسن نصر الله حين قال ان المسيحيين في العراق ليسوا احرار ولا يستطيعون ان يفرحوا في اعيادهم تعجبت كثيرا لماذا القادة والمسؤلين يوقعون انفسهم في الشبهات هكذا وفي المغالطه
كنت اتمنى للسيد حسن نصر الله ان ينصر العراق بالكلمة الطيبه فالكلمة الطيبة صدقة يا سيدي
للاسف لقد ادهشني ما سمعت حقا وانا اسف على ردي الاول

لا ضير ياعزيزي...
لم استغرب ردك...
ولن ابتئس.
فقد عودنا الكثير من أخوتنا وابناء بلدنا غفر الله لهم.. ذيلية لا نضير لها تارة باسم المذهب وتارة باسم الدين وتارة باسم القومية.. وتارة باسم السياسة ..
فقط العراقي حينما يكون شيوعيا يكون احرص من موسكو ( ايام زمان) على مصالحها.. ومستعد لحرق اخر عراقي من اجل نزوة لأي روسي ولو كان لا يستحق نعل العراقي ..
وحينما يكون ناصريا.. فكل العراق فداء .. لابي خالد.. ولأي جرذ عربي...
وحينما يكون بعثياً فهل أمام تنظيرات عفلق من شيئ ..
كل العراق وموارده فداءلعيون أحقر بعثي سوري زعلان على حافظ الاسد او بعثي سوداني عنده مشكلة مع النميري او مصري جدع مش ولا بد مع سي السادات..
أما الملكي العراقي فهو أكثر ملكية من الملك..
والليبرالي يسبح بحمد امريكا... وهي المحررة الاولى.. ولا يصدر منها الا جميلاً.. ما يعني موت مئات من آلاف العراقيين..أمام زعل امريكا...
وحينما نتشيع لآل محمد (ص) ونعمل له .. يوهمنا أخ"أكبر" ان ايران هي أم القرى .. وهي بيضة الاسلام.. وليمت كل العراق وكل شيعته لعيون المرشد.. وعيون... ذيوله..فهل نحن الا تراب لمقدمهم الفدى!!
أما سنة العراق.. فقولوا لي كيف نزلوا الى الحضيض حين أدخل البعض منهم الحيات والعقارب.. التي لم تلدغ اخوته ومواطنيه الشيعة فقط بل عادت لتلدغهم... ولكن ليس مهماً... المهم ان جرابيع السعودية والاردن.. وسواها.. تبقى على دست الحكم.. والعراق لا يستقر..

لماذا نستغرب...
لنبرر للسيد نصر الله .. فما قال الا صحيحا من الكلام وهل يستحق العراق.. كل هذه الضجة..
وهل مسيحيوا العراق وحكومة العراق وشعب العراق ... الا فداء لنعل ...من نعبد...
ما أكثر آلهتنا.. وأقل توحيدنا.....
ولن نلقى إلا ...ما نستحق..

عجبي ليس على السيد ولكن عجبي على عراقي يريد من الاخرين ان يحترموه.. وهو لا يحترم نفسه...

السلام عليكم
الاخ العزيز محمد علي العراقي
انقل اليك مما وجدته بخصوص مسيحيو العراق وحالهم مع احتفالات اعياد الميلاد

انقل هنا من موقع ايلاف وتحت عنوان{الهاجس الأمني يقلق مسيحيي العراق في عيد الميلاد}
http://www.elaph.com/Web/news/2009/12/516787.htm
وقال وليم وردة المسيحي العراقي والمحلل السياسي ان استعدادات المسيحيين لعيد الميلاد تعتبر محدودة للغاية مقارنة بالأعوام السابقة مشيرا الى أن الاقبال على الكنائس ضعيف بسبب التهديدات الأمني
وانقل اليك مما جاء على موقع {دويتشه فيله}وتحت عنوان{مسيحيو العراق يحتفلون بأعياد الميلاد في أجواء حزينة}
http://www.dw-world.de/dw/article/0,,5054822,00.html

يستعد مسيحيو العراق لإحياء أعياد الميلاد في أجواء حزينة، قال بعضهم إنها "الأسوأ" منذ اجتياح العراق إثر استهدافهم بهجمات أدت إلى سقوط عدد من القتلى في الأسابيع الأخيرة. وتعرضت ثلاثة كنائس في مدينة الموصل شمال العراق إلى موجة من التفجيرات، فيما تعرض مدنيون مسيحيون لاغتيالات من قبل مسلحين مجهولين خلال الأسابيع الماضية.
وعلى الرغم من أن مجرد الاحتفال بعيد الميلاد من العلامات الكبيرة لتحسن الوضع الأمني السنوات بعد الغزو الأميركي في 2003 الذي أطاح بصدام حسين، لا يزال المسيحيون في الموصل يشعرون بالخوف من العنف. وفي هذا السياق قال جميل بطرس (59 عاما) وهو محام مسيحي "لقد كان الاحتفال بأعياد الميلاد الذي عشناه لعدة سنوات من قبل مجرد حلم وتحول إلى كابوس". وأضاف أن "هذا العام هو الأسوأ منذ اجتياح العراق. فرحتنا وحفلاتنا تحولت إلى جحيم. القتل والتهديدات والانفجارات تلاحقنا ولا نعرف ما الهدف من ذلك أو من الذي يقف وراءها
وانقل اليك من موقع{ابون} وتحت عنوان{الهاجس الأمني يهيمن على احتفالات العراقيين بأعياد الميلاد}
http://www.abouna.org/Details.aspx?tp=1&id=4430
دعا اسقف الكلدان في بغداد شليمون وردوني خلال قداس عيد الميلاد اتباعه الى عدم الخوف ولكنه استحلفهم في الوقت ذاته عدم التأخر عند الكنيسة لتجنب الهجمات التي استهدفت المسيحيين,,,
قال ميرو بركات المهندس الزراعي المتقاعد وهو يشير الى اثار اضرار في الكنيسة "انه عيد ميلاد حزين لانهم استهدفو بيوت الله. لم اكن ارغب بالمجيء لكن عائلتي اصرت ان ارافقها وبقي اخرون في البيت. الخوف يسكن قلوبنا دائما". واضاف "لا نتأمل شيئا من المسؤولين في الحكومة والاحزاب الحاليين (..) عمري اكثر من سبعين عاما ولو اتيحت لي الفرصة لغادرت البلد حالا".
وانقل اليك من موقع{ coptreal} وتحت عنوان {القلق يخيم على مسيحيي العراق مع بدء احتفالات أعياد الميلاد}
http://www.coptreal.com/WShowSubject.aspx?SID=28518
لم تخف باسكال وردة وهي ناشطة مسيحية في مجال حقوق الإنسان في العراق حالة القلق التي يعيشها المسيحيون في العراق جراء استمرار استهدافهم من قبل الجماعات المسلحة مع قرب انطلاق احتفالات أعياد الميلاد ورأس السنة رغم أن الوضع الأمني في البلاد حقق تقدما كبيرا مقارنة بالأعوام الماضية.
وقالت وردة وهي وزيرة سابقة لحقيبة البيئة : الوضع الأمني اليوم اكثر استقرارا مما سيتيح للمسيحيين الاحتفال بأعياد الميلاد بصورة اكبر مما كان قبل عدة سنوات جراء التحسن الامني لكن هذا لا يمنع من القول ان المسيحيين لايزالون هدفا للجماعات المسلحة وخاصة في مدينة الموصل حيث سقط عدد منهم خلال الاسابيع الماضية وتم استهداف عدد من الكنائس وهذا امر يقلقنا كثيرا


وعليه اليس ماورد في كل الكلام لنتقول يتطابق {ولو جزئيا} مع نص كلام السيد نصر الله..
{ اليوم امامنا نموذج في العراق، 150 الف جندي امريكي وقواعد عسكرية وجيش طويل عريض موجود في العراق لم يستطع ان يقدم الحماية للمسيحيين في العراق، (وحتى أنهم) لا يستطيعون أن يجتمعوا في كنائسهم لإحياء عيد ميلاد السيد المسيح عليه السلام، هل تستطيع امريكا ان تقدم الحماية المنشودة؟}
علما ان كلامه موجه للمسيحيين اللبنانيين الذين يراهنون على الحماية الامريكية اي ان ذكره للمسيحيين العراقيين هو من قبيل تكذيب هذه الامنية {اي الحماية الامريكية} للبعض ولااظن ان رجل مثل السيد يتكلم بامر ما رجما بالغيب دون شواهد وادلة فهو ليس كسياسيينا الذين يتكلمون رجما بالغيب ....
واخيرا لاادري ان كنت تعتبر ردي هذا تبريرا للسيد ام لا {فهو لايحتاج لمن يبرر له}
او تعتبرني لااحترم نفسي ..
عموما لك مني خالص التحية

الاخ العزيز..ال rafeden
لم ترد في خطبة السيد كلمة{ان المسيحيين في العراق ليسوا احرار}

اخ العزيز احمد ان السيد حسن نصر الله قال انه المسيحيين في العراق ما عدهم حرية وما فيم يقيموا افراحهم على قولت اللبنانيين شو بتعني هيدي ليك يعني مش احرار
اما الاخ صاحب الموضوع فيا اخي انا حين كتبت ردي الاول اتمنى ان تقرئه بتمعن هو على ما جاء في كتابتك للموضوع فانت لم تتعب نفسك في نقل وسرد الموضوع كما اتعبت يديك حين انهلت على ردي وعلى المواطن العراقي هههههههههههههههه

فاذا كنت نقلت الموضوع بصورة جيدة ومسند لم تكن اجابتي الاولى جائت اصلا
ثانيا يا اخي قال رسول الله احمل اخاك على سبعين محمل ولم تحملني على نصف ربع محمل
يكفي اني صححت ما كتبت وهذا خير دليل على المتابعه والاعتراف بالخطئ ان وقع
تحياتي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alrafden

......................

اما الاخ صاحب الموضوع فيا اخي انا حين كتبت ردي الاول اتمنى ان تقرئه بتمعن هو على ما جاء في كتابتك للموضوع فانت لم تتعب نفسك في نقل وسرد الموضوع كما اتعبت يديك حين انهلت على ردي وعلى المواطن العراقي هههههههههههههههه

فاذا كنت نقلت الموضوع بصورة جيدة ومسند لم تكن اجابتي الاولى جائت اصلا
ثانيا يا اخي قال رسول الله احمل اخاك على سبعين محمل ولم تحملني على نصف ربع محمل
يكفي اني صححت ما كتبت وهذا خير دليل على المتابعه والاعتراف بالخطئ ان وقع
تحياتي

---

أخي الكريم.. "الرافدين"...
عذراً على ما قد فهمته تحاملا .. بالعكس فأنا أثني على شجاعتك في مراجعة ما كتبت.. وأسأله تعالى ان يجعلنا من الرجاعين للحق.. والأوابين...
ولم أحملك على محمل سيئ..
ولكن... كان انفعالي.. منذ البدء.. وقبل تعليقك..على جزء صغير من حالة كبيرة...
فأنا متألم.. وكلي أسف لما وصلنا له..
نحن أمام ظاهرة.. ليس حسن نصرا.. حالة منفردة فيها ..
هل ترى كيف ينظر معظم العرب للعراقيين.. أنا لست أمام موقف حكام منحرفين فقط..بل أمام نخب يعاني الكثير منها من حكامهم الظلمة.. ولكنهم يستهينوا بالدم العراقي.. ولا يصدقوا أن يقف العراقي أمام الاخرين شامخا أو على الاقل غير منحني...
كيف يتعامل ( بل كيف تعامل) الايراني ليس مع السنة او الاكراد العراقيين بل مع الشيعة .. وليس مع العلمانيين بل مع اسلامييهم .. قمة في التكبر والعنجهية.. والاستعلاء.. لماذا؟
ليس إلا لاننا حين نحب نعشق وبجنون...
وحين نوالي .. لا عقل لنا في الولاء...
لست في معرض الرد عليك فقط ولكن ..
هي حالة آمل أن اكون خاطئاً في تشخيصها...
نحن من جرء ( بتشديد الراء) الاخرين علينا..
حينما نستمر في البحث عن التسعة والستين محملاً للمسيئين بحق العراق والعراقيين.. سنبقى "مكفخة"... للآخرين...
لا اريد شيئا للعراقي سوى ان يكف عن دور "شمهودة" اللطامة... التي يعشق الايرانيون والعرب وغيرهم للعراقي دورها...
ولمن لا يعرف شمهودة .. فدورها..
اللطم مع الكبار..
والاكل مع الصغار...

تقبل تحياتي ايها الاخ العزيز.. وليسع صدرك فإن كلماتي ليست ردا لمقالك حصرا بل هي ..ربما لنا جميعا .. لمن يقرأ .. ليرى من يقوده ..كائنا من يكون .. هل يريد له أن يكون شمهودة.. أم شيئاً آخر أراده الله للمؤمنين.. وهو العزة....

نعيب على الاجنبي والعيب فينا