-
جلال صغير يناقض نفسه
قال القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي جلال الدين الصغير ان ترأسه قائمة الائتلاف العراقي للانتخابات البرلمانية المقبلة في محافظة دهوك، جاء بطلب منه.
واضاف الصغير ان ثقافة المنصب وثقافة المسؤولية لم تتبلور بعد في ذهن الكثير من العراقيين في الوقت الذي يجد ان المسؤولية والوصول الى الكرسي هو مسؤولية باهظة الكلفة، مبينا انه لا يعتقد ان الكرسي هو جائزة بقدر ما هو مسؤولية وعناء كبير.
واكد القيادي انه طلب من اعضاء الائتلاف ان يبقى بعيدا عن التنافس لإفساح المجال لبقية المرشحين في ان يأخذوا دورهم في هذا الصدد.
[caution]كيف يقول الجلال الصغير انه يريد ان يبقى بعيدا عن التنافس وبنفس الوقت مترأس القائمة في دهوك؟[/caution]
-
[align=center]
السلام عليكم
والله هذا الصغير يذكرني في ايام زمان ايام الطاغيه كان اذا يراد معاقبة موظف في الدوله ينقل الى مكان بعيد عن بيته مثلا من البصره الى الشمال والعكس جلال الصغير المسكين لو منقول الى مدن الجنوب شويه احسن يمكن يحصل على صوت ولكن في دهوك االجميع من القوميه الكرديه شنو راح يحصل انا اعتقد الجماعه في المجلس
لهم غايه بذلك او احترام لصاحبهم الصغير الي احترقت ورقته منذ ان اراد اشعال الطائفيه ...وانكشف بصوره واضحه لدفاعه عن عمامه الايرانيين فاردوا ان ينهوا خدمته السياسيه وارادوا من خلال المده المتبقيه للانتخابات ان يتدرب عن كيفية اقناع الاخر للانتماء الى المذهب الشيعي واذا نجح في هذا الامتحان تعهد له عمار الحكيم بعد النجاح يبعثه الى الصومال يوزع عليهم البطانيات ولعله يستطيع ان يقنعهم الى المذهب الشيعي ولو انا اشك بذلك لانه لا يستطيع اقناع طفل بالافكار التي يحملها ولانستطيع نقول شيء الى ان ننتظر نجاحه في هذه المهمه التي حسب قوله هو الذي اختارها بالانتقال الى دهوك فعلا تبين لي انه عقله صغير مثل اسمه لانه اختار دهوك في موسم الشتاء ...............
تحيات
اخوك صبر العراق
[/align]
-
الصغير يعلم انه سوف لا يحصل على الاصوات في بغداد او في غيرها من المدن الشيعية ولكن سوف يفوز بالاصوات التعويضية والمكونات والا لا يعقل ان الصغير يتخلى عن الامر بهذه السهولة الا اذا جن وليس اهتدى
-
ابراهيم الجعفري في بغداد، وعادل عبد المهدي في ميسان، ونصار الربيعي في النجف، وبهاء الاعرجي في ذي قار، وهادي العامري في ديالى، ومحمد تقي المولى في نينوى، وعبد العباس ناجي الربيعي في صلاح الدين، وحسون علي حسون في بابل، وحميد حمزة الطرفي في كربلاء، وعقيل عبد الحسين في البصرة، والشيخ حميد الهايس في الانبار، وخورشيد عباس في كركوك، وخالد حميد الجياشي في المثنى، ويوسف الطائي في الديوانية، وقاسم الاعرجي في واسط، همام حمودي سليمانية، الجلال الصغير دهوك
-
طشار الائتلافيون المختلفون
زواج ينتهي بطلاق بعد الانتخابات .
فهؤلاء ائتلفوا لكي يختلفوا.