وافقت الجهات المختصة في محافظة الكرك ولواء المزار الجنوبي على اطلاق اسم الرئيس العراقي السابق " الشهيد صدام حسين " على شارع في حي الرميثة في مدينة المزار الجنوبي وفق ما ابلغ اهالي الحي
المصدر: الاردنية للأنباء
وافقت الجهات المختصة في محافظة الكرك ولواء المزار الجنوبي على اطلاق اسم الرئيس العراقي السابق " الشهيد صدام حسين " على شارع في حي الرميثة في مدينة المزار الجنوبي وفق ما ابلغ اهالي الحي
المصدر: الاردنية للأنباء
ليس غريبا على العرب ..
لطالما صنع قوم ابا جهل الالهة من التمر وحينما جاعو التهموها..
وقوم لوط هم جزء من العرب يسمون شوارعهم بإسم الالهة التي يعبدون.
الاخ العزيز مغترب
لا تستغرب ان فعل الاردنيون ذلك ، لان صدام المقبور اغدق عليهم من خيرات الشعب العراقي ، وللاسف لا زالت بعض هذه الخيرات تذهب اليهم !!
ولكن هل تعلم ان العراق الجديد ومحافظاته لا زال يحتفظ باسماء بعثية اوجدها النظام المقبور ، ففي البصرة مثلا :
حي 14 رمضان ، الذي يذكرنا بجرائم البعث والحرس القومي عام 1963 ، لا زال يحمل الاسم نفسه ، ويقول البعض تم حذف الرقم فقط .
وحي الصمود ..
وحي الميثاق ، الذي يذكرنا بميثاق العمل القومي بين العراق ومصر واليمن (وما ادري منو)
وحي 17 تموز تم حذف الرقم فقط
وحي البعث لا زال يسمى بالاسم نفسه على الرغم من تغييره الى حي الشعلة ..
واسماء بعثية اخرى
والذي يعيش في عراق العجائب لا يستغرب من الاردن هذه التسمية
لعد على شنو الحكومة تنطيهم نفط تحت اسعار السوق بعشرين دولار
نسيت هاي دبلوماسية
بسم الله الرحمن الرحيم ------------------------------------------ منذ البدايه في سقوط الصنم قلنا اخوان كافي تملق للوطين في الاردن -امريكا اسست اراضي في الاردن لتدريب العراقين شرطه وجيش وعقد مؤتمرات ودورات للموظفين وكأن العراق اليمن الفقير ومنافقي الاحزاب في زيارات مكوكيه لها وقيادات صدام وحزبه هناك واعضاء البرلمان الفاشلين الاغبياء ورئيس البرلمان اقامتهم هناك اين انت ياعراق الدستور والغيره والشرف اللوطين يسمون شوارعهم بأسم الصنم وعلم ال3نجمات يرفرف في مقرات علاوي والمطلك والهاشمي نائب الرئيس العراقي يرفرف العلم في الاردن اين انتم ياعراقين اين انتم ياصدرين ويامجلسين ويافضلاء يامن تدعون الحرص والوطنيه ليلا ونهارا--------------- بالامس سكتم على استهتار الجربان في السعوديه على اهانة مرجعنا الاعلى السيد السيستاني حفظه الله واليوم شوارع بأسم قاتل العراقين صدام القذر الى متى الصمت المطبق اصرخو وتظاهرو واحتجو ياعراقين واطردو اللوطين وامنعو بيع النفط بالمجان لهم
إذا كان لئيما فلماذا تكرمه أصلا .. والأمر لا يتعلق بأي كرم لأن الكرم معناه ان من يكرم يفرط بالمصلحة العراقية والثروة العراقية .. فقائمة الأردن السنوية من إستيراد النفط هي ثمانمائة مليون دولار يتحمل العراق نصفها والنصف الثاني هو أسعار تفضيلية مخفضة للنفط العراقي المرسل الى الأردن .. فهل الحكومة العراقية تتبرع وتكرم الأردن .. وماذا تجني من الأردن في المقابل .. معاملة إحتقارية وقاسية للعراقيين .. سؤالهم عن المذهب الذي يعتنقونه فلا يدخل الشيعي الأردن وهذا ما أعتمدته حكومة الملك الصغير فترة طويلة .. ولم تشاطرها بهذه الوقاحة أي حكومة في العالم كله .. وفي أي وقت معاصر .. الأمر مفروض على العراق من جملة الأمور التي يرتبها إستحقاق الإحتلال وأمريكا تكافئ العميل الأردني بالمال العراقي .. وصبر جميل ..
قبل سنوات طرح الموضوع وعلى ما اتذكر اثناء تفجير الانتحاري القذر في الحلة...وكانت هناك الكثير من الامتعاضات..والشعارات ... والنوايا الطيبة... ولكن كان هناك القليل من الافكار العملية..
نعم تستطيع الحكومة عمل الكثير ولكن .. يمكن لبرلماننا "المبجل" أن يستدعي وزير الخارجية.. وغيره من المسوؤلين.. وان يحتجوا.. وان يضغطوا على الحكومة كما تعمل كل برلمانات الدول المحترمة..
و..
يمكن لأي من مجالس المحافظات المحترمة.. أن تطلق إسم شارع من شوارعها على رمز من الرموز المضادة للاردن..
واذا ما كو عندهم رمز من هذا القبيل.. فيطلق اسم "مكب النفايات في المدينة" باسم مليكهم المفدى او بلدهم حتى..
ويطلب من فضائية او موقع اعلامي بنقل الخبر وكان الله يحب المحسنين..
أما ماذا يستطيع الشعب ونخبه.. فالكثير.... الكثير..
- مقاطعة البضائع الاردنية او القادمة من الاردن...
- مقاطعة السفر عبر الاردن وخطوطه ومطاراته...
- مقاطعة التعامل مع الاردنيين...
وثقوا ايها الاحبة.. سيأتي الاردنيون زاحفين على ركبهم...
المهم .. طرق الرد كثيرة.. وحسب همة الشعب وقياداته..
أما امريكا - فان استطاعت التدخل في موضوع النفط- فلن تستطيع التدخل في ردود الشعب او المحافظات..
ولكن ....
السؤال المهم...
. هل ان توقيت الموضوع وتصعيده مفيد لنا الان ؟ هذا ما اعتقد انه سيكون خلافيا...
بقلم:حميد الشاكر
الاردن ...... وشارع باسم المقبور صدام ![line]-[/line]هل تحب المملكة الاردنية بملكها المدللّ صهيونيا عبدالله الثاني المقبور صدام حسين ، وتهيم به ولها وبذكراه عطرا واريجا وافتخارا ....الخ لتسمي شوارعها باسمه ؟.
أفترض ان الجواب هو النفي ، وإن التبرير لم يزل هو هو منذ الثورة على الحكم الملكي في العراق ، بقيادة ابن الشعب البار الجنرال عبد الكريم قاسم ، وحتى اليوم ، تنظر المملكة الاردنية للعراق وشعبه ، وايا كان فيهم انهم اعداء هذه العائلة وعليه توجب عدم التفكير بالودّ تجاه العراق وشعبه وحكوماته وغير ذالك !!.
عندئذ اذا كان الجواب بالنفي وان حكومة الاردن وملكيتها لاتنظر وبالخصوص للمقبور صدام حسين باي نوع من الاحترام والمحبة والودّ فكيف تفكر جلالة مملكة الاردن اليوم بتسمية شارع في العاصمة الاردنية باسم صدام ؟.
هل لان الشارع الاردني الاموي ، المركب من خليط اردني ، واخر بعضه فلسطيني موالي لحكم الصداميين يفرض على مملكة الاردن وحكومتها ان تنصاع لرغبة سلفيي الاردن من جهة ، ومن الجهة الاخرى مجاملة للهاربين باموال الشعب العراقي من مليارديرية الصداميين البعثيين وعائلة المقبور صدام حسين فيها ،ولهذا تسمية شارع صغير باسم المقبور صدام لايضرّ كثيرا امام اموال الشعب العراقي المنهوبة التي ستعمر نصف الاردن تقريبا وتصرف باسواقها بلا ادنى شك ؟!!!.
أم ان النكاية بمشاعر الشعب العراقي ، واظهار الكراهية له والحقد على وجوده واستقراره وامنه وتطلعه لمستقبل حرّ وكريم وشريف وبلا طغاة وخونة و..هو مادفع حكومة جلالة الملك الاردني بالتفكير بتسمية احد شوارع العاصمة الاردنية باسم مُذل العرب ومدمّر وحدتها ، ومبذر ثروتها ومهين كرامتها ومهيئ ارضها للاحتلال المقبور صدام ابن صبحة اختك ياشر الشيطان طلفاح عمتك ياعدنان ، أمك يبرزان جدتك ياعدي حماتك ياكامل حسين صاحبتك يامستر ...اليهودي في العوجة بالاربعينات وما قبل ذالك في الدربونات ؟!!!!.
الحقيقة انه مهما يكن الجواب على مثل هذه الاسألة ، فانه ستبقى موضوعة ، ان تسمي الاردن شارعا باسم ، المقبور صدام حسين هو مجرد نفاق سياسي مكشوف لجلالة وحكومة جلالة ملك المملكة الاردنية اللاهاشمية ، بل وانها موضوعة لم توجه فقط للنكاية بمشاعر العراقيين واظهار الحقد والكراهية لفرحتهم من انعتاقهم من تفرعن ابن صبحة فقط ،بل انه اعتداء ايضا على الجارة الكويت ، وكرامتها ، ومشاعرشعبها ايضا ،باعتبار ان النذل صدام حسين ايضا اهان كرامة دولة الكويت الشقيقة واعتدى على ارضهم بالاحتلال ، وعرضهم بالتدنيس وثروتهم بالنهب كذالك ، واعتداء على دول اسلامية مارس صدام ضدهم ابشع انواع الجريمة والخيانة خدمة للصهاينة واعداء الامة كحربه ضد الجارة الاسلامية ايران ......الخ !!!.
وعلى هذا يبقى السؤال قائما مع ان جوابه تحصيل حاصل وهو : تحت اي مبرر ، وعلى اساس اي بند صحت مشاعر الاردن تجاه سفاح مجرم ، ومعتدي وطاغوت ، ومذل للعرب ومفرق للحمتهم تقوم الاردن بتسمية شوارعها باسم امثال صدام وهتلر ....وباقي خونة ومخربي الحياة والانسان لاعادة انتاج ذكرهم واحياء مناقبيتهم العار على البشرية ؟.
هل لان الاردن ( مثلا ) وكر الخيانة الابدية للعرب والاسلام ولذالك كان صدام هو مثلها الاعلى ورمزها الذي ينبغي ان يخلد دائما في شوارعها وعلى نواصي طرقها وفي الممرات ؟.
أم بسبب ان صدام وامثاله ماهو الا اداة من ادوات شرذمة هذه الامة واضعاف وجودها ولذالك اصبح صدام ورقة مضافة للعب الاردن وخدمتها لاعداء الامة كما هو معروف دوما عن مملكة الاردن في اتقان تقديم الخدمات للصهاينة وبكل ما يفضي الى اذلال العرب وتقاتلهم وتشرذمهم وتفتت لحمتهم وعدم قيام قيامتهم ....،ولهذا انبلجت فكرة تسمية شوارع الاردن باسم صدام حسين واضرابه ليكره العراقي الاردني ويكره الاردني العراقي والكويتي والسوري ويكره الايراني .... وهكذا ؟!!!.
الجواب متروك لتقدير القارئ !!
______________________________
alshakerr@yahoo.com
بغداد تدعو عمان لاتخاذ اجراءات مشددة اثر مؤتمر للبعث "يمجد صدام"
http://www.google.com/hostednews/afp...DdK1sDA?size=l
طفل اردني يحمل صورة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في عمان في 5 كانون الثاني/يناير 2007
(AFP) – منذ يوم مضى
بغداد (ا ف ب) - طالب مسؤول عراقي الحكومة الاردنية الثلاثاء باتخاذ "اجراءات مشددة" ضد عناصر من حزب البعث اقاموا مؤتمرا "يمجد المقاومة" والرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وقال علي الموسوي المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء نوري المالكي لوكالة فرانس برس "ندعو الحكومة الاردنية الى اتخاذ اجراءات مشددة لمنع المؤتمرات التي تستفز الشعب العراقي وتكرم الذي اسهم بارتكاب ابشع الجرائم بحق شعبه".
ونشر موقع "البصرة نت" الثلاثاء صورا لمهرجان اقيم في الثامن من الشهر الجاري في مدينة الكرك الاردنية تحت شعار "الوفاء للشهيد صدام حسين ورفاقه". ورفعت لافتات كتب عليها "الشهادة والمقاومة طريق العودة والتحرير".
واقيم المهرجان باشراف نقابة المهندسين الاردنيين بحضور عدد من الشخصيات الاردنية والعراقية، بحسب الموقع. وابرز الحضور كان الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد الملقب ب"شاعر القادسية" في اشارة الى الحرب العراقية الايرانية بين العامين 1980 و1988.
من جانبه، أكد نبيل الشريف، وزير الاعلام والاتصال الاردني الناطق الرسمي باسم الحكومة، لوكالة فرانس برس انه "لم يتم تبليغنا رسميا بالموضوع من قبل السلطات العراقية".
واضاف ان "الاردن بلد ديموقراطي وحرية التعبير عن الرأي مكفولة في الدستور الاردني"، مؤكدا في الوقت ذاته ان "مظاهر التعبير عن الرأي العام التي تنطلق من مؤسسات المجتمع المدني والنقابات والاحزاب لا تعبر عن رأي الحكومة".
لو يوم واحد بس يوقفون ضخ النفط لقوم لوط .. كان صاروا اوادم