عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم : الى ذو المقابر الجماعيه القانون يناديكم :
القانون العراقي معكم ويطلب منكم اقامت دعوه قضائية ضد عضو البرلمان المدعو ظافر
العاني الذي يستهزء بجثث الشهداء امام عدسات التلفاز . ومحاكم العراق مفتوحة
امامكم لأقامت دعوة ضد هذا الملقب بلعاني عديم الأصل وسوف اعطية اصله.
والله معكم. القانون فوق كل شيء . القانون القانون الق___________انوووووووووووو
ووووووووووووووووووون
اخوية انت صدك دا تحجي... وين القانون الي ماانصف ذوي الشهداء من ست سنوات حتى يجي هسة وينصفهم... وين القيادات الي اتلاعبت بعواطف ذوي الشهداء واستغلت تضحياتهم ووصلت الى اعلى مراتب قيادية شسوو لذوي الشهداء
يمكن انت ماقريت الموضوع الي كتبة احد الاخوة بخصوص احد ذوي الشهداء الي ضحى بكل ماعندة وتالي ماتالي القانون ودولتة بوظيفة مايخلوه ويخلون وين مابعثي ونذل وليش كل هذا.. لان ذوي الشهداء ميخوفون والبعثي لحد الان يخوف ويخافون منة
صدكني لو اول مااجوي للحكم وصفوا البعثية الانجاس واعطوا لذوي الشهداء حقوقهم كان يمكن ماتسمع باي تفجير بالعراق لكن كراسي الحكم غرتهم والله عليهم ياخذ حقوق هذي العوائل من الي يدعون انهم يمثلوهم قبل ان ياخذهة من صدام المقبور وزمرتة
بالمناسبة احد ذوي الشهداء وهو قريبي يروي لي انه معاملتة بخصوص ابناءه الشهداء نايمة بمؤسسة الشهداء من فترة طويلة وكل الي حصلة منهم بطانيات وصوبة واشياء بسيطة, وطبعا العتب هنا موعلى مؤسسة الشهداء لان الجماعة لاحول لهم ولاقوة, فبيوم من الايام دك عليه التليفون قبل انتخابات مجالس المحافظات وكلمة مسؤول بحزب الدعوة انه حيدر العبادي يريد يقابلة فصاحبنة استبشر خير وضل يحلم بتعيين ابناءه وارجاع ممتلكاتة المصادرة ولكن الواقع انه مقابلتة كانت مع مجموعة كبيرة من ذوي الشهداء كدعاية انتخابية الهم.
اذا الي يمثل القانون دا يستغل ذوي الشهداء فكيف بعدوهم من امثال ظافر العاني .... بس الله لذوي الشهداء وهو ارحم واحن عليهم من كل البشر
لا يحتاج الأمر لا شكوى ولا دعوى ولا ذوي الشهداء .. الرجل بعثي بدرجة متقدمة وهو معروف بهذه الصفة وجاهر به عندما هرب الى قطر قبل عودته للمساهمة في العملية السياسية بضمانات أمريكية .. لا يقتضي الأمر أكثر من أن يعامل معاملة صالح اليطلك .. وهذا المجرم البعثي أعرفه شخصيا عندما كان رئيسا للإتحاد الوطني لطلبة العراق في كلية القانون والسياسة بجامعة بغداد وكان يعذب الطلاب ويلاحقهم ويعتدي عليهم في الصفوف والساحات بنفسه ويده .. ثم واصل ممارسة المهمة البعثية أستاذا في نفس الكلية .. وسبق أن عثر على أسلحة غير شخصية في منزله وسيارة مرافقيه .. وهناك شهادات شعبية بأنه مارس التهجير ضد سكان اليرموك بمعية المجرم البعثي الآخر خلف العليان .. فضلا عن مجاهرته بالإنتماء الى نظام آل المجيد العفن .. وتحريضه على الإرهاب والفتنة الطائفية وكل واحدة من هذه الأمور كفيلة بإرساله الى جهنم لو كان لدينا قضاء نزيه ومستقل ..
القانون لا يصان عندما تتعدد الجهاة التي تخترقه باسم المسؤول والحزب والكيان عندما تكون العدالة مغيبة وبس على الفقير المسكين الي ما عنده ظهر الا الله والا لماذا لسه اهالي المقابر الجماعية والارامل والايتام بلا مدخول يسد حاجتهم ليش سبع سنوات ولسة القوانين معطلة بسبب تغيب النواب عن البرلمان هذا حال المشرعين للقوانين فما بالك بالموظفين الذين بيدهم معاملات الناس وما بالك شلون حال المحروم والماعنده والمريض والكبير بالسن والنساء الله يكون يللطف من عنده على حالهم بس
كلام شافي وكافي ورحم الله والد والديك لقد نطقت بما يدور في دواخل قلوب هولاء الابرياءاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلفي المغترب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلفي المغترب
إخواني أخواتي الأكارم
وحق من عنده حق
قبل أيام أتت الى محل عملي عجوز كبيرة السن يتجاوز عمرها 75 عاماً ومريضة وهي أم الشهيد سمير وتعبانه كُلش كُلش من كل النواحي تشكي لي (( والشكوى لله )) عدم إستلامها بطانية واللي هي مكرمة لذوي الشهداء الفقراء وأقسم بالله العظيم لا يوجد أفقر منها في بــلــد من ذوي الشهداء
دمعت عينها وقالت
(( وين راحت البطانيات يمكن عددها ثمانين بطانية آني تعرفني أفقر وحدة في بـــلــد منو أخذها الله ينتقم من اللي وزع البطانيات باطل ))
وهاي تذكرني بسالفة مُأدبة في رمضان أقامتها مديرية شهداء بـــلـد والله اللي يعلم شكد صرفت المؤسسة على هذه المأدبة الكريمة حيث لم يحضر من ذوي الشهداء سوى بعدد أصابع اليد
(( وين صار الأكل محد يدري ))
المهم
هذه المأدبة يمكن بخمسة ملايين دينار
اذا بطانية ما إستلمت هذه العجوز
فهل إستلمت فطور رمضان
(( لو كلها وجهيات ))
والله العظيم ياأخوان عيب
وين ترحون من الله
تره متدوم لا إلكم ولا لغيركم
إنتبهوا على أنفسكم تره البطانيات ما توكل خبز
وتره مُصيبة وليد غيض من فيض
يعني مو كل مآسيه ذُكرت لأنه لو أريد أن أكتب عنه مصائبه نحتاج الى مجلد كامل
الأسم وليد حسن هادي عبد العظيم
1 - تم إعتقاله في صحراء الشيحيات أربع سنوات ونصف وعمره لا يتجاوز الخمس سنوات
2 - تم حجز جميع أفراد عائلته في صحراء الشيحيات
3 - تم تنفيذ حكم الإعدام بوالده
4 - تم تنفيذ حكم الإعدام بعمامه كُميل وميثم
5 - تم تنفيذ حكم الإعدام بخاله الوحيد
المُهم
6 - تم وفاة والدته بعد خروجها من المُعتقل بأشهر نتيجة الظروف التي عاشتها في المُعتقل
تم تنفيذ حكم الإعدام بجميع أقاربه حتى الضلع السابع
ورفات الجميع لا أثر له
ناظل وجاهد وصبر وإحتسب الى الله لكي يكمل حياته بفخر وعز وحصل على الشهادة
بُشر بخير بأن مديرية شهداء بــلــد تحتاج الى موظفين
قدم مُعاملة للتعيين منذ أكثر من سنة لغرض ترك عمله اللي هو عبارة عن (( ميز في الشارع ))
وتوكل على الله وبدأت المُصيبة الكبرى
تعال بعد إسبوع إن شاء الله خير تعال باجر مو مشكلة تعال عُكب باجر خلصت تعال راس الشهر الحمد لله روح الى بغداد وشوف شكو وره يومين هسا إنقدم مطالعة الى بغداد تعال يوم الثلاثاء هسا إنبشرك بخير تعال خميس الجاي
(( وعالهرنه إطحينج ناعم ))
وهاي صار أكثر من سنة
علماً أنه تم تعيين غيره في المديرية وعددهم ثلاثة أعتقد وسيتم تعيين الرابع خلال أيام
ألا تباً لنفس بعثي يحوم حول دوائرنا
هل معاملته فيها رجس من عمل الشيطان
أين أنتم يامؤسسة الشهداء أين أنتم أيها الشرفاء
وكما عرفناك تُرجعون حق من سُلب
سؤالي هو اين كان جلال طالباني وغيره من اقطاب الاحزاب السياسية ((الاسلامية)) طوال السنوات الماضية اظن انهم كانوا نائمين او على الاقل لو كانوا في فترة بداية الحرب في 2003 يتابعون الاخبرا لشاهدوا المجرم ضافر العاني وهو يمجد الطاغية على الفضائيات فإما انهم كانوا لا يتابعون الاخبار او انهم ناموا وايقضتهم الانتخابات وكأنهم اكتشفوا كشفا عظيما وكإن هذا العاني هذه اول مرة يتحدث بهذه الطريقة هم من مكنوا البعثيين من العودة وهم الان يريدون استغلال الامر لغرض الدعاية الانتخابية لا اكثر ولا اقل واما القانون فهو المرحوم الوحيد الذي لم يتم دفنه بل يشيع كل يوم ولا يدفن لغرض الاستفادة منه في كل انتخابات فقط
عوائل الشهداء تستخدم متى شاء الساسة ليحصلو على نصرا او منصبا..
فعوائل الشهداء تشكو ضد البعثية ويستفاد من شكواهم عراقي امي حافي وصولي انتهازي متحزب ليدخل البرلمان ويقبض الملايين..
بينما تبقى عوائل الشهداء تعاني الروتين والموظفين الفاسدين الذين يؤمنون ان الشهيد هو الذي عذب البعثي.
مع الاسف المظلوميات استمر ت رغم زوال البعث وهجر المظلوم وبقي بيته مصادر وابنه تحت التراب..
لامرجعية تناصر المظلوم ولاسياسي عنده شرف يقف معهم الكل مهتم بالكرسي.
وحتى من كان صديقا ايام المعارضة غيره الكرسي وجعله يفكر بمستقبله وكم من الملايين ينهب.
والشكوى لغير الله مذلة.