وزير النقل والسياسيين

بسم اللة الرحمن الرحيم اصبح موضوع المفصولين السياسيين بلا طعم بعد اصبح ورقة ضغط على الموظفين والحكومة لاحراجها وتقلييل شعبيتها فكل يوم يتحفنا وزير النقل بقرار منة اقبح من الي سبقة وهو اليوم يستهزء بالموظفين اذ قام بتعيين ابن اختة من مواليد 1990رئيس للجنة المفصوليين السياسيين في الوزارة والمدعو طة وبدأ الاخير برفض العديد من الطلبات وارجاع القسم الاخر بحجة ان اضابيرهم غير مكتملة او انة غير مقتنع بالاسباب ترى اين كان هذا الطفل في الانتفاضة الشعبانية وما ادراة بمشاكل الناس وهمومهم ايام الطاغية لكي يحكم الان عليهم وانا منهم طبعا وقد قدمت كتاب الامم المتحدة وكتاب وزارة الهجرة والمهجرين يؤيد صحة كلامي والعديد من التاييدات الاصلية ومع هذا يقول وبكتاب شبة رسمي ارسلة بيد اعوانهم في دائرتنا اني يجب ان ااتية بكتاب اخر من وزارة المهجرين الذين قد تغيرت نبرتهم ايضا فطالبوني بكتاب موقع من 3 نواب من البرلمان الامر الذي اضحكني رد علي الموظف مالذي يضحكك قلت لة اذا كان البرلماني لم يقرر مصير الملايين بالموافقة على القرارات هل من المعقول ان يوقع لي واين سأجدة قال لي وهذا مانريد ليس كل من سافر هو سياسي هنا اسال هل هذا كان اول الامر انا من اسرة سياسية ومطاردة ترى ماحال من ليس عندة شيء وكم ستكون نقمتة على البلد والحكومة التي عينت امثال هذا الوزير التحفة مع الاعتذار للاطالة وارجو اجابتي بما تعرفون رجاء