حزب المطلك يتفاءل بامكانية الغاء قرار هيئة المساءلة و العدالة

جبهة الحوار الوطني بزعامة المطلك متفائلة بإمكانية إلغاء قرارات المساءلة والعدالة قريبا

رحبت كتلة الجبهة العراقية للحوار الوطني بزعامة النائب صالح المطلق بالرسالة التي وجهها الرئيس جلال الطالباني إلى المحكمة الاتحادية العليا للاستفسار عن شرعية هيئة المساءلة والعدالة.

النائب عن الكتلة مصطفى الهيتي عبر عن تفاؤله بإلغاء قريب لقرارات الهيئة، مجددا القول بعدم قانونية إجراءاتها ..مشيرا إلى أن القضاء العراقي سبق له وأن حكم لصالح أشخاص قررت الهيئة استبعادهم، و أن أولئك الأشخاص كسبوا الدعوى "على اعتبار أن الهيئة ليست موجودة أصلا" من الناحية القانونية


ودافع الهيتي عن التدخل الأميركي لحلحلة أزمة استبعاد مرشحين للانتخابات، مضيفا قوله إن الاتفاقية الأمنية بين البلدين تحتم على الجانب الأميركي الاستمرار برعاية العملية الديمقراطية في العراق

وردّ الهيتي على دعوة الحكومة للبعثيين المشمولين بقرارات الهيئة إلى البراءة من حزب البعث، قائلا إن إعلان البراءة يجب أن يشمل "العمل مع فيلق القدس والتبرؤ من العمليات الإجرامية ومن الميلشيات ومن التعاون مع دول الجوار على حساب المصلحة العراقية"

[align=center]استمرار الجدل حول قرارات هيئة المساءلة والعدالة [/align]

يتواصل الجدل بين القوى السياسية بشأن قرارات هيئة المساءلة والعدالة باستبعاد شخصيات وكيانات سياسية من الانتخابات التشريعية القادمة.

النائب عن جبهة التوافق العراقية هاشم الطائي أعرب عن أمله بعودة بعض الأسماء التي استبعدت عن الانتخابات المقبلة من خلال هيئة التمييز القضائية التي صوت عليها مجلس النواب في وقت سابق، مشيرا إلى وجود دعم أميركي للقوائم المتضررة من المساءلة والعدالة.

إلى ذلك، رحبت النائبة عن الكتلة الصدرية بلقيس كولي بقرارات الهيئة التي وصفتها بأنها استندت على حقائق وأدلة تثبت إدانة من تم إبعادهم عن المشاركة بالانتخابات بمجاهرتهم العلنية بالانتماء لأفكار البعث والصداميين بحسب تعبيرها.

وفي الوقت الذي صوت فيه مجلس النواب العراقي على تشكيل هيئة تمييز من قضاة وقانونيين للنظر بقرارات المساءلة والعدالة، كان نائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن، ووفقا لبيان صدر عن مكتب رئيس البرلمان العراقي إياد السامرائي، اقترح أن تكون عملية الاجتثاث بعد الانتخابات لا قبلها.

لو كان في حكومة العراق رجلا بمعنى الرجوله لن يعود هذا الصعلوك المسمى المطلك ولن يعود معه حزب العفالقه الكافر باي شكل او لون اي اي مسمى

اعتقد بالنهاية سيسمح للسفلة البعثية بالمشاركة

لان الخطة كانت منذ 2003 عدم المساس بهم وتقديم حكومة شيعية بالبلاد لتحكم ومحاصرتها بسفلة بعثيين لكي لاتقدم شئ لان اغلب الشيعة كانوا يريدون حكومة شيعية والان ثبت للشيعة انهم حتى بوجود حكومة شيعية فلن يحصلو على اي رخاء ولن تخدمهم الاحزاب الاسلامية ..

فعاد الامريكان لدعم البعثية بعد امتصاص النقمة الشعبية ضدهم ..
ووفرت امريكا وتوفر لهم الدعم بكل انواعه حتى لو اقتضى الامر بسحق الدستور العراقي الذي بدات المخالفات فيه منذ اول يوم وتحويره حسبما ترغب به الشخصيات السياسية..

سيعود البعثيون لان حكم الاسلاميين لم يفي بالغرض لانهم اضعف من ان يحكموا..
الامر واضح بان امريكا تريد ان تخرج من العراق بتسليم السلطة للبعثية من جديد فقد غيرت الوجه القبيح لصدام والان عودة البعث امست مممكنة..

لو كانت الاحزاب الاسلامية التي حصلت على الدعم الشعبي الكامل وقفت بجانب المظلومين ممن انتخبوها لبقي الشعب ورائها ولكن للاسف لم تقدم شئ لهم وبنفس الوقت التفت لاحزابها وافرادها ونست من اوصلها للسلطة.

الى الاخ العزيز oor
انا معك في كل كلمه قلتها وتلك الحقيقه التي يحاول الاخرون اغفالها
مع امنياتي لك بلصحه والمؤفقيه
اخوك خادم الشهيدين

تكفي ادانته انه كان عميلا للمخابرات العراقية وفق الوثاالمنشورة في الاعلام

يكفي انه قال علنا ان حزب البعث افضل حزب في الساحة

يكفي انه جلس مع الضاري في قطر وعمان مع الارهابيين التكفيريين

المطلك سيبعد

وسأذكركم به