قبل قليل إنفجرات ثلاثة سيارات مفخخة الأولى قرب فندق فلسطين ميريديان والثانية قرب فندق بابل والإنفجار الثالث في محيط منطقة الكرادة .
عرض للطباعة
قبل قليل إنفجرات ثلاثة سيارات مفخخة الأولى قرب فندق فلسطين ميريديان والثانية قرب فندق بابل والإنفجار الثالث في محيط منطقة الكرادة .
فعلها فلول البعث اين انتم منهم ..... قولو لا مصالحة معهم حتى قيام الساعة.
افادت الانباء الواردة من العاصمة العراقية بغداد عن سماع دوي انفجار كبير على الاقل.
واشارت وكالة رويترز للانباء ان انفجارا وقع بالقرب من فندق عشتار شيراتون على الضفة الشرقية لنهر دجلة.
كما افادت وكالة الانباء الفرنسية ان انفجارا كبيرا جدا وقع بالقرب من فندق فلسطين في بغداد ما ادى الى ارتفاع سحب دخان بلغ طولها مئات الامتار.
وافاد مراسل بي بي سي في بغداد ان قذائف هاون سقطت في منطقة الكرادة.
طبعا و لمَ لا ؟؟؟
خبر توقعته منذ امس ..
خاصة بعد انتشار فضيحة اجهزة كشف المتفجرات ..التي لا تكشف حتى عن بضاعة مسروقة !!!!!!!!!
لك الله يا عراق
كرت عينهم البعثية
هذا اثبات جديد لكل من يظن بان البعثي يمكن تنظيف مخه العفن..
هذا اثبات لك من تدخل وقال اتركوهم للقضاء . هذا هو ردهم عليكم.
هذا اثبات بان فكر البعث ارهابي ونازي
هذا اثبات لكل نايم بانه لايوجد بعثي نظيف ...
هذا تحذير لكل عراقي يؤمن بالحرية بان البعث اخطر على العراق من والامراض السارية.
البعث يجب ان يمحى هو ومن انتمى اليه وخدمه وتلقلق له من الوجود بالعراق لكي ننعم بالحياة الرغيدة والامن وكل سياسي يهلهله ويسمي البعث بتسميات جديدة يجب معاقبته ..
البعث = الاجرام = النازية
لاللبعث والبعثية بعد اليوم
[gdwl] بسم الله الرحمن الرحيم -ياأخي هم البعثيه ولكن اليوم يجري تحقيق وتجريم المفروض للبولاني وزمرته في الداخليه وهذا اكبربرهان على ان أجهزة الكشف التي تكلمنا عنها ونكرو وقالو نحن حاقديم ومدسوسين غير ناجحه وليس لها اي علاقه بالمواد المتفجره والمعادن والحديد الى متى ايها الخونه في مجلس النواب ورئاسة الجمهوريه مو الشغله واضحه تحلفتم مع العفنين لقتلنا وللتسقيط السياسي والكلام عجز وبدى يكرهنا لان لافائده [/gdwl]
وينهم جماعة المصالحة مع البعث؟؟؟؟
بصمات البعثيين واضحة على الانفجارات ولقد ذكر المالكي قبل مدة ان الوضع سيشهد تصعيدا اكثر كلما قرب موعد الانتخابات واذا لم تحدث انفجارات طيلة هذه المدة بعد يو مالاحد الدامي فهذا لعل البعثيين تاملوا كثيرا بان يدخلوا العملية السايسية من باب الانتخابات وافتعلوا هم و الطلباني ازمة هيئة المسائلة والعدالة وقضية المجتثين وانهم سوف يبقون على ترشيحاتهم ولكن خاب ظنهم ورجعوا الى نهجهم الطبيعي الا وهو العنف والارهاب والقتل والتخريب والكذب فلذلك انا اتوقع الكثير الكثير من القتل والانفجارات لحين حلول موعد الانتخابات
اعتقد ان هناك من يعمل في الاجهزة الامنية كـ " هاو " والا بماذا يفسر ان تلتقي العراقية بمفتش وزارة الداخلية ليعلن ان هذه الاجهزة لايمكن لها ان تكشف المتفجرات . اليس هذا ايذانا للارهابيين بالقيام بأعمالهم ؟
على الاجهزة الامنية ان لاتعلن ابدا مثل هذه الانباء وان تم تسريبها تسارع لنفي الخبر والتأكيد على فعالية الاجهزة والتمهيد وبسرعة لاستبدالها ولكن فات الاوان
وما زال البعض يكرر ويرمي بجريرة مصائبنا على ايران وأمريكا والبعث ودول العرب
وينسى ان خلافاتنا هي السبب
ويمكن ان تكون هذه الانفجارات من ضمن صفقة الاعدام
هذه المره لا يبقى سوى الخليج من الامام والعدو من الخلف