كما متوقعا وقبل بدء الانتخابات اقدم الاعرجي على تصرف اطاح بالائتلاف الذي يتزعمه المجلس الاعلى حيث بدت الاطراف الداخلة مع قائمة المجلس الاعلى متباعدة مشككة بعضها ببعض واول السرطانات ماحصل من تورم جعل لسان خالد الملا يتحد مع ابناء طائفته ليكون ندا لمن يقف جنبه في الائتلاف
وبهذا التمزق ومن قبله تصريح الاعرجي بخروج الصدريين من الائتلاف بعد الانتخابات كلها مؤشرات على ضعف الاساس الذي ائتلفت به الاطراف تحت مقرات المجلس الاعلى