الاغلبيه السياسيه والنظام الديمقراطي الجديد

هاهو شكل النظام الديمقراطي ومايمثله من قيم الديمقراطيه الحقيقيه بعد ان كان الفاشين قد أغتصبو السلطه للحزب الواحد وللشخص الواحد,جرت الانتخابات وماهي الاساعات معدودات جداوتعلن النتائج النهائيه وبعدها سيشكل البرلمان والحكومه تشكل وفق الاستحقاق الانتخابي في الاغلبيه السياسيه وسيتم تداول السلطه سلمياوحضاريا ولكن هذه المره بعيدا عن برلمان التخريب والمعارضه التخريبيه غير الواعيه والمرتبطه بالاجنده الخارجيه والضاره لمشاريع الحكومه وتطلعاتها لخدمة المواطن المظلوم وازدهار البلد وقد ترددت تصريحات رنانه لأحد الوارثين لحزبه والمتاجر بمشاكل ومعانات المواطن انه يرفض رئيس حكومه من الاغلبيه السياسيه ونسي انه خسر للمره الثانيه وبطريقه مخزيه لولا دخول الصدرين معه لباءت قائمتهم بالفشل الذريع ونحن نقول لاتضحك على الشعب الذي خرج وضحى بدماء ابناءه لكي ينتخب حكومته وتستهين به الدستور والقانون واوراق الناخبين تقول اغلبيه سياسيه لدولة القانون وسيخسر الذي يكذب ويغالط نفسه لان قطار المالكي استقله الاخوه الكرد شركائنا الاصلين وسيركبه كل من هو يحب العراق بدون محاصصه قذره خبيثه وتدخل اخزاب في عمل الحكومه ومن النصر الا من عند الله العزيز الحكيم