الروح الانهزامية والتشائمية في نفوس البعض والقبول بتسلط البعث! تساؤلات

في مشاركات الأخوة الاعزاء مؤيد أو مناصر لائتلاف دولة القانون نرى فقدان الامل والاستسلام وكأن علاوي فاز... وأصحبت المشاركات تؤكد فوز علاوي. وهذه الروح لها تاثيرها السلبي على الجميع...

حتى وأن كان الدور الامريكي والسعودي والعربي في اتجاه جعل النتائج لصالح علاوي "بالتزوير".

مع العلم بأن النتائج وبدرجة كبيرة كانت لصالح ائتلاف دولة القانون،،، وحتى الائتلاف الوطني العراقي والكردستاني قد سلبت منه أصواته...



ما دوري ، دورك أنت في رفض تسلط البعث من جديد في هذا الوقت؟

تحريك الشارع العراقي ضد رفض عملية التزوير لماذا لا تبدأ من الآن؟

الائتلافين لماذا نرى الردود الخجولة والغير مؤثرة ؟ أن لم يتحركوا الآن متى سيتحركوا؟

لماذا لا تستغل الثغرات القانوية؟

لماذا لا يتجه للقضاء في حال رفض العد اليدوي؟ هل من حق المفوضية الرفض؟

ألا نستطيع عمل شيء؟؟؟

والمعذرة مقدما أن لم يفهم ما اقصده واني ارفض مشاركات الاخرين... ولكنا نريد الحل في هذه الوضعية وتلاعب المفوضية بالاعصاب والاصوات؟؟؟

أختي الكريمة لنناقش الأمور بهدوء وروية بعيدا عن لغة الشماتة والتشاؤم والتفاؤل .. لأن الشامتين إنما يشمتون بأنفسهم وكما يقول المثل الخير يخير والشر يعم .. فعند الخير يتنعم فيه قلة قليلة .. وعند الشر يصيب الجميع .. بل وقد قلنا قبل هذا اليوم قد يرتكب الأخطاء هذا أو ذاك ويفلت من عواقبها ولكن الناس عامة الناس البسطاء والمساكين هم الذين سيبتلون بهذه النتائج .. نعود الى موضوعنا .. يجب أن نحدد أمرين .. " الإنتخابات " صحيحة أم مزورة .. إن كانت صحيحة فعندها ما معنى الخروج على نتائجها .. ويجب التأمل لماذا وصلت الأحوال الى هذه النتيجة أين الأخطاء وأين الأسباب الحقيقية .. وكيف تعالج الأمور وكيف تحل المشاكل .. وبالطبع الزمن والتأريخ لن يتوقفا عند حد الى أن يشاء الله سبحانه وتعالى .. وإن كانت مزورة فعلى المدعي تقديم دليل واضح وبين وقطعي حتى يستطيع أن يوجه الأمور في الإتجاه الذي يريد .. عام 2005 إدعى كثيرون تزوير " الإنتخابات " ومن بينهم علاوي وشكلوا مرام ولكن النتيجة أن مرام تبخرت ولم يتغير شئ .. عندما تزور " الإنتخابات " فمعنى هذا أن من زورها يمتلك قدرة جبارة على إتخاذ مثل هذه الخطوات .. وبالطبع من البساطة أن يقال أن علاوي وأموال السعودية هي التي غيرت النتائج .. وخاصة وأن علاوي ليس حاكما بل محكوما ..
إنتهت " الإنتخابات " بفوز المالكي .. سيكون الفوز رمزيا لا قيمة له ولا يستطيع معه فعل أي شئ وسيكون بحاجة الى الآخرين لكي يشكل الحكومة ولكي يقوم بتوقيع الكتب الرسمية .. ولن تعدو مهمته هذا الدور .. لنتذكر كيف أن المالكي أمر برفع جدار الأعظمية من القاهرة .. ولكن أمره بقي في القاهرة ولم يصل الى بغداد .. وكيف أقال عبد الكريم خلف ومازال الأخير يعمل في وزارة الداخلية .. وكيف توعد بإعدام سلطان هاشم ولم يستطع أن ينفذ الأمر .. إن كان البعض يريد المالكي بهذا الحجم وبهذا الدور سوى أن صورته في المقدمة فقد يتحقق ذلك يوم الجمعة القادمة ولكن مع ضياع أربع سنوات أخرى من عمر الشعب العراقي ..
الحل الذي يمكن أن يتجاوز المصالح الحزبية الضيقة معروف وموجود .. ومن يحرص من الناس ليتحرك بدلا من أن يهتف ضد علاوي .. لينادي بتوحد الإئتلافين اللذين لا تفرقهما سوى المصالح الشخصية والحزبية .. وبهذا قد تبدأ مرحلة مهمة ومثمرة من حياة الشعب العراقي .. كل ما في الأمر هو أن تكون القيادات مخلصة ونزيهة بحيث لا تفضل مصلحتها على مصالح الناس ..

الاخت منازار المحترمة...

كوني مطمئنة لن يذوقها علاوي واذناب البعث مرة اخرى.......

الكل مثني ركبة ونصف....من هلسه البق والبعوض في الاهوار لايمكن ان يعطيها لاذناب

بعارين ال سعود....وماهي الاغبرة ستنجلي....

ومن ناحية اخرى ليقل من يقول مايشاء ..

في النجف الاشرف القرار ....

والله اختي اني اذا تذكريين كنت وما ازال اول المتشائميين .. ولعدة اسباب اولها عدم ثقتنا بقياداتنا و ثانيا خوفا من مكر البعثين .. ونحن نراهم يصعدون على اكتافنا ... وثالثا خوفا على حق دماء الشهداء التي ازهقت .. واخيرا لان ملينه

ممنونيين اختي الكريمه

الروح الانهزامية والتشائمية في نفوس البعض ...
لانها متغرسة فيهم اباً عن جد .

هذه مشكلة الشيعة ......

و اما مسألة تحريك الشارع و الى اخره من الكلام فما هي الغاية منها ؟

السلام عليكم
تقدم الائتلاف مرة والعراقيه مره هي امور خاضعه لرغبة الناخب العراقي وانا ارى ان الامور طبيعيه في نتائجها لعدة اسباب اولها اننا لن ننتظر من ابن السليمانيه ان يصوت للمالكي او الجعفري ولن ننتظر من ابن النجف والعمارة ان يصوت لعلاوي ولن ننتظر من ابن الموصل والانبار ان يصوت للائتلاف الوطني او القانون -- اذن جل التركيز يجب ان يكون على بغداد ذات المقاعد الكثيره والتنوع الطائفي والعرقي ورغم هذا اؤكد ان علاوي حصد اصواتا كثيره في بغداد من الشيعه انفسهم ولاسباب عديده لعبت الاشاعه فيها دورا كبيرا واولها ان علاوي كريم اليد وان الموظفين والعسكريين قد حصلوا على مكافات وامتيازات كثيرة في الفترة القصيره التي حكم بها (وهذا جل ما يبحث عنه المواطن العراقي الفقير )
اضافة الى نقطه مهمة امتازت بها قائمة علاوي عن قائمة السيد المالكي وهي جمعها لاسماء لديها مناصريها ايا كانت توجهاتهم والدليل ان قائمة ائتلاف دولة القانون لو رفعنا منها اسم السيد المالكي فانها لن تحصل على اي مقعد في بغداد مقارنة مع قائمة علاوي التي حوت على عدة اسماء تجاوزت العتبه الانتخابيه

ختاما كنا نتمنى ان يتجاوز الائتلافين الانانيه وان يدخلوا الانتخابات بقائمة واحده ولنا الان ان نتصور الاكتساح الكبير لو كان هذا الامر قد حصل

تحياتي

لن يهزمنا البعثيين مهما فعلوا

ولن نجعل ال سعود يتحكمون بمصيرنا مرة اخرى

ولن نجعل امريكا تربح في العراق على حسابنا

لن نكون جسرا لامريكا ولا ايران ولا ال سعود لتمرير مخططاتهم

اعطينا عشرات الالاف من الشهداء لاجل الحرية قبل وبعد السقوط

وما زلنا قادرين على اعطاء المزيد لكي تنتصر ارادتنا

فليحلموا بالحصول على الكرسي مرة اخرى

قسما بلله اننا سنجعله نارا تأكل ادبارهم وتهز عروشهم وسلطانهم

لن يتمكنوا منا هذه المرة مهما فعلوا

فسلاحنا بأيدينا ودمائنا تهفو لتراق من جديد لاجل العراق

سحقا لكم يا بعثيين

سحقا لكم يا ال سعود

سحقا وتعسا وبئسا لمن يرضى بحكمكم وبوصايتكم او من يرضخ لكم تحت شعار ( خلينه نعيش تعبنه )

لا والله لم ولن نتعب حتى نسترد حقوقنا كاملة

لنا ولامريكا اهداف مشتركة ونتمنى من الله ان تتحقق فكلانا يريد عودة البعث

اما هم يريدوه ليمررو مشاريعهم وليجعلوا من العراق قاعدة لضرب ايران

اما نحن فنريدهم ان يعودو لنزلزل الارض التي يمشون عليها ونشنقهم في شوارع بغداد ثأرا وانتقاما لابائنا واخواننا وهدية قيمة لاطفالنا الذين لا نريدهم ان يذوقوا مرارة البعث واجرامه


غدا سيعلموا ان الشيعة الذين اسكتتهم فتوى السيد السيستاني ( قدس ) هذه المرة لن يسكتهم عن الانتقام قرأن ينزل من السماء

لن ينالوها ولن يحلموا بها فنم قرير العين يا ابي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الافندي البلداوي

لن يهزمنا البعثيين مهما فعلوا

ولن نجعل ال سعود يتحكمون بمصيرنا مرة اخرى

ولن نجعل امريكا تربح في العراق على حسابنا

لن نكون جسرا لامريكا ولا ايران ولا ال سعود لتمرير مخططاتهم

اعطينا عشرات الالاف من الشهداء لاجل الحرية قبل وبعد السقوط

وما زلنا قادرين على اعطاء المزيد لكي تنتصر ارادتنا

فليحلموا بالحصول على الكرسي مرة اخرى

قسما بلله اننا سنجعله نارا تأكل ادبارهم وتهز عروشهم وسلطانهم

لن يتمكنوا منا هذه المرة مهما فعلوا

فسلاحنا بأيدينا ودمائنا تهفو لتراق من جديد لاجل العراق

سحقا لكم يا بعثيين

سحقا لكم يا ال سعود

سحقا وتعسا وبئسا لمن يرضى بحكمكم وبوصايتكم او من يرضخ لكم تحت شعار ( خلينه نعيش تعبنه )

لا والله لم ولن نتعب حتى نسترد حقوقنا كاملة

لنا ولامريكا اهداف مشتركة ونتمنى من الله ان تتحقق فكلانا يريد عودة البعث

اما هم يريدوه ليمررو مشاريعهم وليجعلوا من العراق قاعدة لضرب ايران

اما نحن فنريدهم ان يعودو لنزلزل الارض التي يمشون عليها ونشنقهم في شوارع بغداد ثأرا وانتقاما لابائنا واخواننا وهدية قيمة لاطفالنا الذين لا نريدهم ان يذوقوا مرارة البعث واجرامه


غدا سيعلموا ان الشيعة الذين اسكتتهم فتوى السيد السيستاني ( قدس ) هذه المرة لن يسكتهم عن الانتقام قرأن ينزل من السماء

لن ينالوها ولن يحلموا بها فنم قرير العين يا ابي

---

لن ازيد على الاخ البلداوي وكانه يقول نيابة عني وما يجول في صدري فوالله لن يثبطنا المثبطون ولن نسمع من المتشائمين مهما كان كلامهم جميلا ومنمقا فلا مجال للمجاملة على دمائنا والشماتة بنا وبشهدائنا فما ولنا في الامام الحسين خير اسوة فلا زال الناس يثبطونه في طريقه الى كربلاء ولكنه لم يلتفت اليهم وسار باهله وبصحبه ففدى صحبه للدين وايتم عياله وسبيت نسائه للحق

مادام فينا عرق ينبض فنحن لهم بالمرصاد وثقتنا بقادتنا الخيرين عالية وخصوصا بابو اسراء المالكي حفظه الله فمن منحه صوته مستعد ليمنحه دمه اليوم ومن سار بوسط المفخخات والمتفجرات ليدلي بصوته يعرف اين ذاهب ولمن يصوت وهم انفسهم سوف رتناهم في الشارع ليحاربوا البعث وعصابته

فاطمئني اختنا منازار لن لم ينال منا الشامتون ولنا الامل بابي اسراء وصحبه المخلصون

المشكلة ان بعض الاخوة تعامل مع العملية السياسية كما هي مغانم (احد ) فلهث وراء ما سيجنيه وكأن الامر مناصب فقط لاغير. وعندما لم يستطع الحصول على شيء بدء بلعن العملية السياسية وتخوين الاخرين.
وبعض الاخوة ممن حصل على مركز معين او نال التقاعد مدح العملية السياسية ودافع عنها .
هذان النموذجان لاخير فيهما.
المعركة طويلة وكنا نتأمل ان تكون لحظات الحسم تبدا مع هذه الانتخابات .

في هذا الوقت العصيب على العراق لا اريد ان احلل او اتنبأ عن ما سيؤول اليه الامر
ولكن تكلم اخي البلداوي عن ما قدمناه من تضحيات وشهداء وهي مسئلة يعترف لها القاصي والداني
ولكن بلد المليون شهيد كيف تمت مصادرة دماء شهداءها او كيف استقرت الامور لبلد مثل ليبيا لنكرة مثل القذافي والامثلة كثيرة في هذا المجال
يجب ان نعتبر من التاريخ
بالنسبة لي انا لا اثق بالجماهير العراقية بتاتا من تجربة ثورة العشرين الى الصدر الاول والى يومنا هذا
ولعل التجربة الاخيرة مع النظام البعثي غيرت النفوس على كل انا مومن بارادة السماء ومتفائل بحكمة القادر

هذه الفرصة لن تتكرر لنا الا بعد مئات السنين واذا اصبحت بيد البعثية سيتلاقفوها تلاقف الكرة وهولاء يتقنون لعبة تلاقف الكرة منذ يوم ابيهم اباسفيان الى يومنا هذا

ويمكرون ويمكرو الله

عندما يصبح الرأي مجردا من كل شئ الا أثبات " الأنـــا " التي لا يرقى أليها الطير تفقد الأشياء وسطيـّـتها و تتحوّل امـّــا الى أفراط أو الى تفريط !!! و يصبح الرأي الآخر تحصيل حاصل فهي عنزة و أن طارت !!

الاخوة والاخوات الاحبة
لنهدأ قليلاً.. ما الذي حصل وما الذي سيحصل...
اذا كان المخطط ان تستمر اللعبة الديموقراطية.. فلن يستطيعوا ان يلغوا الائتلافين .. فيمكنهما تشكيل الحكومة وسيأتي الاخرون وهم صاغرون ..
اما اذا كان المخطط هو مقدمة لالغاء الديموقراطية او لجزائر ثانية.. فعلى نفسها جنت من فعلتها.. لن يستطيعوا تصديرقطره من نفط العراق .. الناس تترقب وتنتظر والقلوب تغلي.. والله اني اخشى ان تنفلت الامور وربما كان هذا المخطط.. ولكني مازلت متوقعا ان المخططين لديهم ما يخشون عليه..
لذا باصرار الناس على خياراتها.. لا يمكنهم فعل الكثير .. وما يحاولوه هو بث روح الفشل والهزيمة بين الناس.. ولن ينفعهم ما يفعلوه.. الصراع الان يخسم بالثبات .. وكلي امل بان الله تعالى لن يمكنهم و ان المخلصين من ابناء شعبنا لن ينكصوا او يترددوا .. وله الامر من قبل ومن بعد...

لي مع هذا الموضوع قصة بدأت قبل الانتخابات بست ساعات , تحديداً الساعة الواحدة ليلاً قبيل الانتخابات , في تلك اللحظة فقط ساورني قلق حول ماذا يحصل غدا في صناديق الانتخابات , وهل ستفوز قائمة دولة القانون في هذا المعترك الرهيب وقد توجهت اليها كل السهام والنصال من كل حدب وصوب ! داخليا وخارجيا عربيا واقليميا .
قلقت جداً ولم أقلق قبلها لحظة واحدة طيلة الفترة الطويلة التي سبقت الانتخابات واتسمت الحملة الاعلامية لها , وكنت وقتها أناقش مع ابني هذا الأمر والسيناريوهات المحتملة , صمتنا لبرهة قصيرة , ثم قمت وأخذت القرآن الكريم , وأنا تعودت في حياتي كلها أن ألجأ الى كتاب الله حيث أكون قلقاً من أمر ما , ألجأ الى القرآن فأتفأل فيه , ليس الا , ليس استخارة طبعاً , إنما هناك صيغة معينة تقرأها وتفتح القرآن الكريم وتقرأ أول آية من الصفحة اليمنى الى تظهر لك , لا أدري إنما هي وسيلة اتخدتها في حالات الحيرة والقلق التي تمر بي , فأستشف شيئا من الآية التي تظهر لي في كل مرة , فيزول القلق غالباً أو يتحدد لي الاتجاه بنسبة معينة وهي مسألة روحية أو نفسية. قد لا يقبلها الكثير منكم .
لكن فعلاً هذا ما حدث لي وما اعتدت عليه , ليس في كل الأمور بل في أشياء أعتقد أنها مهمة .
قمت تلك الليلة وأخذت القرآن الكريم , قرأت الدعاء الخاص بالتفأل بالقرآن , وفتحت الكتاب العزيز وقد كانت سورة التوبة الآية :
( والسابقون الأولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم )

تبدد القلق حالما قرأت الآية , ودفعت القرآن الى ابني وقلت له اقرأ , اقرأ الفوز غداً ان شاء الله , قرأ ابني الآية وأضاف يسمعني الآية التي تليها وبصوت عال : ( وممن حولكم من الاعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يُرَدون الى عذاب عظيم ) .
أثار ابني انتباهي !
ثم أخذ هو الخيط الفاصل في القرآن فوضعه على هذه الصفحة ووضع القرآن في مكانه.
لا أستطيع أن أفسر لكم ولا أؤمن بالاسقاط والتحميل .

يبقى مسألة تفسير الفوز فيما نحن فيه وليس بما هو هو في الآية وفي كلا الحالتين الدنيوي والآخروي فهو فوز عظيم.

على كل حال ننتظر النتائج أولاً , ثم ننتظر التداعيات التي تتبع النتائج , وبعد كل ذلك يمكننا أن يمكن أن نحدد الأمور .

الأخ صيهود ..... ان كنا على حق فمهما اعد اعداء الله من الامريكان او الأعراب او غيرهم فسيرتد عليهم سعيهم و يولون الدبر بعون الله ...... و ان كنا في امتحان فنأمل من الله التوفيق و النجاح و ان تكون هذة اخر المصاعب قبل تشكيل الحكومة ........ اما ان كنا على باطل فنسأل الله الهداية

"و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين" صدق الله العظيم

أما نحن فقد قمنا بما يجب و صوتنا لمن نريد ان يقودنا ...... و الان نحتاج لنكون صفا واحد و يدا واحدة

اولا علاوي لم يفز بعد وانشاء الله لن يفوز
ثانيا من هم المصوتين لعلاوي اين كانوا فهم يعرفون جيدا ان غالبية الشعب العراقي لن يقبل
بعلاوي رئيس وزراء لان قاعدته ومناصريه معرفون من هم , فكيف نقبل او كيف تقبل قائمة الائتلاف الوطني
ثالثا ان الامر محسوم لرئيس الوزراء السيد نوري المالكي بانه هو المرشح الوحيد لائتلاف دولة القانون ولايوجد بديل , وهو الامر بات معروفا ومحسوما لدى الكتل الائتلاف الوطني والتحالف الكرد ستاني ...
وانا واثق كل ثقه بان المالكي هو الفائز انشاء الله.....