الاسدي : الأمم المتحدة هي من تدير العملية الانتخابية وليس المفوضية

الاسدي: الأمم المتحدة هي من تدير العملية الانتخابية وليس المفوضية

22 03 2010 14:58 بغداد (إ ب ا)-

أكد عضو ائتلاف دولة القانون النائب السابق خالد الاسدي "عدم امتلاك المفوضية العليا المستقلة للانتخابات مفاتيح العد الالكتروني الذي يقوم بحساب الأصوات الانتخابية , مبينا أن ما تعلنه المفوضية من نتائج يكون بعد الاستماع إلى ما تمليه عليها الشركات الأجنبية التي تملك تلك المفاتيح".


وكشف الاسدي في تصريح لوكالة العراق بيتنا اليوم الاثنين عن "تدخل الأمم المتحدة في إدارة العملية الانتخابية من خلال ممثليها في العراق وأنها ليست بإدارة المفوضية , رافضا قبول هذه النتائج حتى الوصول إلى إجراءات شفافة تطمئن الكتل السياسية بعيدا عن هذه التدخلات".


وأعرب الاسدي عن قلقه وباقي الكتل من "نوايا الأجندات الإقليمية والأجنبية التي تسعى لتغيير مسارات العملية الانتخابية في العراق ونتائجها".




http://iraq-beituna.net/iba/index.ph...4-36&Itemid=19

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استمعت لبعض من يعمل داخل المفوضية ومن خلال بحث وتدقيق قبل وبعد الانتخابات احب ان اسجل بعض الملاحظات حول قضية التزوير

التزوير الاول:
مشاركة بعض المحافظات عالية فقد تجاوزت 70% في بعض المناطق وهي عملية تزوير واضحة ، فكما تعلم ان الصندوق فيه 450 صوتا فاغلب الدوائر الانتخابية في الموصل وديالى والانبار وكذا كركوك خالية من المراقبيين من الكيانات الاخرى، فقام موظفي هذه الدوائر بتاشير الاوراق المتبقية ورميها بالصناديق وجميعها للعراقية .
فسترى في بعض الصناديق المشاركة من 100% صعودا حتى 200% نعم بعض الصناديق تجاوزت هذا العدد وتم احتسابها داخل المفوضية .

هذا خلق مشكلة للشيعة وفي ديالى ونينوى وكركوك وصلاح الدين حيث ان مشاركة 70% يعني زيارة الكوته من 30 الف تقريبا الى اكثر من هذا العدد بكثير فحرمهم من عدة مقاعد في البرلمان

طبعا من قوانين المفوضية ان اذا كان الصندوق مملوءا بالاوراق مئة بالمئة فهنا يوضح هذا الصندوق على جنب ويحقق فيه فكم من هذه الصناديق ملئت مئة بالمئة

مشكلة أعضاء المفوضية انهم يدافعون عن امور ليسوا على علم تام بها ،وهذا لايمنع تواطئ عدد منهم بسبب انتماءاتهم السياسية وكل عضو ينتمي الى جهة سياسية او رشحته جهة سياسية والكل يرتبطون بساندرا التي تامر وتنهي . وستكشف الايام مدى تورطها في عملية التزوير ومسالة العقود التي تبرمها المفوضية العليا للانتخابات مع الشركات الاجنبية وتقاضيها للعمولات على ذلك.

الاخ الاطرقجي هذه المحطات يجب ان تبعد لكن اكثر من 200 محطة من هذا النوع تم حسابها وادخالها واذا حسبنا عددها سيكون 450×200=90000 صوتا

اما اذا حذفنا 1500 محطة مصفرة لدولة القانون اي ان دولة القانون لم تحصل علي اي رقم منها نعم قد تكون طبيعية في اربيل او السليمانية لكن ان يحصل هذا في بغداد وديالى فهو محط نظر حتى في قانون المفوضية.
فاذا تم حذف 500 محطة من هذه المحطات يكون المحذوف 225000 صوتا

90000+225000=315000


اما اذا اقتصر الحذف على محطات بغداد (80) وديالى (100) فيكون الحذف 180×450=81000

فشاهد اخي كم من الاصوات ستخسر العراقية اخذوها بالكذب والتزوير من بقية القوائم

والله كارثة هذه الاصوات ياخذوها عينك عينك

يستاهلون هذه الاصوات وأكثر منها بمليون مرة
لانكم انشغلتم بسب وشتم اخوان لكم وشوهتم سمعتهم وخدشتهم صورتهم سواء بالحق او بالباطل الكثير .
ألم تعلموا معنى مفارقة الجماعة ؟
هذه هي نتيجتها , والقادم لايقف عند سحب البساط بل يقلب الموازين , وليتحمل وزر ذلك من كان مسؤلا عن هذا الوهن الى يوم القيامة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد14

يستاهلون هذه الاصوات وأكثر منها بمليون مرة
لانكم انشغلتم بسب وشتم اخوان لكم وشوهتم سمعتهم وخدشتهم صورتهم سواء بالحق او بالباطل الكثير .
ألم تعلموا معنى مفارقة الجماعة ؟
هذه هي نتيجتها , والقادم لايقف عند سحب البساط بل يقلب الموازين , وليتحمل وزر ذلك من كان مسؤلا عن هذا الوهن الى يوم القيامة

---

سيدي الفاضل احمد
من انشغل بسب وشتم الاخرين من على الفضائيات ومن سقط الاخرين من على رؤوس الاشهاد
العيب يقع الجميع وعلى الجميع تحمل المسؤولية كاملة
نفكر المستقبل ومستقبل شعبنا وبناء وطننا
على سياسينا ان يكونوا رجال دولة

يا اخواني مثل ما سلفنه نحن مشاركتنه كانت ليس في مستوه المطلوب والله شتفسر 80 % في الغربيه وا 59 في الجنوب لئن يريدون يعوضون مافاتهم في السابق من شتراك في الحكومه ولهاذا هيو في هذه النتخابات لكسب اكثر مقاعد في البرلمان المقبل ولا ننسه البعثيه التي يشتغلو في الخفاء وتت الفرصه الحاسمه لهم المتمثله بعلاوي التي سوف يئتي بهم الى الحكم ولاكن هييات من الضله واموت الى البعثيه

العنزي يؤكد على عدم نزاهة الانتخابات العراقية

23 / 3 / 2010 http://www.irqnta.com/news/pers/abedkareemanezy01.jpg
قال القيادي في الائتلاف الوطني العراقي عبد الكريم العنزي ، إن قيام المفوضية العليا المستقلة بتقسيط الإعلان عن نتائج الانتخابات تثير علامة استفهام.
وأضاف العنزي في تصريح بثته فضائية العراقية شبه الرسمية أن عملية تقسيط نتائج الانتخابات “تثير علامة استفهام وكأن المفوضية لا تريد أن تعطي النتائج كما هي”، مشيرا إلى أن لديه “أوراقا خاصة بالمراقبين تبين أن عدد أصوات قائمة معينة لا تساوي عدد أصوات مرشحيها فضلا عن وجود اختلاف بالأرقام”.
وأفاد أن المطالبة بالفرز اليدوي للأصوات “مطلبا شرعيا وشعبيا”، بحسب تعبيره، وتابع “لا نريد أن يضيع صوت الناخب العراقي ولا بد أن تكون الانتخابات معبرة عن توجهات الناخبين”.
وأردف أن النتائج المقسطة “ستجعل مستقبل العراق مطعونا به”، بحسب رأيه.