الاعتراضات يبت بها لجنة قضاة معينة من قبل مفوضية الانتخابات وليس المحكمة الاتحادية .

نعم


هذا ماسمعته من اكثر المسؤلين في المفوضية.


وبما ان الشكاوى والاعتراضات سترفع لمفوضية الانتخابات , فلجنة قضاة المفوضية هي الحكم .


وسيظهر قرارها الغير قابل للرد في اخر ساعة


وحينها


سمتاثصلحلايرهحعلاكنثلاتلا هعاهشثقاكت = كلام بلا جدوى .

والسلام

اخي العزيز الخيانة والتزوير اندمجوا وتزاوجوا بمباركة امريكية وحياكة عربية ودفع المال فزور من زور ولاتعتبوا على من اراد الكفة ان تميل لجانبة ولكن العتب على من يدعي الدين وعمامتة طول قماش وهو متامر على الشعب فهل تصدق ان من حاول بكل هذة الحرفة والامكانية برشوة المفوضية والتزوير في مراكز الاقتراع وقبول الامم المتحدة ودعوة امريكا للمالكي بقبول النتيجة ولم يستطع ان يحبكها من جانب المحكة املنا ان يكون هذا درس لنا لان كل هذة المدة ولم تستطع الحكومة ان تكسب المفوضية لجانبها فلتختار بين المعارضة او الاشتراك بتحالفات مع من هم الاجدر

المرشح عن ائتلاف دولة القانون حيدر الجوراني:
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:d...5171_350x0.jpg
لن نلجأ في طعننا بالنتائج الى المؤسسة القضائية داخل المفوضية لكونها خضعت إلى تدخلات السفير الأميركي [line]-[/line]

صوت العراق
27/3/2010
ذهب حيدر الجوراني عضو ائتلاف دولة القانون عن كون الائتلاف سيلجأ في طعنه بالنتائج واعادة الفرز يدويا إلى القنوات القضائية المختلفة دون اللجوء إلى «المؤسسة القضائية داخل المفوضية، لكونها خضع ت إلى تدخلات السفير الأميركي لدى العراق (كريستوفر هيل) من أجل إحقاق الحق (وعليه) فإن دولة القانون ستلجأ إلى القنوات القضائية الأخرى، من أجل إحقاق الحق ».

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد مرحوم

لكونها خضع ت إلى تدخلات السفير الأميركي لدى العراق (كريستوفر هيل) من أجل إحقاق الحق ».

---

هذا الكلام عندما كنا نقوله هنا قبل شهر تثور الثائرة .. ويتسابق البعض الى وضع الكلام بين سطورنا .. وأنت ترى بأن أمريكا قوة لا تقهر .. ومثلك مثل الحجتية .. وما الى ذلك من تعليقات منفعلة لا تستطيع أن تميز الحقائق وتتوقف عندها .. ما يقوله المرشح هنا لا قيمة له أبدا .. فقرارات الهيئة المستقلة قرارات نهائية .. وهي لا تصدر إلا بأمر من السفير الأمريكي كون الهيئة جزءا من العمل الأمريكي داخل العراق ولاتختلف عن أي فرع في السفارة الأمريكية .. ورغم أن السياسيين يحاولون إرضاء أنفسهم وتبرير النهاية التي وصلوا إليها بمثل هذه الخطوات فإنها بلا شك تبقى بدون أي قيمة ولن تحقق أي نتيجة تذكر .. ولهم في " إنتخابات " 2005 والإعتراضات التي ثارت يومذاك ومرام وغيرها عبرة .. أمريكا هي التي إختارت رئيس وزراء العراق في النهاية .. وهي التي تختاره وحدها .. وما " الإنتخابات " إلا عملية جس نبض لا أكثر .. من يريد أن يخربط الغزل على أمريكا يستطيع والطريق معروفة وقد كتبنا عنها أكثر من مرة هنا في هذه الشبكة .. مع أن أمريكا بالمقابل لن تقف مكتوفة الأيدي .. وسأراهن ورغم كل هذا الضجيج الدعائي الصاخب بأن الطبقة السياسية العراقية بكافة أطيافها أحرص على إرضاء السفير الأمريكي وعدم إغضابه من أن تبحث عن مصالح اولئك الناس البسطاء الذين تحملوا المخاطر وحملوا هذه الطبقة السياسية الى الواجهة .. وكل هذا الصخب سيهدأ بعد حين .. كما هدأ من قبل ..