الكردستاني والائتلاف العراقي لتشكيل الكتلة (الأكبر) في البرلمان

تقارب بين الكردستاني والائتلاف العراقي لتشكيل الكتلة (الأكبر) في البرلمان

http://www.akhbaar.org/images/jalal_...ar_1109009.jpg(السومرية نيوز) أربيل - كشف مصدر مطلع في قائمة التحالف الكردستاني، الاثنين، عن اقتراب قائمته من التحالف مع قائمة الائتلاف العراقي لتكوين كتلة برلمانية أكبر من ائتلاف العراقية ودولة القانون، ما يتيح لهما اختيار رئيس الوزراء الجديد من كتلتيهما، فيما أكد مرشح في الكتلة الكردية التقارب بين الجانبين مرجحا توصلهما إلى تحالف الأيام القليلة المقبلة.

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه في حديث لـ"السومرية نيوز"، أن "الائتلاف العراقي الموحد والتحالف الكردستاني يتشاوران منذ مدة للتحالف بينهما"، مؤكدا أن "الكتلتين قريبتان من بعضهما ولهما تجربة سابقة في التحالف، وقد يكونان أسرع كتلتين في عقد تحالف بينهما".

ويؤكد مراقبون للشأن العراقي أن توقيع مثل ذلك الاتفاق بين كتلتي الائتلاف العراقي الموحد الذي حصل على (70) مقعداً من مقاعد البرلمان وبين التحالف الكردستاني الحاصل على ( 43) مقعداً سيجعلها الكتلة الأكبر بين الكتل البرلمانية وبهذا يحق لها ترشيح رئيس للوزراء، وبذلك تكون سحبت البساط من تحت أقدام كتلتي العراقية برئاسة رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي ودولة القانون بزعامة رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي.

من جهته، اعتبر عضو التحالف الكردستاني سيروان الزهاوي أن "الائتلاف العراقي الموحد هو الأقرب إلينا من باقي الكتل ومن الممكن عقد تحالف معه"، مرجحاً أن يعلن الجانبان في "الأيام القليلة القادمة توصلهما إلى تحالف".

وأوضح الزهاوي في حديث لـ"السومرية نيوز"، أن "التحالف مع الائتلاف العراقي الموحد يأتي تعزيزاً لتمسك التحالف الكردستاني المعلن بالتحالف الرباعي الذي وقع في عام 2007 بين الأحزاب الكردية وبين المجلس الأعلى وحزب الدعوة".

يذكر أن المفوضية العليا للانتخابات أعلنت في مؤتمر صحافي عقدته بفندق الرشيد يوم الجمعة (27/3/2010) وحضرته "السومرية نيوز"، النتائج النهاية للانتخابات البرلمانية التي أسفرت عن فوز قائمة ائتلاف العراقية بالمركز الأول بعد حصولها على 91 مقعدا تليها قائمة ائتلاف دولة القانون التي حصلت على 89 مقعد ثم الائتلاف الوطني العراقي في المركز الثالث بحصوله 71 مقعدا، كما حصلت قائمة التحالف الكردستاني على 43 مقعداً وحصلت قائمة التوافق على ستة مقاعد،كما حصلت قائمة التغيير على ثمانية مقاعد، وحصل الاتحاد الإسلامي على أربعة مقاعد ووحدة العراق على أربعة والجماعة الإسلامية على مقعدين.

بالاضافة الى دولة القانون =عادل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا : الكلام صادر عن الأكراد وموقف الائتلاف الوطني غير موجود ولهذا فهو مجرد ((أحلام)) !!!
ثانيا :- الكلام صادر عن مصدر مطلع ((يعني حتى غير مسؤول)) وبالنتيجةلاقيمة له من الناحية العملية
ثالثا :-في حال وجود اتفاق من هذا النوع فمصيره الفشل إذ أن اختيار شخص ((رئيس الوزراء )) سيكون معضلة نتيجتها الحتمية ((تفكك)) الائتلاف وفي هذه الحالة سيبقى أكبر تكتل ((التيار الصدري)) 39 مقعد +43 مقعد ومجموعهما لابصل الى أي من دولة القانون والعراقية وبالنتيجة لن يحققوا مايريدون !!!!
رابعا :- أن الأطراف الأخرى ستتصرف بنفس الطريقة لأنهم ((أي دولة القانون)) سيجدون أن ((وحدة المذهب)) هي جسر يريد السياسيين العبور من خلاله وهنا سوف لن يهتم لأمره نهائيا ووقتها قد يضطر الى التحالف مع العراقية وهنا سيعض الأكراد والوطني على أصابع الندم ويبدأ كل منهما بالتعلق بــ((الكتلة الأكبر)) والتملق لها !!!!!
كما قلنا ونقول ...صدقوني المفاتيح الآن بأيدي دولة القانون وماعليه إلا أن يحسن استعمالها كل في مكانه الصحيح !!!
ملاحظة :- ((ماكتبته لايعبر عن تبني رأي معين وإنما خواطر خطرت على بالي))
تحياتي الوافرة

بالونات اختبارية مهمتها اكتشاف المواقف

والبالون اذا علا اكثر من اللازم فلا يراه احد واذا اقترب الى من الارض فاقل دنبوس يبطحه ارضا

عفوا نسيت شيئا مهما

الاثنان يشكلان تقريبا 138 صوت في المجلس فاذا اردنا ان لا نأخذ بعين الاعتبار عدد الاصوات التي يجب جمعها للتصويت على رئاسة الجمهورية فبغير العراقية او دولة القانون لن يتحقق العدد المطلوب للتصويت لا لرئاسة الجمهورية ولا لرئاسة الوزراء

لرئاسة الجمهورية 213 صوت

لرئاسة الوزراء 163 صوت

من حيث المبدأ والنص التفسيري للمادة 76 عن الكتلة البرلمانية الاكبر الكلام صحيح وقانوني ويتوجب على رئيس الجمهورية تكليف هذه الكتلة بتشكيل الحكومة, لكن تبدأ مرحلة التشكيل فيحتاج الامر الى تحالفات اخرى في مدة الشهر لتشكيل الحكومة.
ممكن جدا , يتم تكليفهم بتشكيل الحكومة فيأتون بعدها للقوائم الاخرى للتفاوض على التشكيل من اجل تحقيق الثلثين والنصف زائد واحد. وهذا أمكر التوقعات في تاريخ السياسة .
التحالف والوطني عددهم 113 وعلى فرض يبقى علاوي لوحده والقانون لوحده فيكون ائتلافهم الكتلة الاكبر وينطبق عليها قانون التكليف.
في مقابل ذلك يوجد حل ينهي هذا المكر بحيث يكون القانون في كتلة واحدة مع التوافق 6 والتغيير 8 والاتحاد الاسلامي 4 ووحدة العراق 4 والجماعة الاسلامية 2 والمجموع 113
وبالتالي تتساوى الكتلتان ويلعبون خميضة جيجو _:-

خبر كوميدي طيب كيف راح يحصلون على اصوات ثلثي اعضاء البرلمان للموافقه على رئيس الجمهوريه الجديد الي راح يختار الكتلة الاكبر لترشيح رئيس الوزراء القادم
وكيف راح يحصلون على اغلبية النصف زائد واحد للتصويت بالموافقه على رئيس الحكومه
وكل هذه بمئة مقعد فقط اكثر او اقل لايهم طبعا
مجنت اتصورهم اغبياء لهذه الحد هذه ان كان الخبر صحيح بالاساس

مستحيل هذا الشيئ يصير... الائتلافين والكردستاني يوجد تقارب و تفاهم كبير بينهم..وان متفائله ان اعلان اندماجهم سيعلن قريبا.. مبروك مقدما..

هكذا الكرسي خبل الناس مايفكرون بالشعب متهامشين على الكرس الله يصلحهم

عزيزي عمار هذه اسمها الديمقراطية واساسها هو التحاور والنقاش والتنازل وهذه امور تسبق كل تشكيل للحكومة .
نحن لم نعتاد هذه الامور بالعراق.. لان العراقيين تعودوا على وجود الزمال صدام على سدة الحكم والكل توقع ؟؟ واذا قال الزمال قال العراق .. هذه المقولة مازل يؤمن بها البعثيون.
النقاش ان طال او قصر ففيه مشاروة لما فيها مصلحة البلد .

ولعل الذي ابطأ عني هو خير لي لعلمه بعاقبة الامور..