السيد مقتدة يريد دمج جيش المهدي بالشرطة والجيش (انزلاق خطير ) نحو عودة الملثميين
مرة اخرى تعود الخطابات التي غابت بعد صولة الفرسان لتبدأ معركة البيانات والقرارات الخاطئة بتجريف كل ماتحقق من امن وامان لتحدد معالم المرحلة القادمة بدمج عناصر جيش المهدي بسلك الشرطة والجيش تحت ذريعة حماية المساجد والحسينيات متناسي السيد مقتدة ان من يدعوهم لحماية المساجد هم من حرق اقدس المقدسات بعد مكة والمدينة في كربلاء المقدسة وماحصل من قتل للزوار وحرق الخيام في شعبان دامي
كيف يمكن ان نقبل نحن العراقيون ان تعودو في دوائرنا ملثميين وانتم من روع الابرياء وزرع العبوات وفخخ في وضح النهار وحرق ابنائنا واخواننا بالبنزين لانهم ينتمون الى سلك الشرطة والجيش
وماذا حصل ايها العريف القائد من خلال هذا التحول السريع بعد ان اصابكم خبال الاربعين مقعد وتوهمتم ان حوارات السياسيين توسل وانكم الثقل الذي يعول عليه في الساحه وبدونكم سيخسر السياسيون مراكزهم