تفجير البصرة اليوم اريد له قتل عدد اكبر من المواطنيين
اذناب البعث الخائرة تسير على خطى قائدهم المدحور واقزامه المتمسكون بمنهجية قتل الابرياء كما فعلو من قبل في تأسيس اكبر مقابر جماعية في الكون باجساد العراقيين اليوم عادو بطرق دنيئة لايقبلها عرف او دين في انتهاكات يدعمها اناس ركبو في مسفن السياسة بعد ان اتخذو من قطار الديمقراطية منفذا للوصول امثال العاني والراوي والمطلك والدليمي والعيساوي وقائد البلشقة البعثية علاوي والدملوجي وضمياء ولمى واعريبي وكيطان اشباه رجال وانصاف نساء اقزام تلعب بدماء العراقيين
اليوم اردو اكثر قتلا ولكن الله حمى ابنائنا واخواننا اهلنا عجائز وشيوخ فقد اختارو منطقة مزدحمة قرب ساحة ام البروم خلف مركز شرطة العشار بقرب كراج للسيارات وكانو يتوقعوت عدد اكبر من الضحايا وحتى هذه الدماء الزكية فهي طاهرة ستقتص من المجرمين خزي في الدنيا وعذاب جهنم خالدين في الاخرة
الرحمة لكل من سقط في الكوت وبابل وبغداد وديالى وكربلاء والانبار كل بقعة طاهرة تزكت بدماء الجرحى والشهداء
واللعنة الدائمة على اعداء العراق