اغلب الطغاة يهربون كما هرب صدام الى جحره واليوم بن علي حدد مالطا وجهة له بعد عقدين من الحكم الفردي الذي بدأه بثورة ضد الرئيس السابق الحبيب بو رقيبة اليوم تلظى بنفس النار وغدا يلحقه طغاة اخرين حتما وان غدا لناظره قريب
تذكرو ان تونس ارسلت لنا مئات الارهابيين واخرهم الانتحاري الخبيث الذي فجر نفسه قبل ايام