الملفات العشرة...باسم الله وكونوا شجعان!!!!
بدون مقدمات...
الفساد وما ادراك من تلك المفردة التي تصول وتجول في الالسن .....والتي اصبحت مادة للتشهير والتسقيط
سياسيا وشعبيا ...والكل يعلم ان من تصول السنتهم بتلك الاتهامات ورميها على الاخرين بابعاد الاتهامات عنهم والحقيقية ان هؤلاء هم غارقين في وحل الفساد الى مناخيرهم ومايتبعجون ((يتريعون))الا الفساد الدي اتخمهم ...
عشر ملفات للفساد تعتبر في نظر الناطق باسم لجنة النزاهة البرلمانية من الملفات الكبرى اعلن عن ثمانية منها ولم يدكر الملفين المتبقين لاكمال العشرة نتمنى ان يكون نساهم سهوا لا ضغطا....
مايهم العراقين باجمعهم الكشف عن الفساد والمفسدين كائن من يكونون وتعرينهم وقطع دابرهم ولعن والدينهم ووالد والدينهم لاي حزب او اي طائفة او اي مكون انتموا (((( فالفاسد لارب ولا دين ولا اخلاق ولا قيم ولاشرف له))))...
الملفات التي اعلن عنها السيد القاضي جعفر الموسوي هي :
1-ملف الطائرات الكندية.
2-ملف إعمار مدينتي الصدر والشعلة.
3-ملف اجهزة المتفجرات.
4-ملف المدارس الحديدية.
5-ملف العقود الوهمية للكهرباء.
6-ملف الفنادق ومؤتمر القمة للقنادر العرب.
7-ملف المستلزمات المدرسية.
8-ملف الوحدات السكنية في الاهوار.
اما الملفات التي لم يعلن عنها السيد الموسوي وتعبر من اهم الملفات نسبة لمبالغها التي تصل الى حد الخيال والغارقة بها الاحزاب والتيارات باجمعها دون استثاء الا من يرحمه الله وهي الملفات التي يركز عليها المالكي دائما لابل تعتبر من اولويات برنامجه الانتخابي وهي :
1...اراضي وعقارات الدولة من ضمنها اراضي وعقارات النظام المقبور وجلاوزته في كل العراق دون استثناء ومنها القصور الرئاسية في سرسنك وصلاح الدين ..
2...الملف الاخر وهو ملف بنك التجارة العراقي...
نشد على ايدي السيد القاضي جعفر الموسوي ولجنة النزاهة ورئيس هيئة النزاهة الجديد ومجلس القضاء الاعلى باعتبارهم اللجنة التي تم تشكيلها بناءا على الانتقادات الحادة الموجهة من رئيس الوزراء بضروة تفعيل القضايا المشار اليها اعلاه وحسمها وتقديم المفسدين للعدالة كائن من يكون دون الخشية والمحاباة والمجاملات....وهنا ندكر ان اللجنة هي كلها من القضاة وعليهم مسؤولية امام الله والوطن والشعب باحقاق الحق والانتصاف للشعب العراقي الدي يعاني من ويلات الفاسدين والمفسدين .....كونوا فدائين ولايرهبنكم عصابات الاحزاب ومافياتها والداعمين لهم سواء كانوا دول او فضائيات او بيش تمن او مركة...
ننتظر منكم الافعال وليس التصريحات.