لا مقتدى أقوى من ثوار ثورة العشرين و لا الأمريكان اضعف من البريطانيين
لا مقتدى أقوى من ثوار ثورة العشرين و لا الأمريكان اضعف من البريطانيين
معادلة بسيطة: من أقوى جيش المهدي أو ثوار ثورة العشرين
من أقوى البريطانيين في ذلك الوقت أو الأمريكان الآن
و عليه هل يستطيع مقتدى الصدر الانتصار في هذه الحرب ضد المحتل فإذا راجعنا تاريخ ثورة العشرين فأن الثوار انتصروا و لكن الشيعة هزموا شر هزيمة و هم غالبية الثوار و فاز بها من فاز، هذا من جهة و من جهة ثانية هل الأمريكان اضعف من البريطانيين طبعا لا ولا مجال حتى للمقارنة بينيهما و عليه فالنتيجة معروفه مسبقا" الهزيمة و الخسران أتمنا من السيد مقتدى أن يحسبها جيدا" مع أنها لا تحتاج إلى أي حسبه!!!
أخي الباب المعضم أجب لو سمحت
أخي الباب المعضم
هل هناك مقارنة بين الإمام الحسين و السيد مقتدى الصدر حفظه الله (أنا لا اكره السيد و لكني لا أوافق على أفعاله) و هل هناك مقارنة بين النبي الاعظم و السيد مقتدى حتى في المواقف و الأفعال.
إن النتيجة الوحيدة التي سيحصل عليها السيد مقتدى هي بيننا و خلق الفتنة بين الشيعة و تقليص فرص الشيعة في حكم العراق و الأيام بيننا و هل يستند مقتدى الصدر في موقفة إلى أي مرجع ديني؟
سؤال لك الباب المعضم:
أين حلفائكم أبناء الفلوجة و لماذا لا يقاتلون الاحتلال بعد أن حصلوا على ورقة إعادة البعثيين قاتلي السيد محمد صادق الصدر؟
Re: أخي الباب المعضم أجب لو سمحت
اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة النجفي الموحد
إن النتيجة الوحيدة التي سيحصل عليها السيد مقتدى هي بيننا و خلق الفتنة بين الشيعة و تقليص فرص الشيعة في حكم العراق و الأيام بيننا و هل يستند مقتدى الصدر في موقفة إلى أي مرجع ديني؟
هل مازال لهذا الوهم صدى .. ام لهذا الحلم فرصة .. البارحة صرح بوش بان لا فرصة لإقامة دولة للشيعة تكون تحت هيمنة ايران ونفوذها .. هذا الوهم خلط الامور في نظر الكثيرين .. وجعلهم يتخاذلون امام العدوان البشع الذي مارسته القوات الامريكية .. مااستهدفت قوات الاحتلال مقتدى الصدر الا لترسل رسالة واضحة للسيستاني كي يعرف حدوده .. فلايتدخل في رسم الدولة العراقية الجديدة التي تريد امريكا بناءها وفق مواصفاتها هي .. في مشروعها الاستراتيجي لبناء الشرق الأوسط الجديد .. نتيجة المعركة مع مقتدى الصدر ستحدد دور الشيعة في مستقبل العراق .. مثلما حددت نتيجة معركة الفلوجة دور السنة في مستقبل العراق ..