هل سيرشح المالكي قتيبة الجبوري لوزارة الثقافة ؟

مصادر : المالكي سيرشح قتيبة الجبوري لوزارة الثقافة ويسعى الى تثبيت سعدون الدليمي في وزارة الدفاع

نقلت مصادر إعلامية عن رئيس الكتلة البيضاء النيابية قتيبة الجبوري قوله أن رئيس الحكومة نوري المالكي عرض عليه الإستعداد لتولي وزارة الثقافة بدلا من سعدون الدليمي الذي بات متوقعا أن يثبت كوزير أصيل للدفاع .

وأوضح الجبوري وهو نائب عن محافظة صلاح الدين خلال لقائه مع عدد من انصاره الجبوريين ناقش معهم مستلزمات عقد مؤتمر موسع لقبيلة الجبور في تكريت لمناهضة مشروع إقليم محافظة صلاح الدين بحسب تلك المصادر ، أن المالكي أبلغه في آخر لقاء بينهما أن قبيلة الجبور تستحق أكثر من وزارة وأنه على استعداد لإعادة الكثيرين من ابنائها الضباط المحالين على التقاعد الى الخدمة من جديد ووقف إجراءات الاجتثاث ضدهم إذا تلقى وعدا من كبار شيوخ واعيان القبيلة بالتعاون معه ونبذ فكرة إعلان الاقليم في صلاح الدين.

واشار الجبوري الى ضرورة إقالة محافظ صلاح الدين أحمد الجبوري واختيار(جبوري) آخر بدلا منه يكون معارضا لمشروع أقلمة المحافظة كبادرة حسن نوايا وفاتحة خير للتعاون بين القبيلة مع المالكي بما يخدم الطرفين مؤكدا في الوقت نفسه بانه سيوظف منصبه المقبل كوزير للثقافة في تذليل الكثير من المشاكل القائمة بين الحكومة المركزية ومحافظة صلاح الدين ويسعى الى زيادة موازنتها المالية وايجاد آلاف فرص العمل فيها .



- علي عبد الله – موقع براثا



التعليق : أتمنى أن يكون الخبر ملفقاً ، فالعراق لم يعد يحتمل مهزلة سياسية جديدة .. وحبّذا لو يسارع الناطق الإعلامي لدولة رئيس الوزراء لتكذيب الخبر أو ... تحياتي

ملف مرفق 2633

الدكتور قتيبة الجبوري

كتب عنه مرة شخص يعرفه من مدينة تكريت ( وأنا هنا أنقل ماكتبه حرفياً بدون تعديل ) :

( أنا أعرف هذا الإنسان شخصيا . إنَّه من أخس البشر ... و من الحراميه المضبوطين .. ومستعد أن يتحالف مع الشيطان من أجل سرقة المال .. وعندما رشح للإنتخابات أعطى لكل من ينتخبه مائة ألف دينار ( طبعا من سرقة تخصيصات وزاره الصحه للمستشفيات ) ، ولكل من يزوره في البيت قبل الانتخابات يعطيه مبلغ خمسين ألف دينار . كان سابقا يحلم بالدرهم .. وأما الان فسبحان مغير الاحوال .. ) .

( عمل مدير المستشفى التعليمي لمحافظة صلاح الدين وكانت من أسوأ فترات المستشفى ... دفع الرشاوي ليكون إسمه الاول في القائمة العراقية لمحافظة صلاح الدين ، ثم ترك العراقيه وذهب يعرض خدماته وسرقاته للمالكي ، لكن المالكي لم يرحب به ، ورجع الى العراقية ، ووبخته العراقيه ، وحاليا مع العراقيه السوداء ، وإذا صار وزير الدفاع فعلى على وزارة الدفاع السلام .. هذا غيض من فيض .. ) .

( مصاب بحادث مروري عندما كان يقود محراث زراعي ( تنكتر) وتمت معالجته وهو ما عليه الان ... ) .

( على الرغم من كونه في شبابه كان ذكي جدا وخاصه في الدراسه الاعداديه ، وتخرج من كليه الطب وكان اختصاصه الجمله العصبيه ، لكنه لم يمارس عمله بشكل مستمر وترك الطب وانتمى الى حزب الوفاق ... وبعد مده أصبح مدير عام صحة صلاح الدين وهنا ترك كل مبادئ العمل واتجه الى المنفعه الشخصيه البحته ولا حاجه لذكر ذلك لأن كل ذلك معروف لأهل المحافظه .. والكل مستغرب من ترشيحه لهذا المنصب الحساس ( يقصد منصب وزيرالدفاع عندما رشحته العراقية مرّة ) ، فليس الذين رشحوه لمصلحة البلد بل لمصالحهم الدنيئه والخسيسه ، وإن أصبح وزيرا للدفاع فلا أقول غير كان الله بعونك ايها العراق على هولاء اللصوص ) .

التعليق : بدون تعليـــق !!

مما كتبه كاتب السيرة الذاتية لقتيبة الجبوري .....انه مصاب بحادث مروري عندما كان يقود محراث زراعي (تنكتر) ....

ماهو هذا المحراث الزراعي ......

اعتقد انه يقصد تراكتر .....وقلب حرف الراء والالف الى ...ن...لضرورات لهجة تكريت الفيدرالية

العزيز علي خضير .. قد يكون الأمر كما تقول ، ولاأعرف حقاً إن كان بعض أهلنا في تكريت هناك يلفظونها بالنـون ، أو أنه كان خطأ ًغير مقصود .
أتذكر صديقاً لي من العمارة كان يصرّ على تسمية ألـ ( تراكتر ) بالكاروبة ، إكتشفت بعدها أنه كان يجد صعوبة في نطق لفظ ( تراكتر ) وليس رغبة منه لتعريق الكلمة ، كما ظننت .


http://www.burathanews.com/media/pics/1321637686.jpg

قتيبة الجبـوري


تحياتي

مشعان الجبوري يوسّط النائب قتيبة الجبوري لدى المالكي للعفو عنه والسماح له بالعودة الى العراق

http://khabaar.net/thumbnail.php?fil...article_medium
الإرهابي مشعان الجبوري صاحب قناة (الرأي) الفضائية

اعلن رئيس كتلة العراقية البيضاء والنائب عن محافظة صلاح الدين قتيبة الجبوري ان مشعان الجبوري صاحب قناة (الرأي) الفضائية التي تبث من دمشق كلفه بنقل رسالة ودية الى رئيس الحكومة نوري المالكي يبدي فيها استعداده للتعاون معه سياسيا واعلاميا واقناع شيوخ واعيان قبيلة الجبور التي تنتشر في جميع ارجاء المحافظة برفض مشروع أقلمة المحافظة وتسخير قناته الفضائية في خدمة المالكي .

وقال قتيبة الجبوري خلال لقائه لعدد من ابناء تكريت جاءوا اليه وطالبوه بتغيير موقفه الرافض لاقامة اقليم صلاح الدين ودعوه الى التعاون مع مجلس المحافظة وعدم الخروج على أرادة قبيلة الجبور وهي اكبر القبائل في المحافظة المتحمسة لانشاء الاقليم، انه فوجئ بإعلان مجلس محافظة صلاح الدين المطالبة بالاقليم ولم يبلغه أحد بهذا الامر، وانه عاتب على ابن عمه (ابي مازن) احمد الجبوري محافظ صلاح الدين لانه لم يضعه في الصورة.

ونفى خلال اللقاء الذي تم في منزله ببغداد قبل العيد بيوم واحد ان يكون نوري المالكي قد حرضه للوقوف ضد مشروع اقليم صلاح الدين ولكنه اعترف بانه نسق مع مشعان الجبوري الذي اتصل به تلفونيا بعد قطيعة طويلة وصالحه واتفقا على مناهضة دعاة المشروع.

واضاف قتيبة الجبوري في تصريح لـ(النخيل ): ان مشعان ناشده بنقل رسالة شفوية الى المالكي تعهد فيها ان يبدي قدرا كبيرا من التعاون مع رئيس الحكومة ووضع قناة (الرأي) في خدمته ونقلها من دمشق الى بغداد او تكريت اذا اصدر المالكي عفوا عنه واسقط التهم الموجهة اليه والى ابنه (يزن) على خلفية ملابسات رواتب واجور منتسبي فوج حمايات انابيب النفط الذي كان مشعان يشرف عليه من خلال عقد ابرمه مع وزارة الدفاع في مطلع عام
2005

http://www.ok-iraq.com/vb/showthread...#ixzz1e8eLRKns

مجرد طلعت ريحة بانه راح يصير وزير وقبل تاكد وجود الطبخة وصدور الرائحة منها قصفنا قتيبة بسلاح كيمياوي..
مامدى بعثية قتيبة؟
هل تم تصنيفه من قبل احزاب " المؤمنين "على انه بعثي قذر ام بعثي اقل قذارة " نظيف "

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة babil

مامدى بعثية قتيبة؟
هل تم تصنيفه من قبل احزاب " المؤمنين "على انه بعثي قذر ام بعثي اقل قذارة " نظيف "

---

الأخ بابل .. لم يتهم أحد قتيبة الجبوري ، بأنه بعثي ، ولم يتم تصنيفه وفق ماذكرت ..
كل القضية أنّ البعض قد أشار إلى إحتمال تسنمه حقيبة وزير الثقافة لسبب معين ذكره الخبر الذي أوردناه .. ومثل هكذا خبر إذا ماتأكدت صحته ، لاينبغي أن يمرّ بسهولة ، لأنّ مثل هذا الشخص لايصلح أن يكون وزيراً للثقافة ، لأنّه طبيب لاعلاقة له من قريب أو بعيد بالشأن الثقافي ، ولأنّ سيرته الذاتية المعروفة ، أو المخفية التي ذكرها شخص مقرّب منه ، بغض النظر عن دوافعها ، لاتبرّر ترشيحه لوزارة مهمة كالثقافة عانت كثيراً من الإهمال خلال الفترة السابقة .

تحياتي ومحبتي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطويل

لأنّه طبيب لاعلاقة له من قريب أو بعيد بالشأن الثقافي

تحياتي ومحبتي

---

ترى هل هناك علاقة لسعدون الدليمي بالثقافة؟!!!!!!!!!!

وهل هناك علاقة لوزير المالية بالمالية ؟؟ سواء البطل صولاغ ابو الشورجة ام العيساوي.
وهل هناك علاقة لوزير النقل هادي العامري لوزارة النقل؟

التوزير اعتمد على مدى نفوذ الحزب الذي يرشح الوزير وعلى قدرته على اسكات سلاح القتلة البعثيين.
التوزير لم يعتمد على الكفاءة او الاختصاص اطلاقا.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكميت

ترى هل هناك علاقة لسعدون الدليمي بالثقافة؟!!!!!!!!!!

---

وهذا هو رأينا أيضاً بسعدون الدليمي ، فهو بالتأكيد لم يكن الشخص المناسب لوزير الثقافة ، ولاأعرف لماذا وافق المالكي على ذلك ؟!!! ، ثم لماذا عاد مرة أخرى ورشحه لوزارة الدفاع .. ؟!! ، وكأنه لايوجد عظيم غيره !! .
برأيي إنّ مثل هذا الإختيار يعكس مستوى تفكير وتخبّط النخب السياسية التي لاتدرك أهمية ودور هذه الوزراة في بناء دولة عصرية متحضرة ، حيث يستلزم إختيار شخصية معروفة من بين المهتمين بالشأن الثقافي ليكون وزيراً للثقافة ، وهذا للأسف لم يتحقق حتى الآن ، حتى بالنسبة لبقية الوزارات ، التي لم يُراعى فيها إختيار الشخصيات المناسبة والكفوءة لكل وزارة .
تحياتي .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة babil

وهل هناك علاقة لوزير المالية بالمالية ؟؟ سواء البطل صولاغ ابو الشورجة ام العيساوي.
وهل هناك علاقة لوزير النقل هادي العامري لوزارة النقل؟

التوزير اعتمد على مدى نفوذ الحزب الذي يرشح الوزير وعلى قدرته على اسكات سلاح القتلة البعثيين.
التوزير لم يعتمد على الكفاءة او الاختصاص اطلاقا.

---

نعم هذا صحيح عزيزي بابل .. وأنا قد تطرقت لهذا الأمر في موضوع سابق لي :

وزراء في حكومة المالكي .. الشخص المناسب في المكان المناسب !!

قلنا ، ونحن نتنفـّس الصعداء ، بعد إنتهاء أزمة الإنتخابات العراقية الأخيرة ، ومن ثم تكليف السيد نوري المالكي مرة أخرى بتشكيل الحكومة .. حكومة الشراكة الوطنية ، قلنا : ( فتنة وقانا الله شرّها ) ، وتطلعنا بعدها بأمل إلى المستقبل ، متمنين من الأعماق أن يتمكن السيد المالكي من النجاح في مهمته العسيرة التي مهّد لها قبل ذلك بتسكين الملف الأمني ، ودرء خطر الحرب الطائفية ، وتوسيع دائرة الحوار والمصالحة الوطنية .

كان خطاب السيد المالكي إلى الشعب العراقي قبيل الإنتخابات يتسم بقدر كبير من الصدق ، والواقعية ، والوضوح ، وبدا طلبه بأن يمنحه شعبه فرصة ثانية كي يستطيع إنجاز ماوعد به ، ولم يستطع تحقيقه بسبب الوضع الأمني .. بدا طلباً منطقياً ومعقولاً ، ولقي إستجابة كبيرة من شرائح واسعة من الناس ، التي سارعت بإعطاء أصواتها للرجل ، وليس لحزبه ، حيث حصل لوحده منفرداً على أكثر من نصف مليون صوت ، وهي أعلى نسبة يحصل عليها سياسي عراقي في دائرة إنتخابية ، وهو رقم يعتبر قياسياً في العرف الإنتخابي ، جعل السيد المالكي ، قبل وبعد تكليفه برئاسة مجلس الوزراء ، يتحدث بثقة واطمئنان عن ضرورة أن تكون الحكومة القادمة حكومة قوية ، تستطيع النهوض بالدولة العراقية المهشـّمة من جديد ، وعن ضرورة أن يتم إختيار وزراء أكفاء لتلك الحكومة من ذوي الخبرة ، قادرين على مواكبة عمليات البناء والتطوير والتحديث والإعمار ، والتنمية الشاملة التي سيتم إطلاقها ، وقادرين أيضاً على تثوير قطاعات الخدمات والتربية والتعليم والصحة ، وتوفير فرص العمل ، وتحسين المستوى المعيشي ، وتطهير البلد من وباء الفساد والفاسدين .. ألخ . ولكن الذي حدث بعد ذلك كان مخيباً للآمال والتوقعات ، فقد تشكلت حكومة ناقصة ، وبعد مخاض عسير ، أبسط ما يمكن أن يُقال عنها ، أنها حكومة ضعيفة ، ومترهلة ، وعاجزة عن القيام بالمهمات الخطيرة التي تنتظرها ، ويبدو للأسف الشديد ، أنّ السيد المالكي ومستشاريه العديدين قد فشلوا تماماً في إختيار الطاقم الوزاري الذي يتوقع منه أن يساعد رئيس مجلس الوزراء في تحقيق مشروعه في البناء والتنمية ، وتطوير وتحديث المؤسسات ، والإرتقاء بالواقع الإقتصادي والخدماتي ، وتلبية مطالب الشعب الأساسية .لانريد أن نكرر نفس الكلام الذي يُقال دائماً ، والذي سأمنا من ترديده باستمرار ، عن سياسة المحاصصة والتوافق التي قادت العراق في المرحلة السابقة إلى الهاوية ، ولكننا الآن أمام مرحلة جديدة تتطلب من السياسيين العراقيين أن يتحلوا بقدر وافر من الشجاعة والوطنية والمسؤولية أمام شعبهم ، وأن لايترددوا في كشف الحقائق ورفض كل مايتعارض مع مصلحة الشعب والوطن ، وإلاّ فأنهم لن يكونوا بمنأى عن غضب الله والناس .. هذا إذا افترضنا عدم اهتمامهم باحتراق سمعتهم ، وسقوط مصداقيتهم حتى عند مؤيديهم .

لو ألقينا نظرة على سير بعض الوزراء الذين تم إختيارهم لوزارات مهمة جداً ، لأكتشفنا بسهولة حقيقة الحكومة القوية التي كان يتحدّث عنها السيد المالكي ، التي من أبسط شروطها هو وضع الشخص المناسب في المكان المناسب ، وإلاّ فإنّ الحديث عن وزراء أكفّاء وذوي خبرة يصبح حديثاً ممجوجاً لامعنى له ، خصوصاً وأنّ العراق يمرّ بمرحلة حرجة يتطلّب منا جميعاً أن نختار أفضل الناس وأكثرها خبرة ودراية وعلماً لبناء الدولة العراقية ، بعيداً عن المجاملات والمكاسب الحزبية والطائفية التي ساهمت بتراجع مكانة العراق الدولية ، وضمور الدولة ، وتدهور المجتمع العراقي .

لماذا ينبغي أن يكون طبيب وأخصائي ناجح في جراحة العظام والكسور ، كالدكتور رافع العيساوي ، وزيراً للمالية ؟ . ألا يفترض أن يختار السيد المالكي خبيراً إقتصادياً ومالياً من القائمة العراقية ، أو حتى من خارجها ليكون وزيراً للمالية ، ويصر على ذلك ؟. ماذا نسمي ذلك ؟ وكيف يوافق البرلمان على هذا الإختيار ؟ وهذه مصيبة ثانية !!.

ولماذا يرشح السيد المالكي أستاذاً مساعد للقانون العام ، كالدكتور علي يوسف عبد النبي ، الذي ليس لديه أي خبرة في مجال التخطيط والتنمية وزيراً للتخطيط ؟
كيف يقبل المالكي ، ويؤيده برلماننا العظيم ، بأن يتولى طبيب للأسنان ، كالدكتور لواء سميسم وزارة السياحة والآثار ؟.

ولماذا يجب أن يكون محامي مختص بالقانون الدولي ، كالأستاذ عز الدين الدولة ، وزيراً للزراعة ؟.
وكيف يوافق البرلمان على إختيار السيد أحمد ناصر دلي ، خريج العلوم السياسية ، وزيراً للصناعة ؟ والسيد هادي العامري أمين عام منظمة بدر ، وهو خريج كلية عسكرية ، وزيراً للنقـل ؟.
وينطبق هذا على بقية الوزرات .. ربما باستثناء وزارة أو وزارتين .. ألا يعكس ذلك فداحة الخسارة التي سيمنى بها العراق لأربع سنوات أخرى قادمة ، فمن سيتحمّل ذلك .. السيد المالكي أم وزراؤه أم البرلمان أم الأحزاب السياسية الفائزة ؟.

الحقيقة الأكيدة أنّ من سيخسر في النهاية إثنان لاثالث لهما : الشعب والوطن !.

الطويــل

تحياتي