أحد أتباع مقتدى يستعرض السلاح أمام قبة أحد الأئمة، صورة

وضع أخونا الحبيب مقتدى صورة، يفتخر بها.

الصورة عنوان واضح عن كيفية إعطاء أتباع مقتدى الذريعة لقوات الإحتلال لضرب المراكز المقدسة.

http://www.pix8.net/files/50787079.jpg

لا والأخ شايل قناص، والمخفي يعلم الله

هل الصورة قبل الضربة ام بعدها .. خاصة وان بعض البلاطات مخلوعة .. وهل تعني ان قوات الاحتلال لاتتحمل وزر الجريمة .. وهل المشكلة في ضرب القبة ام في وجود الاحتلال كله وتدنيس المقدسات .. البندقية عادية .. هل تريد القول ان هذا المسلح وليس قوات الاحتلال هي من يقتنص الناس وخاصة عند ابواب المستشفيات كما اوردت الفضائيات التي لاتكن ودا لأهل النجف اليوم .. ربما هذا المسلح مسؤول عن ضرب العرس في القائم ايضا ..

الصورة آنا شايفها قبل أكثر من شهرين في واحد من مواقع الإنترنت. وقبل احداث العنف. ويمكن الصورة فوق ضريح مسلم بن عقيل.

هذا اذا وقت السلم هشكل، لعد وقت الحرب شلون ؟؟

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة بيان
وضع أخونا الحبيب مقتدى صورة، يفتخر بها.

الصورة عنوان واضح عن كيفية إعطاء أتباع مقتدى الذريعة لقوات الإحتلال لضرب المراكز المقدسة.

---

اذا أعطى أتباع مقتدى الذريعة لقوات الإحتلال لضرب المراكز المقدسة , فماذا أعطيتم لقوات الإحتلال أخونا الحبيب بيان?????????


((ومن يتقِ الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب))

و إذا أقول لك هذه الصورة أثناء اجتماع الناس في المسجد و الرجل واقف كحرس ، ما هو جوابك ؟ لو حضرتك من النوع الي ما يحمل أحد على محملين مو سبعين محمل ؟!

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة بيان
الصورة آنا شايفها قبل أكثر من شهرين في واحد من مواقع الإنترنت. وقبل احداث العنف. ويمكن الصورة فوق ضريح مسلم بن عقيل.

هذا اذا وقت السلم هشكل، لعد وقت الحرب شلون ؟؟

---

عزيزي بيان أذا ما عندك معلومات فأسئل قبل لا تتهجم.
أولاً هذا مو قناص و شوف المخزن عادي مال بندقية أو آر بي كيه.

ثانياً الحمدلله أعترفت أنه هذه قبل المواجهات.
عزيزي جيش المهدي يشترك بكل مناسبة دينية لتقديم الخدمات لزوار العتبات المقدسة.
على سبيل المثال تقديم الماء و الأسعافات الأولية في المشية الى كربلاء مثلاً و أعداد الطعام و من ضمن هذه الخدمات هي الحراسة أو الحماية.
و مثل هذا المنظر مألوف جداً في الزيارات مثل العاشوراء و الأربعنية و ولادة النبي أو الأمام علي سلام الله عليهم أجمعين أو نفس الشيء حدث في ذكرى وفاة السيد محمد صادق الصدر رضوان الله عليه.

بل و نفس الشيء فعلته قوات بدر في ذكرى أربعين السيد الحكيم أيضاً أنتشروا فوق المراقد المقدسة.