ياشيعة العراق لانامت اعينكم ابدا
تبا لنا وتبا لكل ( فطير )
لانامت اعيننا وان نامت فالى جهنم فهذا والله مايليق بنا
لانامت اعينكم ايها المتمسكنون
تبكون ..تنوحون ... اما عن حقكم فانتم نياما غافلون
متى يصبح لكم راي .. متى تنتبه عمائمكم المملوءه كره وانانيه وحسد ... متى تنتبه وتدير اسلحتها لاعدائها لالابناء جلدتها
البعثيون عادوا ..... لنا تحفظات
الحكومه ضاعت من ايديكم ..... لنا تحفظات
الرئاسه ذهبت الى غير رجعه .... لنا تحفظات ... ولكن ان لم انس لاانسى انكم ايها الغافلون تؤمنون بالرجعه وهذا يكفي ... فلتنزل عليكم ساعقة من السماء لتريح ارواح الشهداء الذين سقطوا لاجل عيونكم
ابقوا في تحفظاتكم
واتمنى ان لاياتي اليوم (وان كنت اظن ) انه جاء ومضى ... اقول ان لاياتي يوم ونرى فيه صورة (عباس ) في قصيدة احمد مطر وكانها توئمكم ليس فيها فرق عن حالكم
غباء ... مسكنه ... جهل ...وطيحان حظ
فهنيئا لكم
ام حسبت ان اصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا
فياليتكم كنتم كما كانوا فكانت لكم صحوه من بعد آلاف السنين