فليخسأ أعداء الحقيقة الاسلامية
أن الاعتداء علي صرح الحرية الابي و هو موقع منار المبارك و هو منبر حقيقي للرأي و الرأي الاخر, من أوباش الصفوية و مراهقي السياسة التافهين , جليسي المقاهي المشبوهة و و المنحرفين الاخلاقين , هو أعتداء سافر علي حرية الكلام و الراي الاسلامي الحر .
ان موقع منار لم يحجب أي رأي و أن كان ذلك الرأي ضد الموقع نفسه .
أن السؤال الاهم هو لماذا الخوف من موقع منار و أذا كان الرأي الاخر مسموحا به بكل حرية بالوجود , و التنفس ؟
لماذا الخوف ,و الرعب ؟
فليطرح الكل أراءه و أفكاره .
أن المسألة أن هناك فكرا شيطانيا منحرفا تخنقه الحرية , و لا يستطيع أن يعيش مع الرأي الاخر و لان هذا الراي الاخر هو بمستوي راقي و عالي بما يجعله يكتسح الساحة الثقافية و الفكرية و السياسية و يمتد بين أوساط الناس مكتسحا أعداء الاسلام الحمقي من تشيع صفوي و تسنن اموي.
أن من يخاف حرية الرأي هم المنحرفون الضائعين في الخرافة و عبادة الاميين فكريا ادعياء التدين.
أن الفكر الاسلامي الرشيد قادم ......قادم
و أفكار الشهداء المطهري و شريعتي تكنسح الساحة أكتساحا
و تلاميذ السيد فضل الله في مواقع السلطة في تركيا و العراق و و أجزاء مهمة في الجمهورية الاسلامية, و أتباعه بالملايين في كل مكان.
لن يفيد المتخلفون حجب الراي و الراي الاخر , لان نور الفجر قادم ليقتل ديراكولات التخلف في العالم الاسلامي مهما حالوا أن يغطونه باشاعة هنا و محاولة أسقاط شخصيات هناك ,و أغلاق موقع هنالك.
