السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احببت ان اسال الأخوة المحترمين في هذه الشبكة
اين هو السيد جعفر ابن الشهيد باقر الصدر حاليا
حسب معلوماتي المتواضعة انه في ايران ؟
وما هو موقفه مما يحدث حاليا في العراق ؟
وهل سيقود التيار الصدري في حالة استشهاد البطل السيد مقتدى الصدر لا سمح الله ؟
والسلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله نرجوا الاجابه من المطلعين
السيد جعفر الصدر حفظه الله في قم وهو متفرغ للدراسه الحوزويه ونصحه البعض ان يبقى على الدرس لينال درجة الاجتهاد ليكون له دورا مهما بالمستقبل
[grade="8B0000 FF0000 FF7F50"][align=justify]000099 بعد احداث التي حصل في قم المقدسة و هي تقريباً كل الناس تعرفها بأن صار شجار في فاتحة السيد محمد محمد صادق الصدر بين سيد محمد باقر الحكيم و مجموعة من المتطفلين و اصبح شجار قوياً حتى صار بالاحذية و كما تعرفون سيد محمد باقر الحكيم كان له مكانه بالنسبة للحكومة الايرانية و فبعد هذا الحادث تدخلت الحكومه الايرانية و اعتقلوا مجموعات كبيرة من رئساء حزب الدعوة و اقرباء سيد الصدر و من الذين اعقلوا كان سيد جعفر الصدر نجل السيد المجاهد محمد باقر الصدر . و بعد تقريباً شهرين اطلقوا سراحة فبعد اطلاق سراحة اصبح منعزلاً عن المجتمع و تفرغ لدراسته [/align][/grade]
و السلام =X:
الله يرحم السيد راح إلدار حقه و لكن إلي يرد على من أتهم الشهيد الثاني أنه عميل للبعث بأي طريقة فهذا ليس متطفل بل هذه ردة فعل عاطفية طبيعية جداً.اقتباس:
و مجموعة من المتطفلين
تحياتي
السلام عليكم
يا سيد safaa-tkd
لو تسال كل الموجو دين بالسويد والدنمارك والنرويج على الاقل عن
اعضاء (حزب الديج) واعوانهم عن ماذا كانو يتهمون السيد الشهيد
الثاني -رح- يعني هم جنتو دكولون عليه صدامي فبعد شحارك حمامك
واتذكر اللي بيته من جام لي يشمر الناس بالحجار
و عليكم السلام
أولاً يا أخ أبو حسن اني لا من حزب الديج و لامن مجلس البط.
ثانياً من حزب الدعوة تحدث هذا الحديث؟
هل هو أبراهيم الجعفري أو أبو أسراء أو أحد هؤلاء الكبار في الحزب؟
جماعة المجلس على أعلى المستويات هم من أتهموا الشهيد.
و أذا كنت مطلع على القضية أكيد تعرف من الذي تكلم.
و ثالثاً بيتي مو من جام و أي واحد تهم الشهيد الصدر الأول و الثاني يستاهل نفس العقاب إلي صار بالفاتحة مال السيد. كائن من كان.
و هذه السالفة أكل عليها الدهر و شرب فماكوا داعي نفتح هيج مواضيع تعبانه.
اني رديت على كلمة متطفلين و صلى الله و بارك